[c1]«ايبيك» الإماراتية «وبورياليس» توقعان اتفاقية لانشاء مدينة للصناعات الكيماوية [/c] ابوظبي / وام :وقعت شركة الاستثمارات البترولية الدولية « آيبيك « وشركة « بورياليس « مذكرة تفاهم مع مجلس أبوظبي للاستثمار للتعاون المشترك.. حول المرحلة الأولى من تطوير مدينة جديدة للصناعات الكيماوية في أبوظبي .وأكدت « آيبيك « في بيان لها أن المرحلة الأولى من المدينة المذكورة ستكلف مليارات الدولارات وتتكون من وحدة لتكسير مادة / النفتا / عالية المستوى ووحدات لانتاج مشتقات مادتي / البروبلين / و/ الاثيلين / ووحدة لاعادة تشكيل / النفتا / تعتبر الأكبر من نوعها في العالم وتنتج مواد / الزايلين / و/ البنزين / و/ الكيومين/ بالاضافة الى مجمع لمشتقات / اليوريا / .وتتوقع الشركة أن يبدأ المجمع الذي يتوقع أن يكون الأكبر في العالم الانتاج عام / 2013 / ..وقالت إن المجمع سيساهم في تحقيق استراتيجية الحكومة في تنويع مصادر الدخل إضافة الى أن انتاج مجمع البتروكماويات سيوفر العديد من الفرص لتطوير الصناعات التحويلية في الدولة .وأكد سعادة خادم القبيسي عضو مجلس الادارة المنتدب في شركة الاستثمارات البترولية الدولية «آيبيك» ونائب رئيس مجلس ادارة بورياليس أن التعاون بين المؤسسات الثلاث العاملة في هذا لمجال يمثل خطوة كبيرة في مجال تطوير الصماعات الكيماوية في أبوظبي وشاهد على النمو الكبير في اقتصادات منطقة الشرق الأوسط عامة واقتصاد دولة الامارات خصوصا .. وقا ل: إن انشاء هذا المجمع سيشكل نموذجا يحتذى به للتكامل في مجال صناعة الكيمياويات والذي سيدعم توجه أبوظبي لتنويع مصادر الدخل .وأكد مارك جاريت الرئيس التنفيذي لشركة بوريابيس ومركزها فيينا والتي تمتلك فيها شركة « آيبيك « نسبة / 65 / في المائة أن هذا المجمع العالمي يندرج في إطار خطة الشركة المستقبلية لتطوير أعمالها في مجال الصناعات الكيماوية .وقال « إننا نساهم حاليا بشكل فعال في تطوير اقتصاد أبوظبي وإن المشروع الجديد سيقرب أبوظبي وشركة بورياليس بشكل أكبر في عالم الصناعات الكيماوية «.يذكر أن شركة / بوريايس / تمتلك نسبة/ 40 / في المائة من شركة بروج لصناعة / البولي أولفينات / في مدينة الرويس الصناعية والتي ستبلغ طاقتها بعد الانتهاء من تنفيذ مشروع « بروج ــ 2 « حوالي مليون طن مبري من / البولي اثيلين / و/ البولي بروبلين /.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]شركة سعودية تسعى لتطوير منطقتي المفرق وإربد التنموية في الأردن[/c] الرياض / واس :وقعت الشركة السعودية للتطوير العقاري المملوكة لصاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن عبدالعزيز مذكرة تفاهم مع شركتي تطوير المفرق وتطوير الشمال المملوكتين للضمان الاجتماعي الاردني يتم بموجبها تقديم الشركة السعودية العروض المالية والفنية لتطوير منطقة المفرق ومنطقة اربد التنموية الاقتصادية .ووقع الاتفاقية وزير العمل رئيس مجلس إدارة شركتي تطوير المفرق وتطوير الشمال باسم السالم وعن الشركة السعودية صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن مشعل بن عبدالعزيز .وبحسب وزارة العمل الاردنيه فان الشركة العربية السعودية للتطوير العقاري ستقدم عرضين الأول لتطوير منطقة المفرق يتضمن المنطقة والمطار وعرضا اخر لشركة الشمال خلال فترة زمنية ضمن خطة الشركتين لجذب شركاء إستراتيجيين مؤهلين ماليا وفنيا.وقال سمو الامير عبد العزيز بن مشعل في تصريحات صحفية نحن حريصون على الاستثمار في الاردن للعلاقة السياسية والاقتصادية الوطيدة والتكاملية بين البلدين الشقيقين والتعاون في جميع الصعد لا سيما التجارية والاقتصادية بالطريقة المثلى. واكد ان مذكرة التفاهم هذه ستكون البداية لمشاريع اخرى ندرسها الان في الاردن مشيرا إلى ان الفائدة من المشاركة في هذا المشروع الحيوي ستعود بالنفع على البلدين الشقيقين .وقال اننا في المملكة العربية السعودية نؤمن بالفرص الاقتصادية المتوفرة في الاردن وبالإمكانات السعودية للدخول كشركاء استراتيجيين وبناء علاقات اقتصادية تكاملية بين بلدينا .ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]المركز العُماني لترويج الاستثمار يشارك بملتقى العناية الصحية الآسيوي 2008 في ماليزيا[/c] مسقط / العمانية:قام المركز العماني لترويج الاستثمار وتنمية الصادرات مع الشركة العمانية للمنتجات الصيدلانية والشركة الوطنية للصناعات الدوائية بالمشاركة في ملتقى العناية الصحية الآسيوي 2008 في ماليزيا. والذي قامت المؤسسة الماليزية لتنمية التجارة الخارجية (matrade) بالتعاون مع مركز التجارة الدولي بجنيف بتنظيمه في الفترة من 10-12 مارس في المعرض التابع للمؤسسة الماليزية لتنمية التجارة الخارجية.هدف الحدث لتشجيع المزيد من التجارة في الأدوية الطبيعية والمنتجات الصيدلانية بين المؤسسات الآسيوية الصغيرة والمتوسطة.. حيث قامت أكثر من 120 شركة من شركات الرعاية الصحية الآسيوية بمناقشة فرص إجراء شراكات تجارية جديدة كجزء من ملتقى العناية الصحية والمعرض التجاري في كوالالمبور، والتي تهدف إلى زيادة حجم المنطقة للحصول على الأدوية واستكشاف الفرص التجارية في السوق التي تبلغ قيمتها 13 بليون دولار في السنة.بلغ عدد الشركات المشاركة ما يتعدى 100 مؤسسة من دول مختلفة ومنها بنجلاديش، باكستان، الفلبين، وسنغافورة، وسريلانكا، وتايلاند، وفيتنام كما شارك في المؤتمر ما يقارب 50 مؤسسة تمثلت في الشركات الماليزية، والاتحادات التجارية والوكالات الحكومية، كما قام مركز التجارة الدولي بتنظيم العديد من اللقاءات الثنائية بين الشركات الماليزية وغيرها. حيث غطت المفاوضات التجارية التي جرت بين المشاركين المصادر المشتركة، والإنتاج المتكامل، والتسويق المنسّق، وتبادل المعرفة وتحسين الأداء التشغيلي. وساعد هذا الملتقى على إبراز إمكانات السلطنة في إنتاج المستحضرات الصيدلانية وطرق الانفتاح في هذا المجال من اجل التعاون التجاري. وقال فارس بن ناصر الفارسي القائم بأعمال مدير عام تنمية الصادرات بالمركز العماني لترويج الاستثمار وتنمية الصادرات: تعد التجارة فيما بين بلدان الجنوب ضئيلة جدا حاليا إذا ما قورنت بالتجارة العالمية ككل، وتأتي المشاركة في هذه الفعالية لتتيح للعديد من الشركات فتح مجالات جديدة للنمو. حيث يؤدي تزايد أعداد السكان والنمو الاقتصادي القوى في جزء كبير من آسيا في تأجيج الطلب الإقليمي للتكلفة المنخفضة للعقاقير والأدوية التقليدية. كما يؤدي التقدم العلمي وانتهاء تنفيذ الاتفاقات التجارية من خلق فرص واعدة لمصنّعي الأدوية الآسيويين وبسعر معقول.كما قال عماد الشكيلي باحث تسويق بالمديرية العامة لتنمية الصادرات بالمركز ومن الذين شاركوا في هذا الحدث بأنه تم تخصيص اليوم الأول من الجلسة التي عقدت في العاشر من مارس 2008م كحلقة دراسية حول قضايا مثل القواعد