نص
[c1]كمال محمود اليماني ..[/c]وبي ياقلب ُ بي شوقٌ إلى اللقياإلى حقات َ يأخذنيويعرج ُ بيتسافر ُ في دمي الأشواقوتبحرُ صوب نافذة ٍ تطلُ على شغاف ِ القلب ِيا قلبيوتسكبُ عطرها الدفــّاقتقود ُ خطاي َ آسرة ًإلى عدن َ التي أهوىإلى الأعماق ِ مذهولاًومنجرفاً إلى الأعماق وتعزفني مواويلاً ... ترانيماً ...وعند نهاية ِ الدهليز ِ....تتركنيقتيل َ جوىًتعلل َ بالهوى المشبوبيسيرُ ... أسيرَ وجهتهويمضي هكذا يمضيولايدري عن المكتوبوألقاني.... إذا ما الشوق ُ برّحنيأكاد ُ أجن ُمن شغفي ....ومن لهفي....ومن شوق ٍ يمزقنيأكادُ أسيرُ في الطرقات ِ كالمجذوبأفتــّح ُ تلكم ُ العينين ِ ...فنجانينفيا ويلي من الأشواق ِ تعصف ُ بيأضعت اليوم بوصلتيو سكراناً بلا راح ٍ ...أكادُ أسير ُ بالمقلوب