شكراً لكاتبة مقالة - (بين الأطلال المكتبة الوطنية) على اهتمامها وحرصها الكبيرين بالمكتبة الوطنية وشكراً جزيلاً على تلك الكلمات التي أشادت بنا عن غير رضاها بأننا نلتزم بالنظم الخاصة بالإعارة ألا وهي البطاقة العضوية للمكتبة الوطنية كانت كلماتها مؤثرة لكن مع الأسف الشديد افتقرت إلى الأمانة الأدبية فهي لم توضح إنها لم تستطع الحصول على ماتريد من كتب إلا بمساعدة موظفي القسم وبالرغم من إنها قارئة قديمة .. وللأمانة الأدبية ايضاً لم تعترف في مقالها انه بعد اخرج لها الكتاب الذي تريده من قبل موظفي القسم أجابت إنها قد قرأته من قبل وإنها تريد كتاباً آخر وبعد ان اخرج لها الكتاب الآخر - حسب طلبها - ذهبت الاستدعاء إحدى موظفات المكتبة لكي تضمنها في سجل الإعارة - لعدم امتلاكها بطاقة عضوية المكتبة - وبعد نصف ساعة اعتذرت وأعادت الكتاب لعدم رغبتها باستعارته.أما بخصوص ماتم تناوله في الموضوع من مشاهد حاولت الكاتبة أن تنقل - وبقصد - صورة مشوهة عن المكتبة فان الدور الثقافي الذي تضطلع به المكتبة كبير وملموس في ظل التطورات الكبيرة التي شهدتها المكتبة في الآونة الأخيرة منها الدورات في مجال الكمبيوتر وتعليم اللغة الانجليزية وكذا إدخال شبكة المعلومات لتسهيل خدمة الرواد والباحثين في الحصول على الكتاب.[c1]نعمة غابريمدير عام المكتبة الوطنية[/c]
|
آراء حرة
تعقيب
أخبار متعلقة