تباً لك وللذارفين دررهم على وجنتيمنذ أن رسمت عليك سخطي العارم حين بكيت كثيييراً في حضن فتاة النار وأنت تنهال على السخطبوابل من اللعنات حين أفرغت محاجري وأوقفت من درر الدموع الهانئة دمعا يشاطرني الوجع حين أندت شقيقتي الراحلة صباح الرحيل ليس الزمان هو الزمان ولا المكان هو المكان أن الزمان مواجع تكوًن كالشطائر ومكاننا عشايحتضن الكآبة والنحيب ليس الدموع مزاهرٌ حين تتلبس نكد المآتم رتل من الأوهام وزمرة شريرة من أشباح البين المفتعل دكت مرا بيع السعادة وعمًدت غصص الرحيل في داخلي أيها البكاءكم تحتاج من قطرات اللجاج كي تبتني من جديد إذا رفعت و تعطلت أقلام الرثاء إذا جفت صحف المدامع
|
ثقافة
أيها البكاء
أخبار متعلقة