[c1] اتهام طالب ألماني بإلقاء حذاء على رئيس وزراء الصين[/c] لندن/14 أكتوبر/رويترز: مثل طالب ألماني عمره 27 عاما أمام المحكمة أمس الثلاثاء متهما بإلقاء حذاء على رئيس الوزراء الصيني وين جيا باو أثناء إلقاء كلمة في جامعة كيمبردج البريطانية. ومثل مارتن جانكي وهو باحث بالجامعة أمام قضاة تحقيق في كيمبردج ونفى ارتكاب اهانة تخل بالنظام العام أثناء زيارة وين للجامعة في الثاني من فبراير. وقالت وكالة برس اسوسييشن أن القضية تأجلت حتى العاشر من مارس وأفرج عن جانكي بكفالة غير مشروطة. ولم يصب الحذاء وين وهو يلقي بكلمته في اليوم الأخير من زيارته لبريطانيا وسقط عل مسافة بضعة أمتار بعيدا عنه. وأطلق جانكي صافرة وصرخ»كيف يمكن للجامعة أن تسيء لنفسها مع هذا الدكتاتور» قبل ألقاء حذاء تجاه المسرح. وتوقف وين في الوقت الذي سقط فيه الحذاء بعيدا عنه ثم واصل كلمته بعد ذلك موضحا أن ذلك لن يؤثر على العلاقات الصينية البريطانية. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]بريطانيا تعتقل أحد كبار دبلوماسييها بتهمة معاداة السامية[/c] لندن/وكالات:قالت صحيفة لندنية إن الشرطة البريطانية ألقت القبض على دبلوماسي بريطاني يعمل في وزارة الخارجية بتهمة معاداة السامية قبل إطلاق سراحه بكفالة. وقالت صحيفة ديلي تلغراف اللندنية إن زملاء للدبلوماسي روان لاكستون (47 عاما) شهدوا بأنه سب الإسرائيليين واليهود أثناء مشاهدته الهجوم الإسرائيلي على غزة تلفزيونيا.ووفقا للصحيفة فإن لاكستون قال في مركز رياضي إنه يجب محو الجنود الإسرائيليين من على وجه الأرض، وإن من سمعوه في المركز قدموا شكوى للشرطة في شأن ما قاله.وأشارت إلى أن الشرطة وجهت للدبلوماسي الذي يرأس قسم جنوب آسيا في الخارجية البريطانية تهمتي إثارة الحقد الديني وتهديد الآخرين بالكلمات والسلوك في آن واحد، وأضافت ديلي تلغراف أن لاكستون نفى الاتهامات الموجهة له بشأن اليهود، لكنه رفض الإجابة على أسئلة بشأن عدائه للإسرائيليين، وقالت إن الأمر لا يزال رهن تحقيقات الشرطة.وبحسب الصحيفة فإن من مهام لاكستون -وهو خريج جامعة أوكسفورد- إطلاع وزير الخارجية ديفد ميلباند -وهو يهودي- على تطورات الأوضاع في جنوب آسيا، وإنه لا يزال يمارس عمله المعتاد.وقال متحدث باسم الخارجية البريطانية إنه من المبكر للغاية التعليق على هذا الأمر، لكن الوزارة تأخذ بجدية أي ادعاءات بشأن السلوكيات غير المناسبة لدى العاملين بها. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]صعود أسعار النفط صوب 41 دولارا للبرميل[/c] لندن/14 أكتوبر/رويترز:ارتفعت أسعار العقود الآجلة للنفط الأمريكي صوب 41 دولارا للبرميل أمس الثلاثاء مدعومة بتوقعات المستثمرين بشأن أثر موافقة الحكومة الأمريكية على خطة تحفيز تتكلف أكثر من 800 مليار دولار على الطلب على النفط. وقال محللون أن احتمالات كئيبة للطلب على النفط بسبب المخاوف من كساد اقتصادي طويل الأمد في الولايات المتحد اكبر مستهلك للطاقة في العالم حدت من صعود أسعار النفط. وبحلول الساعة 1301 بتوقيت جرينتش كان الخام الأمريكي الخفيف للعقود تسليم مارس مرتفعا 1.36 دولار عند 40.92 دولار للبرميل بعد أن أغلق يوم الاثنين منخفضا 61 سنتا إلي 39.56 دولار. وزاد خام القياس الأوروبي مزيج برنت 1.67 دولار إلي 47.69 دولار للبرميل. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]وزارة العدل الأمريكية تراجع كل الادعاءات بشأن أسرار الدولة[/c] واشنطن/14 أكتوبر/رويترز: أمر وزير العدل الأمريكي ايريك هولدر بمراجعة كل الادعاءات الخاصة بأسرار الدولة التي تستخدم في عرقلة نظر قضايا تتعلق بأعمال تجسس بدون إذن على الأمريكيين ومعاملة أجانب يشتبه في أنهم إرهابيون. وقال متحدث ان هولدر الذي عينه باراك اوباما وتولى مهام منصبه في الأسبوع الماضي أصدر تعليمات إلى مسئولين كبار بوزارة العدل لمراجعة كل الادعاءات الخاصة بأسرار الدولة التي تعود إلى رئاسة جورج بوش للتأكد من أنها نفذت فقط في مواقف قانونية بطريقة مناسبة. وقال المتحدث مات ميلر «من المهم أن نقوم بحماية المعلومات التي إذا أذيعت فإنها ستجهض الأمن القومي. لكن وزارة العدل ستتأكد من أن هذا الامتياز لم يستخدم لإخفاء معلومات عن الشعب الأمريكي بشأن أعمال حكومتهم من حقهم أن يعرفوها.» وفي بعض الحالات قامت الحكومة الأمريكية بتنفيذ الادعاءات الخاصة بأسرار الدولة التي تقضي بأنه إذا سمح باستمرار نظر قضية فان ذلك يمكن أن يجهض الأمن القومي. وتشمل مثل هذه القضايا طعونا قانونية في برنامج التجسس المحلي باستخدام توصيلات تنصت بدأه الرئيس جورج بوش بعد هجمات 11 سبتمبر عام 2001 . وكشف النقاب عن المراجعة التي أمر بها هولدر في نفس اليوم الذي استخدم فيه محامو وزارة العدل مرة أخرى الادعاءات الخاصة بأسرار الدولة في قضية أقيمت ضد وحدة بشركة بوينج. وتزعم القضية أن الشركة ساعدت في نقل أشخاص يشتبه في أنهم إرهابيون إلى الخارج إلى سجون سرية. وفي المذكرات التي قدمت إلى محكمة استئناف أمريكية في سان فرانسيسكو اختارت إدارة اوباما عدم تغيير موقف الحكومة في القضية قائلة أن موضوع القضية برمته يشمل أسرار الدولة. وأقام اتحاد الحريات المدنية الأمريكي القضية التي تتهم وحدة تابعة لشركة بوينج بتوفير رحلات طيران وتقديم دعم للحكومة الأمريكية من خلال إتاحة 15 طائرة على الأقل في 70 رحلة طيران لنقل أشخاص يشتبه في أنهم إرهابيون.
أخبار متعلقة