[c1] زلزال بقوة (5.3) درجة يقتل ويصيب 50 بأفغانستان[/c] كابول /متابعات:ضرب زلزال بلغت قوته 5.3 درجة على مقياس ريختر، شمال أفغانستان في وقت مبكر من يوم أمس الاثنين، ما أسفر عن مقتل وإصابة 50 شخصا. وقال كلام ساخى بغلانى، نائب حاكم إقليم «سامانجان» الواقع شمال أفغانستان« إن الهزة الأرضية ضربت المنطقة التي تربط بين العاصمة الأفغانية (كابول) ومدينة «مزار شريف» الشمالية في حوالي الساعة الواحدة صباحا بالتوقيت المحلي للبلاد».وأضاف بغلانى - حسبما نقلت «بى بى سي» الأمريكية- قائلا إن الهزة الأرضية تسببت في تدمير نحو 300 منزل، كما أدت إلى نفوق العديد من الحيوانات.وأشار المسئول الأفغاني إلى أن الانهيارات الأرضية الناجمة عن الزلزال قد تسببت هي الأخرى في إغلاق بعض الطرق، مضيفا أنه تم نشر ثلاث فرق من الدفاع المدني لمساعدة المتضررين جراء الهزة الأرضية والعمل على تقييم حجم الخسائر.وقد شعر سكان العاصمة الأفغانية(كابول) بالهزة الأرضية، في الوقت الذي شعر بالزلزال أيضا بعض المواطنين في طاجيكستان وأوزباكستان المجاورتين لأفغانستان.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]فرقاطة تركية تعتقل 13 قرصاناً في المحيط الهندي[/c] أنقرة/متابعات:أعلن الجيش التركي أن فرقاطة اعترضت 13 قرصانا في المحيط الهندي كانوا يستعدون لمهاجمة سفينة شحن تركية في طريقها إلى كينيا.وأوضح الجيش في بيان أن الفرقاطة تى سى جى جليبولو التابعة للقوة البحرية الدولية المنتشرة في المنطقة لصد عمليات القرصنة البحرية، رصدت قاربا وزورقين صغيرين من الأنواع التي يستخدمها القراصنة الصوماليون.وكانت الزوارق تتبع سفينة شحن تركية في طريقها إلى كينيا على بعد 250 ميلا تقريبا شمال شرق جزر السيشل.وقد بدأت في مطلع عام 2008 قوة بحرية دولية تجوب خليج عدن لصد هجمات القراصنة الصوماليين ضد سفن للمطالبة بفدية، وأدى تواجد القوة في هذه المنطقة إلى انتقال القراصنة إلى مطاردة السفن في المحيط الهادئ حيث الدوريات الدولية أقل عددا.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]استئناف جزئي للطيران بأوروبا [/c] يوروكونترول/بروكسل/متابعات: من المتوقع أن تستأنف حركة الطيران في بعض مطارات أوروبا بعد أن أصيبت بالشلل منذ أيام بسبب سحب الرماد التي ينفثها بركان آيسلندا، والتي امتدت إلى أجواء كثير من الدول الأوروبية.وقالت المنظمة الأوروبية لسلامة الملاحة الجوية (يوروكونترول) إن نحو 30 % من رحلات الطيران المدنية ستنطلق يوم أمس الاثنين من عدة مطارات من جنوب أوروبا.وأضافت المنظمة -التي يقع مقرها في بروكسل وتشرف على تنسيق النقل الجوي في القارة الأوروبية- أن ما بين ثمانية آلاف وتسعة آلاف رحلة ستستأنف من أصل 28 ألف رحلة تنطلق من المطارات الأوروبية في الظروف العادية.وأكدت أن السحب البركانية التي تغطي أجواء أوروبا بدأت في التضاؤل بصورة كبيرة وأن عددا من الدول تمكنت من إعادة فتح أجوائها أمام الرحلات.وقالت إن إسبانيا والبرتغال وجنوب فرنسا وشمال إيطاليا وسلوفينيا أصبحت خالية من الرماد صباح أمس ، بالإضافة إلى النرويج وأجزاء من السويد وفنلندا وبولندا وروسيا البيضاء.وقد أعلنت عدة دول أوروبية استئناف الرحلات الجوية من مطاراتها، بينها رومانيا والنرويج والسويد وجمهورية التشيك والمجر وسلوفاكيا. من جهته انتقد الاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا) إغلاق الدول الأوروبية أجواءها في الأيام الأخيرة، وقال إن هذا القرار اعتمد على نظريات وليس على حقائق علمية.واعتبر الاتحاد أن الحكومات الأوروبية تعاملت مع أزمة السحب البركانية دون تقييم للمخاطر ودون استشارة أو تنسيق ودون قيادة، وأضاف أن طريقة التعامل جاءت «فوضوية ومرتبكة».ومن المقرر أن يبحث وزراء النقل في الاتحاد الأوروبي يوم أمس في لقاء عبر دائرة تلفزيونية مغلقة، أزمة النقل الجوي التي سببها الغبار البركاني، الذي أدى إلى إلغاء 63 ألف رحلة على الأقل منذ يوم الخميس الماضي.ولا يعرف العلماء بالتحديد متى يتوقف البركان عن نفث الغبار الذي يسبح على علو عشرة كلم، وقالوا إن ثورته بدا أنها تخف السبت لكنها قد تتواصل لأيام وربما لشهور. وامتد شلل الطيران إلى آسيا وأفريقيا حيث ألغيت عشرات الرحلات إلى أوروبا، وأجلت أخرى قادمة من أستراليا ونيوزيلندا، وبذلت الفنادق جهودا مضنية لاستيعاب آلاف الركاب الذين ألغيت رحلاتهم.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]اعتقالات في مدغشقر بعد الكشف عن مؤامرة انقلاب[/c] تناناريف /14 أكتوبر/رويترز : ألقت قوات الأمن في مدغشقر القبض على 19 شخصا للاشتباه بضلوعهم في التخطيط لانقلاب في خضم سلسلة من الشائعات عن انقلابات ستضرب عاصمة الجزيرة الواقعة في المحيط الهندي في الأسابيع القليلة الماضية.وقال اللفتنانت كولونيل رينيه ليليسون رئيس وحدة الأمن التي نفذت الاعتقالات للصحفيين إن الخطة كانت تستهدف مهاجمة مقر إقامة رئيس الوزراء في الساعات الأولى من صباح يوم أمس الاثنين.وأضاف «كان الأمر جادا. بعض الضباط أعدوا لانقلاب على الحكم.. لقتل عدد من أبناء مدغشقر.. لحسن الحظ استطعنا منع المحاولة. كان هدفهم القتل وشق صف الجيش.»وتوجد حالة من الانزعاج في مدغشقر تجاه حكم الرئيس أندريه راجولينا الذي كان يشغل سابقا منصب رئيس بلدية العاصمة قبل أن يستولي على السلطة بمساعدة جنود منشقين في مارس اذار 2009.وفرض الاتحاد الافريقي عقوبات على راجولينا و108 من معاونيه في مارس الماضي لعدم تشكيل حكومة وحدة مع ثلاثة أحزاب معارضة رئيسية.ويقول محللون ان بعض مسؤولي الجيش من ذوي الرتب العالية باتوا غاضبين من اخفاق راجولينا في انهاء الازمة واستعادة النظام الدستوري في البلاد.
أخبار متعلقة