[c1]إسرائيل تستدعي بعض قوات الاحتياط[/c] فلسطين المحتلة/14 أكتوبر/رويترز: قال أوفيد حزقيل أمين مجلس وزراء الاحتلال الإسرائيلي أمس الأحد إن إسرائيل بدأت تعبئ بعض قوات الاحتياط للمساعدة في العمليات الجارية في قطاع غزة. وصرح للصحفيين بعد اجتماع للحكومة لبحث الهجوم الذي بدأ أمس الأول السبت «سوف يستدعي الجيش الإسرائيلي في الأيام المقبلة المزيد من قوات الاحتياط.» وقال مسئولون بالدفاع الإسرائيلي إنه تمت بالفعل تعبئة بعض جنود الاحتياط للمساعدة في حماية التجمعات السكانية على الحدود مع غزة منذ هجمات المقاومة الصاروخية الفلسطينية. وقال مسئول دفاع إن جنود الاحتياط الجدد سيساعدون في إتمام استعدادات القوات المسلحة لتصعيد محتمل في القتال. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]تأجيل الاجتماع الوزاري للجامعة العربية بشأن غزة[/c] القاهرة/14 أكتوبر/رويترز: أجلت الجامعة العربية إلى يوم الأربعاء اجتماعا لوزراء الخارجية العرب تمت الدعوة إليه لاتخاذ موقف موحد من الغارات الإسرائيلية الدموية التي قتلت 282 شخصا على الأقل في غزة منذ يوم السبت. وابلغ الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى الصحفيين أن الاجتماع اجل بسبب انشغال كثير من الوزراء في اجتماعين منفصلين لمجلس التعاون الخليجي والاتحاد المغاربي، وأضاف «الوقت يقلقنا كثيرا بسبب تأخير انعقاد الاجتماع الوزاري ولكننا لن نسكت والمشاورات مستمرة.» وقال موسى انه سيقدم للوزراء طلبا من قطر وسوريا لعقد قمة عربية وان الوزراء سيتخذون قرارا بشأن الاقتراح. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1] مقتل ثمانية في تفجير انتحاري في سريلانكا [/c] كولومبو/14 أكتوبر/رويترز: أعلن مسئولون أن مفجرا انتحاريا يشتبه بأنه من متمردي جبهة نمور تحرير تأميل إيلام قتل ثمانية بالعاصمة السريلانكية كولومبو أمس الأحد بينما قصفت طائرات عسكرية مواقع للمتمردين في أقصى الشمال. وقال المتحدث العسكري البريجادير اودايا ناناياكارا أن المفجر استهدف نقطة تفتيش أمنية قرب سوق في ضاحية واتالا الشمالية. وصرح «ارتفع عدد القتلى إلى ثمانية بينهم ستة من قوات الدفاع المدني وضابط بالجيش ومدني.» وتابع أن 17 شخصا أصيبوا ويعالجون في مستشفيين. وقال شاهد انه تم تطويق مكان الانفجار. وحمل الجيش السريلانكي المتمردين مسؤولية تدبير الهجوم. ولم تعلق جبهة نمور تحرير تاميل ايلام على الهجوم على الفور وإن كانت قد نفت في السابق مسؤوليتها عن مثل هذه الهجمات. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]باكستان تحذر الهند من «عناصر غير حكومية»[/c] إسلام أباد/14 أكتوبر/رويترز: وعد الرئيس الباكستاني باستئصال شأفة الإرهاب من البلاد وقال رئيس وزرائه أن الجيش لن يكون البادئ في أي مواجهة مع الهند. وتدهورت العلاقات بين الجارتين النوويتين بعد أن ألقت الهند بالمسؤولية على متشددين يتمركزون في باكستان في الهجمات التي وقعت الشهر الماضي على مومباي وأسفرت عن مقتل 179 شخصا. وفي دلالة على تزايد التوتر ألغت باكستان العطلات في الجيش ونقلت بعض الجنود من حدودها الغربية مع أفغانستان إلى حدودها الشرقية مع الهند. وكانت باكستان أدانت هجمات مومباي ونفت أي دور للدولة فيها وانحت باللائمة على «عناصر غير حكومية». وقال الرئيس الباكستاني آصف على زرداري في مراسم أقيمت لإحياء الذكرى الأولى لاغتيال زوجته رئيسة الوزراء السابقة بينظير بوتو إن الحوار هو أفضل سبيل للمضي قدما. وأضاف «نعم ليس لدينا عناصر حكومية(ضالعة في الهجمات)...نعم أنهم يفرضون جدول أعمالهم علينا. ولكن لا تقعوا ضحية(لهم) لأنكم ستكونون الضحية وسنكون الضحية وستكون المنطقة كلها الضحية.» ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]اتهام عضو في الحرس الرئاسي بالمكسيك بالتواطؤ مع العصابات[/c] مكسيكو سيتي/14 أكتوبر/رويترز: قال مسئول بالحكومة المكسيكية إن ضابطا بالجيش في الحرس الرئاسي المكسيكي اتهم ببيع أسرار عن تحركات الرئيس فيليبي كالديرون لعصابات مخدرات. وقال المسئول الذي طلب عدم نشر اسمه أمس الأول السبت إنه تردد أن الميجر ارتورو جونزاليس الذي القي القبض عليه الأسبوع الماضي كان يحصل على 100 ألف دولار شهريا لمعرفة مسارات الرئيس لصالح زعماء عصابات مخدرات في المكسيك ويعتقد أنه باع أسلحة لعصابات المخدرات وتدريب القناصة التابعين لهذه العصابات. وأضاف المسئول «كان الميجر عضوا في حرس الرئيس وقال شهود إنه تلقى أموالا لتوصيل معلومات عن الزيارات الرسمية (للرئيس).» وذكرت وسائل إعلام محلية أن زعماء عصابات المخدرات يريدون معلومات عن تحركات كالديرون لضمان عدم وجودهم مطلقا في نفس المكان الذي يوجد فيه الرئيس وحرسه المدجج بالأسلحة. والحرس الرئاسي وحدة متخصصة في الجيش مسئولة عن حماية الرئيس وأسرته. وقال المسئول إن شاهدا تلقى الحماية من السلطات كشف عن تعاون جونزاليس مع مهربي المخدرات وهذا الشاهد عضو في عصابة بلتران ليفيا. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]راؤول كاسترو يدعو الكوبيين إلى مزيد من العمل[/c] هافانا/14 أكتوبر/رويترز: دعا الرئيس الكوبي راؤول كاسترو لتنفيذ إجراءات تقشف من بينها تقليص الدعم المقدم للعمال وإدارة أكثر صرامة لانتشال البلاد من ضائقة اقتصادية ساهم في تفاقمها هذا العام ثلاثة أعاصير والأزمة المالية العالمية. وصرح في اجتماع للجمعية الوطنية السبت بمناسبة نهاية العام بان الحكومة ستخفض الرحلات الرسمية إلى الخارج بنسبة 50 في المائة وتلغي البرامج التي تكافئ العمال المجيدين برحلات مجانية في العطلات والتي تكلف الحكومة 60 مليون دولار سنويا. وتابع كاسترو الذي خلف أخاه المريض فيدل كاسترو كرئيس للبلاد رسميا في فبراير شباط «الحسابات غير منضبطة. ينبغي أن نتصرف بواقعية وان نعدل أحلامنا وفق الإمكانات الحقيقية.» ومنذ توليه المنصب نفذ كاسترو إصلاحات شملت السماح ببيع أجهزة الكمبيوتر والهواتف المحمولة للكوبيين وبدخولهم فنادق ومتاجر كانت مخصصة فقط للأجانب من قبل، ولكنه ذكر أن المشاكل الاقتصادية للبلاد ستؤجل بعض التغييرات مثل إعادة هيكلة مزمعة للحكومة. وأشار كاسترو (77 عاما) للآثار الاقتصادية للأعاصير جوستاف وايك وبالوما التي سببت خسائر بلغت عشرة مليارات دولار وحذر من أن أحدا لا يمكنه توقع مدى سوء المشاكل الاقتصادية العالمية. وفيما تستعد كوبا للاحتفال يوم الخميس المقبل بالذكرى الخمسين للثورة التي أتت بفيدل كاسترو للسلطة أشاد راؤول كاسترو بشقيقه ووصفه بأنه شخص «قادنا من نصر إلى نصر أمس واليوم ودائما.»، ولم يظهر فيدل كاسترو (82 عاما) على الملأ منذ أن أجريت له جراحة في الأمعاء في يوليو 2006 .
أخبار متعلقة