فلاشات ثقافية
حول الأوضاع التي سادت جزيرة «هاييتى» قبل الزلزال المدمر الذي ضربها في 12 يناير الماضي وبعده , يدور موضوع المعرض المصور الذي يقام حاليا بمقر منظمة اليونسكو بالعاصمة الفرنسية «باريس» ويستمر حتى 31 مارس الجاري. يضم المعرض تحقيقات مصورة للمصور فريدريك دي لامور , الأول صوره في سبتمبر 2009 , أي قبل وقوع الزلزال , ورصد خلاله المساعدات الدولية التي حصلت عليها هاييتي في مجال التعليم. والموضوع الثاني بعد الزلزال رصد خلاله «دي لامور», الآثار المدمرة للزلزال العنيف الذي أطاح بكل شيء في الجزيرة.