عندما يرتدي اليوم لباسه الأسود الحزين، عندما يغفو عن مسمعنا الضجيج والضوضاء، عندما تهب النسائم حاملات تباشير ضيف جديد وهو الليللليل بحور وأنهارلليل غوص وإبحارلليل وهج وأوهامهو فكر. .ومنبع للأحلامومولد كل الأشعارموسيقاه هادئة الوقع والأنغامويختلف فيه كل الناس والسماروعشق الليل وله وحب وإدمان* علي محمود علي أحمدطالب/ سنة ثالثة صحافة
وله ليلي
أخبار متعلقة