[c1]مقتل 22 وإصابة 126 في زلزال الصين[/c]شنغهاي/14 أكتوبر/رويترز: أفادت وسائل الإعلام الحكومية إن زلزالا ضرب إقليم سيشوان بجنوب غرب الصين أمس السبت فتسبب في مقتل 22 وإصابة ما يقرب من 126 شخصا مع انهيار منازل في المناطق الريفية. وقالت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) أن نحو ألف منزل دمرت ودفن بعض الناس تحت الأنقاض. وظهرت شقوق في جدران أكثر من 400 منزل آخر. وقال كي كايهونج نائب رئيس قسم الدعاية والإعلان بمقاطعة هويلي للتلفزيون الصيني «انهار عدد كبير من المنازل.» ونسبت الوكالة إلى زينج زوفي عضو المجلس المحلي في مقاطعة يونجرين قوله «هرع الأهالي في المقاطعة إلى المناطق المفتوحة. ظهرت الشقوق في جدران المنازل وتهشم زجاج كثير من النوافذ.» وقال مركز المسح الجيولوجي الأمريكي أن مركز الزلزال الذي وقع حوالي الساعة 4:30 بالتوقيت المحلي (0730 بتوقيت جرينيتش) يقع على بعد نحو 30 كيلومترا بجنوب شرقي بانزيهوا بالقرب من الحدود مع إقليم يونان وعلى عمق عشرة كيلومترات. وقدر المركز الأمريكي شدة الزلزال بأنها 5.7 درجة على مقياس ريختر فيما قالت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) إنها وصلت إلى 6.1 درجة. وقالت شينخوا إن خدمات الهاتف المحمول في المنطقة تعطلت وأدى تردي حالة الاتصالات إلى عرقلة جهود السلطات لإتمام تقييم الخسائر. ودمر زلزال في 12 مايو مناطق من إقليم سيشوان بجنوب غرب الصين. وكافح الإقليم الذي يشتهر بحيوانات الباندا وبمأكولاته الحارة لإعادة البناء بعد الكارثة التي أودت بحياة نحو 70 ألف شخص على الأقل وشردت 10 ملايين. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]متشددون جزائريون يقتلون سبعة جنود في كمين[/c]الجزائر/14 أكتوبر/رويترز: ذكرت صحف جزائرية أمس السبت أن متشددين إسلاميين ممن لهم صلة بتنظيم القاعدة قتلوا خمسة جنود جزائريين واثنين من حراس البلدية وأصابوا 14 جنديا في كمين شرقي العاصمة. ونقلت صحف عن مصادر قولها إن المتشددين فتحوا النار على مركبة القوات في منطقة باتنة الجبلية على بعد نحو 350 كيلومترا من الجزائر العاصمة في وقت متأخر من مساء يوم الأربعاء. ولم يتسن الحصول على الفور على تعليق من السلطات الجزائرية. وقالت صحيفة الوطن أن تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي مسئول عن نصب هذا الكمين. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]مصر تشتري مليون طن من القمح وتزرعه في أوغندا[/c]القاهرة/14 أكتوبر/رويترز: قالت أجهزة الإعلام الحكومية في مصر أمس السبت إن مصر اتفقت على شراء مليون طن من القمح من قازاخستان لتلبية احتياجات السوق المحلية وأن أوغندا خصصت أراض زراعية لمصر لتزرعها قمحا وذرة. ومصر من أكبر مستوردي القمح في العالم. واشترت ما لا يقل عن 6.5 مليون طن من القمح من الخارج في السنة المالية 2007-2008 معظمها من روسيا والولايات المتحدة وقازاخستان. ويذهب جانب كبير من القمح الذي تشتريه مصر إلى نظام الخبز المدعوم وهو أحد المكونات الأساسية لسياستها الاقتصادية التي تسمح لملايين من السكان بالعيش برواتب منخفضة. من ناحية أخرى قالت الأهرام أن أوغندا خصصت نحو مليوني فدان من الأرض لمصر لتزرعها قمحا وذرة. وقال وزير الزراعة أمين أباظة للصحيفة «الجانب المصري خصص لنا مساحات تصل إلى مليوني فدان في مواقع متعددة.» ولم يحدد قيمة الصفقة. وأضاف قوله «الجانب المصري الممثل في الشركات الزراعية المصرية الخاصة سيجري تجارب متعددة عليها لتحديد أنسب الأصناف لها بخلاف تحديد طريق التمويل والنقل والضمانات والشروط.» ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]قنابل تقتل جنديين روسيين على الأقل في الشيشان[/c]موسكو/14 أكتوبر/رويترز: قالت وكالات أنباء روسية أمس السبت أن جنديين روسيين على الأقل قتلا في تفجيرات وقعت في الشيشان من بينها هجوم انتحاري ضد قاعدة لكتيبة وزارة الداخلية الروسية. ونقلت وكالة الإعلام الروسية عن متحدث باسم الكتيبة قوله أن جنديا قتل وأصيب 11 آخرون عندما اقتحم مفجران انتحاريان بسيارة جيب ملغومة سياج القاعدة في فيدينو جنوبي مدينة جروزني عاصمة الشيشان. وقتل جندي أخر في هجوم بقنبلة عن طريق التحكم عن بعد في قرية سيرجين يورت التي تقع بين فيدينو وجروزني. وكانت هذه ثاني موجة من الهجمات القاتلة ضد الجنود الروس خلال الأيام السبعة المنصرمة في الشيشان حيث خاضت روسيا حربين ضد المقاتلين الانفصاليين منذ تفكك الاتحاد السوفيتي. وقتل ضابطان روسيان كبيران يوم الأحد الماضي بعد هجوم على قافلتهما. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]استراليا تبرئ طبيبا هنديا في قضية إرهاب[/c]كانبيرا/14 أكتوبر/رويترز: أنهت الشرطة في استراليا تحقيقا استمر فترة طويلة مع طبيب هندي بشأن الإرهاب وبرأت ساحته من ارتكاب أي مخالفات جنائية فيما يتعلق بهجوم وقع في يونيو عام 2007 على مطار جلاسجو البريطاني. واعتقلت الشرطة الاتحادية الاسترالية محمد حنيف في يوليو 2007 واحتجزته 11 يوما دون توجيه اتهام بعد العثور على بطاقة تليفونه المحمول مع احد الأشخاص الذين انحي باللائمة عليهم في الهجوم الفاشل على مطار جلاسجو.
أخبار متعلقة