صنعاء- سبأ حظي مؤتمر المانحين لدعم مسيرة التنمية في اليمن والذي بدأ أعماله في لندن أمس باهتمام وسائل الإعلام العربية والدولية من وكالات أنباء وإذاعات وقنوات فضائية وصحف ومواقع إخبارية على شبكة الانترنت، حيث أبرزت تعهد فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية في كلمته في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر بأن تنجز الحكومة كل الشروط المتفق عليها مع المانحين. وتناولت تأكيد رئيس الجمهورية التزام اليمن بمواصلة مسيرة الإصلاحات الشاملة التي بدأتها منذ وقت مبكر للأخذ بالنهج الديمقراطي.. وأشارت إلى أن حضور فخامة الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية يشكل عاملا قويا لنجاح هذا المؤتمر. وأوضحت بأن المشاركين في المؤتمر يبحثون أفضل السبل التي يمكن للشركاء في التنمية أن يساعدوا من خلالها الحكومة اليمنية على تنفيذ أجندتها الإصلاحية. [c1]وكالة الأنباء الكويتية (كونا)[/c]وفي هذا السياق بثت وكالة الأنباء الكويتية تقريرا حول بدء المؤتمر الدولي للمجموعة الاستشارية لليمن والهادف إلى بحث التعهدات المالية للجهات المانحة حيال دعم الجمهورية اليمنية بمشاركة منظمات ودول عدة من بينها الكويت. وتناولت مشاركة فخامة الأخ الرئيس في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر على رأس وفد رفيع المستوى وعدد من الوزراء المسؤولون عن الشؤون الخارجية والمالية في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية إضافة إلى الأمين العام للمجلس عبدالرحمن بن حمد العطية. وذكرت الوكالة بأن وزير التنمية الدولية البريطاني غاريث توماس الذي افتتح المؤتمر جدد التأكيد على ما أعلنه أمس الأول حول تعهد بلاده بتقديم مساعدات إلى اليمن بقيمة 117 مليون جنيه إسترليني على مدى السنوات الأربع المقبلة. وقالت" بأن دائرة التنمية الدولية البريطانية أشارت إلى أن اليمن يتوقع الحصول على تعهدات مالية من خلال المؤتمر تصل إلى نحو خمسة ملايين دولار فيما جدد فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية قبيل بدء الاجتماعات التزام حكومته بإجراء مجموعة كبيرة من الإصلاحات ضمن البرنامج الموضوع بالإضافة إلى مواصلة مكافحة الإرهاب والجريمة".ونقلت الوكالة الكويتية عن دبلوماسيين خليجيين قولهم إن اللقاء يعتبر فرصة مهمة لتجديد التأكيد على دعم التنمية الاقتصادية في اليمن والجهود الآيلة إلى تحسين شروط العيش لشعبه. [c1]وكالة أنباء البحرين[/c]من جانبها ذكرت وكالة أنباء البحرين أن اليمن يسعى من خلال مؤتمر المانحين الذي بدأ أعماله أمس الأربعاء في لندن لرفع معدلات النمو الاقتصادي السنوي من 4.1 إلى 7.1 في المائة بما يؤهله للاندماج في الاقتصاديات الخليجية المنضوية في إطار مجلس التعاون الخليجي. وتناولت الوكالة تأكيد الدكتور عبدالعزيز العويشق مدير وحدة التكامل الاقتصادي والدراسات بالأمانة العامة لمجلس التعاون الخليجي أن المؤتمر سيستعرض تعهدات المانحين للحصول على 10.10 مليارات دولار لتغطية الفجوة المالية المتعلقة بتنفيذ الخطة الخمسية الثالثة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية في اليمن. [c1] وكالة الأنباء القطرية[/c]إلى ذلك تناولت وكالة الأنباء القطرية مشاركة قطر في مؤتمر المانحين، مشيرة إلى أن الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية ترأس وفد دولة قطر في أعمال مؤتمر المانحين للجمهورية اليمنية المنعقد في لندن بقصر لانكستر بالمملكة المتحدة.وأبرزت الوكالة إعلان الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني خلال أعمال الجلسة الافتتاحية لأعمال المؤتمر انه بتوجيهات من أمير دولة قطر الشيخ حمد بن خليفة فقد قررت دولة قطر تقديم/ 500/ مليون دولار بين منح وقروض للجمهورية اليمنية الشقيقة.ونقلت قوله "إن استقرار اليمن سياسيا واقتصاديا مهم لمنطقة الخليج العربي والمنطقة المحيطة بها.. مشيرا إلى انه لابد أن نأخذ بعين الاعتبار ما قاله فخامة الرئيس اليمنى في كلمته إن التنمية إذا وجهت بالطريقة الصحيحة وبشفافية كاملة ستأتي بنتائج مهمة ليس لليمن ولكن لدول الجوار ككل. وتناولت وكالة الأنباء القطرية تأكيد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية أن مؤتمر المانحين لليمن خطوة مهمة نحو توفير الاحتياجات التنموية لليمن ليس في حجم التعهدات المالية فحسب بل في عقد شراكة طوية المدى مع اليمن والجهات المانحة.وقالت انه وصف منظومة الإصلاحات الوطنية التي اضطلعت بها الحكومة اليمنية بأنها تشكل خطوة مهمة نحو تحقيق أهداف خطة التنمية وتعزيز مؤشرات التنمية البشرية في اليمن لاسيما في مجالات التعليم والصحة وتعزيز دور المرأة وإسهامها في مسيرة التنمية مشيرا في هذا الصدد إلى الإصلاحات المتعلقة باستقلالية جهاز الرقابة والمحاسبة واللجنة العليا للمناقصات والمشتريات الحكومية ومبادرة الشفافية في الصناعات الإستراتيجية إضافة إلى تعزيز استقلال القضاء ودعم حرية الصحافة. [c1]وكالة أنباء الإمارات وقناة أبوظبي[/c] أما وكالة أنباء الإمارات وقناة أبوظبي الفضائية فقد أشارتا إلى أن مؤتمر المانحين بهدف حشد مصادر التمويل اللازمة لمساعدة اليمن على تأهيل اقتصادها الوطني ليواكب اقتصاديات دول مجلس التعاون.وأوردتا فقرات من كلمة الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية بدولة الإمارات رئيس الدورة الحالية للمجلس الوزاري لمجلس التعاون في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر و تأكيده أن هذا اللقاء يؤكد على الأهمية التي توليها دول مجلس التعاون للعلاقات المتميزة مع اليمن والحرص على المساهمة الفاعلة في تحقيق وتطوير برامج التنمية في مختلف المجالات. وذكرت بأن الشيخ عبدالله بن زايد أشاد بالخطوات التي اتخذتها الحكومة اليمنية من خلال برامج الإصلاح الاقتصادي والمالي والإداري وكل الخطوات التي اتخذتها من أجل تسهيل عمل الدول المانحة.. متمنيا الاستمرار في هذا النهج ليتمكن الجميع من تحقيق الأهداف المرجوة. [c1]قناة العربية الإخبارية[/c]وجاء في تقرير لقناة العربية الإخبارية بأن مؤتمر لندن للمانحين يهدف إلى جمع خمسة مليارات دولار ويطرح المؤتمر برنامج استثماري للفترة مابين (2007-2010م) يتضمن مشاريع وبرامج استثمارية في اليمن حجمها ستة عشر ملياراً وثمانمائة مليون دولار .وأضافت بأن المؤتمر سيناقش أيضاً مسألة الشراكة بين اليمن ومجلس التعاون الخليجي الذي قد تعتبر تمهيدا لانضمام اليمن بالكامل إلى مجلس التعاون الخليجي. [c1] موقع ميدل إيست الإخباري[/c] أما الموقع الاخباري ميدل ايست اونلاين فقد قال بأن حضور الرئيس اليمني علي عبدالله صالح شكل عاملا قويا لنجاح هذا المؤتمر الذي حقق نتائج ايجابية كبيرة حتى الآن من خلال الدعم الذي قدمته حتى اللحظة ثلاث دول خليجية هي السعودية والإمارات وقطر، وفي المقابل يتوقع خلال الساعات القادمة أن تحقق اليمن المزيد من النتائج المثمرة من خلال الحصول على دعم الدول الخليجية المتبقية بالإضافة إلى الدعم الدولي المتوقع أن يشهد زخماً كبيراً. [c1] قناة وموقع الجزيرة نت[/c] وجاء في خبر بثته قناة الجزيرة عن بدء اعمال المؤتمر" حصل اليمن على تعهدات بمنح وقروض بمليارين ومائة مليون دولار في الجلسة الاولى لمؤتمر المانحين الدوليين المنعقد في لندن ومن جهته تعهد الرئيس اليمني علي عبدالله صالح أن تنجز حكومته كل الشروط المتفق عليها مع المانحين من مجلس التعاون الخليجي والبنك الدولي وتأمل الحكومة اليمنية في الحصول على نحو خمسة مليارات دولار لتنفيذ سياساتها الإصلاحية والقضاء على مشكلة الفقر.إلى ذلك قال موقع الجزيرة نت على شبكة الانترنت إن مؤتمر المانحين سيناقش وثائق أعدتها الحكومة اليمنية، أهمها البرنامج الاستثماري الحكومي للأعوام الخمسة القادمة، وتقرير عن آليات تنفيذ المشاريع التنموية إلى جانب تقرير تقييمي للاحتياجات القطاعية، وتقرير إنجاز إستراتيجية تخفيف الفقر 2005، والرؤية الإستراتيجية لليمن حتى عام 2025م. ونقل الموقع عن ممثل مفوضية الاتحاد الأوروبي في صنعاء رالف دراير قوله "إن المؤتمر يعد مؤشراً للاستفادة من أجل الاستقرار والأمن في شبه الجزيرة العربية، وإن نجاحه يشكل دعماً كبيراً لهذا الوضع في المستقبل. [c1]صحيفة الشرق الأوسط[/c]و نشرت صحيفة الشرق الأوسط تقريرا حول المؤتمر جاء فيه: بأن اليمن يعقد آمالا آمالاً كبيرة من خلال هذا المؤتمر على الدعم الدولي والعربي خصوصا الخليجي منه، ولعل الخطوة الكبرى التي يسعى فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح لتحقيقها من وراء هذا المؤتمر، هي تدعيم التقارب اليمني الخليجي باتجاه الاندماج في اقتصادات المنطقة تمهيدا لانضمام اليمن الكامل فيما بعد إلى مجلس التعاون الخليجي. [c1]وكالة الأنباء السعودية[/c]وبثت وكالة الأنباء السعودية تقريراً أشارت فيه إلى أن المملكة العربية السعودية شاركت في أعمال المؤتمر بوفد مكون من وزير المالية الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف ووزير الدولة للشئون الخارجية الدكتور نزار عبيد مدني ونائب الرئيس والعضو المنتدب للصندوق السعودي للتنمية المهندس يوسف البسام.كما حضر المؤتمر الأمير محمد بن نواف بن عبدالعزيز سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المتحدة وايرلندا.وأوردت الوكالة فقرات من كلمة فخامة الأخ الرئيس مشيرة إلى انه أكد فيها التزام اليمن بمواصلة مسيرة الإصلاحات الشاملة التي بدأتها منذ وقت مبكر للأخذ بالنهج الديمقراطي.. مشيراً إلى أن الديمقراطية رغم سلبياتها أفضل من عدم وجودها.ونقلت قوله في هذا الصدد شملت الإصلاحات في اليمن الأخذ بإطار التعددية الحزبية وحرية الرأي والرأي الآخر وحرية الصحافة واحترام حقوق الإنسان بالإضافة إلى فتح المجال للتنافس في الانتخابات الرئاسية والمحلية.. وتعديل قانون السلطة المحلية الذي يتيح انتخاب المحافظين ومدراء المديريات.. وتشكيل هيئات مستقلة لتنفيذ قانون الذمة المالية للمناقصات والمزايدات وأخرى لتنفيذ قانون مكافحة الفساد. وأوضحت بأن الرئيس علي عبدالله صالح أعرب عن أمله بأن تأخذ دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية بيد اليمن كما عودته دائماً.. مؤكداً بأن اليمن جزء لا يتجزأ من دول الخليج وأمنه من أمن اليمن. وأضافت الوكالة "بأن الرئيس علي عبدالله صالح طالب المشاركين في المؤتمر بدراسة آلية لتنفيذ المشاريع التي سيتم تمويلها في اليمن.. مشيراً إلى أن الحكومة اليمنية لا تريد فلساً واحداً إلى الخزانة العامة للدولة". [c1]صحيفة الحياة اللندنية[/c]صحيفة الحياة الصادرة في لندن نشرت تقريرا لمراسلها في صنعاء تضمن نتائج زيارة فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية للمملكة العربية السعودية ومباحثاته مع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز.وتطرقت الصحيفة إلى المؤتمر الدولي للمانحين الخاص باليمن حيث جاء في التقرير " يأمل اليمن، كما يقول المسؤولون في صنعاء، الحصول على تمويلات مالية واستثمارية لخطط التنمية تزيد على 10 بلايين دولار حتى السنة 2010 وتأهيل الاقتصاد اليمني للاندماج في اقتصادات دول مجلس التعاون الخليجي خلال السنوات المقبلة في حين تقول وزارة التنمية الدولية البريطانية أنها تتوقع أن يحصل اليمن من المشاركين على دعم مالي كبير بقيمة خمسة بلايين دولار. وأشارت الحياة إلى أن زيارة فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح إلى بريطانيا هي الأولى لدولة أوروبية منذ إعادة انتخابه رئيساً في سبتمبر الماضي وسيزور بعدها باريس لعقد محادثات مع الرئيس الفرنسي جاك شيراك، تستهدف الحصول على زيادة ضخ الاستثمارات الأوروبية في الاقتصاد اليمني والبحث في التطورات الإقليمية في منطقة الشرق الأوسط إضافة إلى الجهود الدولية، التي يُشارك فيها اليمن، لمكافحة الإرهاب. [c1]صحيفة البيان الإماراتية[/c]أما صحيفة البيان الإماراتيه فذكرت بأن مؤتمر المانحين يتبنى المساعدة في بناء القاعدة الأساسية والخدمية للاقتصاد في اليمن بما يمكنه الاندماج مع اقتصادات دول مجلس التعاون الخليجي حيث يحتاج لتنفيذ المشاريع المتعلقة بهذا الهدف إلى 48 مليار دولار في غضون السنوات العشر المقبلة. [c1]صحيفة السياسة الكويتية[/c]صحيفة السياسية الكويتية ذكرت بأن فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح أعرب عن تفاؤله بما ستجنيه مشاركة اليمن في مؤتمر المانحين الذي بدأ أعماله أمس الأربعاء في العاصمة البريطانية لندن.ونقلت قول فخامة الأخ الرئيس إن مشاركته على رأس وفد اليمن في هذا المؤتمر تؤكد أهمية هذا الملتقى بالنسبة لليمن ويعكس مدى إصرار اليمن على حشد الدعم الدولي لخطط تأهيل اليمن للارتفاع بمستوى مؤشرات التنمية فيه.وأضافت بأن الرئيس علي عبدالله صالح أوضح أن اليمن يحظى بتقدير دولي كبير خاصة بعد الانتخابات الرئاسية والمحلية التي شهد العالم بنزاهتها وشفافيتها وعملت على زيادة خطوط الدعم الخارجي لليمن من قبل المجتمع الدولي.وبينت الصحيفة بأن فخامة الأخ الرئيس علي عبد الله صالح رئيس الجمهورية أبدى ثقته في أن مؤتمر المانحين سيرسي أساساً متيناً لتعزيز الشراكة بين اليمن وأشقائه في مجلس التعاون الخليجي وأصدقائه المانحين التقليديين، معرباً عن تطلعه بأن يخرج بالنتائج المرجوة وبما يدعم خطط وجهود التنمية في اليمن ويسرع بجهود اندماج الاقتصاد اليمني مع اقتصادات أشقائه في مجلس التعاون الخليجي ولما فيه خير ومصلحة الجميع وخدمة الأمن والاستقرار في المنطقة. [c1]راديو سوا الأمريكي[/c] وأذاع راديو سوا الأمريكي تقريرا حول بدء أعمال مؤتمر الدول المانحة بهدف دعم اقتصاد اليمن، مشيراً إلى إعلان عدد من الدول الخليجية دعمها لليمن حيث قدمت السعودية حتى الآن أعلى مبلغ وهو مليار دولار أمريكي تليها الإمارات وقطر بخمسمائة مليون دولار لكل منهما وعُمان بمائة مليون دولار.وذكر التقرير بأن الرئيس علي عبدالله صالح حرص على ترأس الوفد بنفسه لمزيد من ضمان نجاح المؤتمر الذي تشارك فيه الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. وقال راديو سوا إن فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية حذر في افتتاح المؤتمر من أن عدم مساعدة اليمن سوف يجعله بؤرة للإرهاب. وأوضح الراديو بأن اليمن يسعى إلى الحصول على مابين ثمانية إلى عشرة مليارات دولار أمريكي من المانحين لسد الفجوة التمويلية للخطة الخمسية 2006-2010م [c1]جريدة النهار اللبنانية[/c]وجاء في تقرير نشرته جريدة النهار اللبنانية "تتطلع صنعاء إلى أن يضع مؤتمر لندن الأساس العملي لعملية اندماج اليمن في إطار مجلس التعاون، وتسعى اليمن خلال المؤتمر إلى تأمين دعم مالي مقداره خمسة مليارات دولار لتغطية الفجوة التمويلية في خطط التنمية الاقتصادية والاجتماعية الخمسية والعشرية ودعم مشاريع تأهيل الاقتصاد اليمني ليواكب اقتصادات دول مجلس التعاون. وأضافت النهار تعمل صنعاء من خلال خطط تنمية خمسية وعشرية مدعومة من المانحين لرفع معدل النمو الاقتصادي السنوي من 4,1 في المائة حالياً وإلى 7,1 في المائة بما يؤهلها للاندماج في اقتصادات دول مجلس التعاون. وتعول على سياسات حكومية فاعلة لتحسين البيئة الاستثمارية وتطوير آليات العمل في ترويج الفرص الاستثمارية المتاحة القادرة على استقطاب الاستثمارات العربية والأجنبية.
