[c1]الشرطة التركية تعتقل 38 في غارات على تنظيم القاعدة[/c] اسطنبول / 14 أكتوبر / رويترز :قالت وكالة الأناضول للأنباء التركية يوم أمس الجمعة إن الشرطة التركية اعتقلت 38 شخصا في غارات على من يشتبه أنهم أعضاء في تنظيم القاعدة. والغارات هي الأحدث في سلسلة استهدفت من يشتبه في انتمائهم للتنظيم الإسلامي المتشدد في السنوات القليلة الماضية. وشن متشددون إسلاميون هجمات بقنابل في تركيا في الماضي وكان أبرزها في عام 2003 عندما قتل نشطاء من القاعدة أكثر من 60 شخصا في سلسلة تفجيرات في اسطنبول. ونقلت الوكالة عن جلال الدين جراح قائد شرطة اسطنبول قوله في مؤتمر صحفي «تم اعتقال 38 شخصا في عملية ضد جماعة يمينية متطرفة نفذت في اسطنبول وازمير ومانيسا في وقت واحد.» وقالت وكالة ووسائل إعلامية أخرى إن العملية كانت تستهدف مقاتلي القاعدة. ورفضت شرطة اسطنبول تأكيد ذلك. وقال جراح إن 23 منهم اعتقلوا في اسطنبول ويشتبه في أنهم شاركوا في 12 عملا إجراميا. وقالت الوكالة يوم الأربعاء الماضي إن 15 شخصا يشتبه في أنهم من أعضاء القاعدة اعتقلوا في اسطنبول. ولم يتضح ما إذا كانوا هم نفسهم الذين أشار إليهم جراح يوم أمس الجمعة. ويوم الأربعاء الماضي وجه ممثل ادعاء تركي اتهامات لاثنين يشتبه في أنهم من أعضاء القاعدة في هجوم على القنصلية الأمريكية في اسطنبول في يوليو تموز الماضي أسفر عن مقتل ثلاثة من ضباط الشرطة. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]زعيم المعارضة يهدد بوقف المحادثات مع حكومة زيمبابوي [/c] جابوروني : 14 أكتوبر / رويترز :صرح زعيم المعارضة في زيمبابوي مورجان تسفانجيراي يوم أمس الجمعة بأنه سيطلب وقف محادثات اقتسام السلطة إذا فشل حزب (الاتحاد الوطني الأفريقي الزيمبابوي/ الجبهة الوطنية) بزعامة الرئيس روبرت موجابي في وقف اضطهاد المعارضين السياسيين. وقال تسفانجيراي في مؤتمر صحفي في جابوروني عاصمة بتسوانا «لم يعد بإمكان حزب حركة التغيير الديمقراطي الجلوس على نفس طاولة المفاوضات مع حزب يخطف أعضاءنا ومدنيين أبرياء آخرين ويرفض إحالة أي منهم للمحكمة.» وتابع «إذا لم تتوقف عمليات الخطف هذه على الفور وإذا لم يطلق سراح جميع المخطوفين أو توجه لهم اتهامات أمام المحكمة بحلول الأول من يناير عام 2009 سأطلب من المجلس الوطني لحزب حركة التغيير الديمقراطي تمرير قرار بتعليق جميع المفاوضات والاتصالات مع حزب الاتحاد الوطني الأفريقي الزيمبابوي/الجبهة الوطنية.» ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]الهند تختبر بنجاح صاروخ كروز أسرع من الصوت[/c] نيودلهي / 14 أكتوبر / رويترز :اختبرت الهند بنجاح صاروخ كروز أسرع من الصوت أطلق من سفينة متحركة للمرة الأولى يوم أمس الأول الخميس فيما قال مسؤولون إنه تعزيز رئيسي للقدرات الدفاعية للبلاد.ويأتي إطلاق الصاروخ في وقت تتزايد فيه التوترات بين الهند وباكستان بسبب الهجمات التي تعرضت لها مدينة مومباي الهندية الشهر الماضي. وخاضت الدولتان المسلحتان نوويا ثلاث حروب منذ استقلالهما عام 1947.وقال مسؤولون دفاعيون هنود إن إطلاق الصاروخ كان مخططا له قبل وقت طويل من وقوع هجمات مومباي التي انحت فيها الهند باللائمة على متشددين إسلاميين ينشطون في باكستان.ووفقا لمنظمة الأبحاث والتطوير الدفاعي يمكن لصاروخ «براهموس» أن ينطلق بسرعة تعادل 2.8 ضعف سرعة الصوت ويبلغ مداه 290 كيلومترا.وقال سورانجان بال المسؤول بالمنظمة لرويترز إن «الإطلاق من منصة بحرية متحركة على خط المواجهة في خليج البنغال كانت ناجحة للغاية ونحن مسرورون لأن هذا هام للغاية.» مضيفا أن الإطلاق استغرق شهورا من التخطيط.وقالت منظمة الأبحاث والتطوير الدفاعي في بيان أن الهند التي تملك رابع أكبر جيش في العالم تعتزم تزويد عدة سفن بهذا الصاروخ.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]موجابي يقول إن افريقيا تفتقر الى الشجاعة لتنحيته[/c] هاراري / 14 أكتوبر / رويترز :نقلت صحيفة (هيرالد) الحكومية يوم أمس الجمعة عن رئيس زيمبابوي روبرت موجابي قوله إن الدول الأفريقية تفتقر إلى الشجاعة لاستخدام القوة العسكرية للإطاحة بحكومته.ونقلت الصحيفة عن موجابي قوله في اجتماع للجنة المركزية لحزبه يوم أمس الأول الخميس «كيف يمكن للزعماء الأفارقة الإطاحة بروبرت موجابي وتنظيم جيش يأتي من بعدي.. هذا ليس أمرا سهلا.»وتابع «لا أعرف أي دولة افريقية لديها الشجاعة الكافية للقيام بذلك.»ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]اندونيسيا تجري تدريبات لمكافحة الإرهاب قبل عيد الميلاد[/c] جاكرتا / 14 أكتوبر / رويترز:أجرت قوات الأمن الاندونيسية يوم أمس الجمعة تدريبات واسعة النطاق لمكافحة الإرهاب قبل عطلة عيد الميلاد وهي فترة شهدت خلالها دول جنوب آسيا من قبل هجمات بالقنابل.ولم تتعرض اندونيسيا لهجوم كبير منذ ثلاث سنوات لكنها مازالت تعتبر مهددة من قبل إسلاميين متشددين.وقال قائد الشرطة الاندونيسية بامبانج هندارسو دانوري في جاكرتا بمناسبة بدء التدريبات «مازالت المآسي حاضرة في أذهاننا» مشيرا أيضا إلى هجمات مدينة مومباي الهندية الأخيرة.وتعيش في اندونيسيا أغلبية مسلمة لكن بها أقليات كبيرة من ديانات أخرى من بينها المسيحيون ووقعت سلسلة من الهجمات على عدد من الكنائس عشية عيد الميلاد عام 2000 .ويشارك في التدريبات أكثر من 6500 فرد وتجري في مضيق ملقا المزدحم وأيضا الفنادق ووسائل النقل في المدن الكبرى وجزيرة بالي.
أخبار متعلقة