[c1]وفيات الكوليرا في زيمبابوي تتعدى الألف [/c]جنيف / 14 أكتوبر / رويترز:قالت الأمم المتحدة أمس الخميس إن وباء الكوليرا في زيمبابوي ما زال ينتشر وأسفر عن وفاة 1111 شخصا بين 20581 حالة إصابة منذ أغسطس آب الماضي. وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في بيان إن الأرقام الجديدة الصادرة من المكتب حتى أمس الأربعاء شملت تفشيا جديدا للمرض في منطقة تشيجوتو إلى الغرب من هراري حيث تم تسجيل أكثر من 378 إصابة و121 حالة وفاة. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]مقتل امرأتين إثر تصادم بين طائرتي تدريب فوق سدني [/c]سيدني / 14 أكتوبر / رويترز:قالت الشرطة إن طائرتي تدريب تابعتين لمدرسة للطيران اصطدمتا فوق مدينة سيدني في استراليا يوم أمس الخميس وسقطت إحداهما على منزل في الضواحي مما أودى بحياة امرأتين كانتا على متنها. وأضافت الشرطة في بيان «لحسن الحظ فإن الزوجين اللذين يملكان المنزل ورضيعهما البالغ من العمر أسبوعين كانوا يتسوقون في الخارج وقت الحادث». ونفذت الطائرة الأخرى هبوطا اضطراريا في مطار قريب في جنوب غرب سيدني وقالت الشرطة إن المعلم والمتدرب على متنها لم يصابا بأذى. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]باكستان تحتج على اختراق طائرات هندية لمجالها الجوي [/c]إسلام أباد / 14 أكتوبر / رويترز:قال متحدث باسم وزارة الخارجية الباكستانية إن بلاده استدعت يوم أمس الخميس دبلوماسيا هنديا رفيعا في إسلام أباد للاحتجاج على ما تردد من اختراق طائرات حربية هندية للمجال الجوي الباكستاني. ووقع الاختراق الذي تنفيه الهند في وقت تتوتر فيه العلاقات بشدة بين البلدين النوويين بسبب الهجمات التي شهدتها مومباي في الشهر الماضي وارتكبها متشددون من باكستان. وقالت الحكومة يوم السبت إن مقاتلات هندية دخلت المجال الجوي الباكستاني فوق كشمير وفوق إقليم البنجاب. وقالت باكستان إن مقاتلاتها هرعت لتعقب الطائرات الدخيلة ولكنها قللت أيضا من شأن الواقعة ووصفت اختراق المجال الجوي بأنه «فني» و»غير متعمد». وأضاف المتحدث باسم الخارجية أنه تم تسليم مانبريت فوهرا نائب المفوض السامي الهندي احتجاجا كتابيا على انتهاك المجال الجوي جاء فيه أن هذه الواقعة مخالفة لاتفاق أبرم عام 1991 بهدف منع مثل تلك الحوادث. وتم إسقاط طائرتين تابعتين للقوات الجوية الهندية عام 1999 في صراع كارجيل وبعد ذلك لم ترد سوى أنباء معدودة عن وقائع انتهاك للمجال الجوي. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]السلطات في شرق الهند تكثف إعدام الطيور [/c]كولكاتا (الهند) / 14 أكتوبر / رويترز:قال مسؤولون أمس الخميس إن السلطات في شرق الهند كثفت عمليات إعدام الدواجن وسط مخاوف من انتشار فيروس (اتش5 ان1) المسبب لأنفلونزا الطيور في مناطق جديدة. واعدم موظفو الصحة البيطرية 9373 طائرا في منطقة مالدا بولاية البنغال الغربية منذ الثلاثاء الماضي رغم مقاومة القرويين الذين يرغبون في الحصول على مزيد من التعويضات. وقال المسؤولون إن السلطات في مالدا أرسلت مزيدا من العينات للفحص بعد نفوق مئات الدواجن في اليومين الماضيين في مكان آخر بالمنطقة على بعد نحو عشرة كيلومترات من القرية التي تعتبر مركز أحدث تفش للمرض. كما رفعت السلطات أعداد الطيور التي تخطط لإعدامها في البنغال الغربية بنحو 3500 ليصل إلى 20 ألف طائر بعد اكتشاف وجود عدد من مزارع الدواجن في المنطقة أكبر مما كان يعتقد في أول الأمر. وقال ن. ك.شيت وهو مسؤول كبير في إدارة تنمية الموارد البيطرية في مالدا «البداية كانت بطيئة لكننا كثفنا عمليات الإعدام منذ يوم أمس. نأمل في استكمال العمل اليوم الجمعة.» وأعدمت بالفعل مئات الآلاف من الدواجن في ولاية أسام بشمال شرق البلاد وولاية ميجهالايا المجاورة. كما يخضع مسؤولو الصحة نحو 100 قروي للمراقبة داخل وحول مدينة جواهاتي في ولاية أسام كانت قد ظهرت عليهم أعراض الإصابة لكن مسؤولين قالوا انه لم تتأكد إصابة أي منهم بالفيروس. ولم تتأكد أي إصابة بشرية بأنفلونزا الطيور في الهند حتى الآن. وقالت تقارير إعلامية محلية إن القرويين يخفون طيورهم لتجنب إعدامها بل أن بعضهم تعدى بالضرب على عمال الصحة البيطرية. وتأكد ظهور المرض في البنغال الغربية في وقت متأخر يوم الاثنين الماضي بعد فحص طيور نافقة في ضربة للصناعة الأساسية في الولاية والتي تدر نحو خمسة مليارات روبية. كما اتخذت ولايات مجاورة إجراءات احترازية مثل حظر دخول طيور من الولايات الموبوءة.وأعدمت سلطات ولاية أوريسا الواقعة إلى الجنوب ألفي دجاجة كإجراء وقائي. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]مقتل شخصين وإصابة 28 في انفجارين بجنوب الفلبين [/c]مانيلا / 14 أكتوبر / رويترز:قال قائد في الجيش الفلبيني إن شخصين على الأقل قتلا وأصيب 28 آخرون في انفجار قنبلتين بدائيتين في مركزين تجاريين بجنوب الفلبين يوم أمس الخميس. وقال الكولونيل نيكانور دولوجان وهو قائد لواء في إقليم لاناو للصحفيين إن الفارق الزمني بين الانفجارين كان خمس دقائق وإنهما وقعا في وسط بلدة إيليجان سيتي في جزيرة مينداناو المضطربة بجنوب الفلبين بينما كان الناس يشترون احتياجاتهم استعدادا لعطلة عيد الميلاد. وأضاف أن السلطات تشتبه بمسؤولية أعضاء منشقين عن جبهة مورو الاسلامية للتحرير عن الهجوم. وقال إن السلطات تعرفت على من يقفون وراء الهجوم بعدما فحصت شرائط فيديو لكاميرات دوائر مغلقة موضوعة عند مدخل المركزين التجاريين. وأضاف «أظهرت الشرائط أن رجلين يرتديان وشاحين وضعا عبوة.» وقال إن الانفجار وقع بعد دقائق من رؤية الرجلين وهما يغادران المكان بسرعة. ووقعت ثلاثة هجمات بالقنابل على الأقل استهدفت محطات حافلات في جنوب الفلبين منذ يوليو تموز مع تصاعد العنف بعدما فشلت مانيلا وجبهة مورو الإسلامية للتحرير أكبر جماعة تمرد إسلامي في الفلبين في التوقيع على اتفاق.
أخبار متعلقة