نص
عبد الوكيل الكليبلاد العروبة لن تسعدي وأنت المليئة بالموسد يعلم طفلي صفات الأفاعي فيلدغ حين أمد يدي تعلم من سفر تكوينه فلا يدري بالموت من يفتدي ولا يدري أني هنا مسلم ولم أغتصب أبداً بلديتعلم من حزقيال الجهاديهدهد لغما على مر قدي أإسلام هذا الذي ترتدي جيوباً تفصل من جسدي كأنك حمض بجيناتهم وحمضك فينا هنا قاعديوأعمى يفتش عن ظله بظلمة موت فهل يهتدي حزامك قل لي متى ترتديلأشحن قرداً لكي يقتديفيا ليت عيني ترى ما ترى لأبكي بلاداً إلى الأبدوأبكي على انتحار الخيول إذا ولدوها مع مولدي مارس 2009