[c1]وزراء الناتو يؤيدون إستراتيجية ماكريستال الخاصة بأفغانستان[/c]من الشئون الدولية المتعلقة بأفغانستان، قالت صحيفة نيويورك تايمز إن وزراء دفاع دول حلف شمال الأطلسي “الناتو”، أيدوا أمس الجمعة الإستراتيجية الطموحة الخاصة بمكافحة التمرد في أفغانستان والتي قدمها الجنرال ستانلى ماكريستال، القائد الأمريكي هناك، مما يعطى دفعة جديدة لتوصيته بإرسال مزيد من القوات إلى الحرب المستمرة منذ 8 أعوام.غير أن الصحيفة أوضحت أن قبول هؤلاء الوزراء بمنهج ماكريستال لم يتضمن قراراً بإرسال قوات جديدة، ولم يتضح ما إذا كان موقفهم سيترجم إلى رغبة متزايدة من قبل حكوماتهم التي تسعى كثير منها إلى الحد من تواجدها العسكري في أفغانستان، بالمزيد من المساهمة بالقوات هناك.وأيد وزراء الحلف خلال اجتماعهم في مدينة براتيسلافا عاصمة سلوفاكيا، خطة للمواجهة الكاملة ضد طالبان، إلا أنهم لم يذكروا كيفية تفعيل هذه الخطة. أشار وزير الدفاع الأمريكي روبرت جيتس، إلى أن عددا من الدول الأوروبية أبدى استعداداً لتقديم مزيد من الموارد لدعم التوجه الجديد.وأشارت الصحيفة إلى أن النقاش حول أفغانستان، تناول تساؤلات بشأن ما يجب أن يفعله الرئيس الأمريكي باراك أوباما للحرب في هذا البلد، وهو الدور الذي أثار التوتر بين ماكريستال والبيت الأبيض في الماضي.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]دوافع سياسية وراء مطالبة مصر باسترداد آثارها في الخارج[/c]اهتمت صحيفة نيويورك تايمز على صفحتها الرئيسية برصد ما أسمته الدوافع السياسية وراء مطالبة مصر بآثارها الموجودة في عدد من الدول الأوروبية. وقالت الصحيفة في تقرير تحت عنوان “عندما تصبح التحف القديمة بيادق سياسية”، صاحبته بصورة لتمثال رأس نفرتيتيى، إن مصر طالبت بعودة هذا التمثال من ألمانيا ما لم تثبت الأخيرة أنها حصلت عليه بطريقة قانونية، وكذلك هددت بمقاطعة متحف اللوفر الفرنسي حتى تم إعادة خمسة آثار مصرية موجودة هناك.وربطت الصحيفة بين الموقف الأخير وبين خسارة وزير الثقافة فاروق حسنى لمنصب اليونسكو، مشيرة إلى أن الرأي العام في مصر اعتبر أن هزيمة حسنى هي بمثابة إدانة أخرى لقيادة بلادهم، ولذلك فكان السلاح الوحيد المتبقي للحكومة المصرية هي الآثار لأنها تمثل فخراً وطنياً.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]موقع “قم” النووي في إيران يدفع الأمريكيين لمراجعة تقييمهم للبرنامج النووي لطهران[/c]حظي الشأن الإيراني باهتمام كبير على الصفحة الرئيسية لصحيفة واشنطن بوست، فنجد تقريراً يشير كاتبه، جولي واريك، إلى أن مفتشي الأمم المتحدة النوويين سيذهبون، إذا سارت الأمور كما خُطط لها، صباح الأحد إلى القاعدة العسكرية الموجودة قرب مدينة قم الإيرانية من أجل إلقاء نظرة أولى على الأسرار النووية لهذا البلد، والتى تم الكشف عنها مؤخراً. وسيشاهد الزوار مفاعل شبه كامل لليورانيوم وصفه الرئيس الإيراني أحمدي نجاد بأنه “عادى جدا”.وتمضى الصحيفة في القول إنه قبل أقل من شهر على الكشف عن هذا المفاعل، يقول كثير من مسئولي الاستخبارات الأوربيين والأمريكيين، إنهم متقنعون بدرجة كبيرة بأن الهدف من هذا الموقع هو إنتاج يورانيوم عالي التخصيب لإنتاج أسلحة نووية.وأضافت الصحيفة أن موقع قم قوض أحد التقديرات الأساسية للمخابرات الأمريكية بشأن البرنامج النووي الإيراني، وهو الافتراض بأن طهران تخلت عن خططها السرية لتخصيب اليورانيوم، حسبما أشار اثنان من كبار المسئولين الأمريكيين المشاركين في مناقشات رفيعة المستوى بشأن إيران.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]قرار إجراء الانتخابات الفلسطينية يؤكد عمق الانقسام السياسي بين فتح وحماس[/c]علقت صحيفة نيويورك تايمز فى صفحة شئون الشرق الأوسط، على تحديد الرئيس الفسطينى محمود عباس، موعداً للانتخابات البرلمانية والرئاسية في 24 يناير المقبل. وقالت إن هذه الخطوة قدمت حلاً للأزمة الدستورية، إلا أنها خلقت تعقيدات جديدة، وأكدت على عمق الانقسام السياسي الفلسطيني.وأشارت الصحيفة إلى أن عباس، زعيم حركة فتح، كان يأمل في تأجيل الانتخابات حتى يونيو المقبل لكي يتم إجراؤها فى إطار اتفاق المصالحة مع حماس الذي ترعاه مصر، غير أن حركة حماس رفضت حتى الآن التوقيع على الاتفاق. وفى ظل عدم وجود اتفاق، فإن عباس كان مضطراً للدعوة إلى الانتخابات قبل ثلاثة أشهر من انتهاء الدورة الرابعة للبرلمان بحسب القانون الاساسى الفلسطينى.والمرسوم الذي أصدره عباس، يشير إلى أن الانتخابات سيتم إجراؤها في القدس والضفة الغربية وغزة، لكن من غير المرجح بدرجة كبيرة أن تجرى الانتخابات في غزة بدون موافقة حماس، كما أن كثيرا من الفلسطينيين يعارضون فكرة إجراء الانتخابات في القدس والضفة الغربية فقط.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]استهداف قوات الناتو لتجار المخدرات يغضب الحكومة الأفغانية[/c]وفيما يتعلق بالشأن الأفغاني أيضا، تقول الصحيفة إن الضربة الأمريكية لقائمة تضم نحو 50 من كبار تجار المخدرات المشتبه بهم في أفغانستان تواجه معارضة شرسة من المسئولين الأفغان الذين يقولون إن مثل هذا الأمر من شأنه أن يهدم نظام العدالة الهش ويؤدى إلى رد فعل عنيف ضد القوات الأجنبية.وكان الجيش الأمريكي ومسئولو الناتو قد فوضوا قواتهم بقتل أو اعتقال الأشخاص الموجودين على قائمتهم، والتي تمت صياغتها خلال العام الماضي كجزء من إستراتيجية جديدة للناتو لمكافحة عمليات المخدرات التى تساهم فى تمويل طالبان. ويعتقد أن هذه القائمة تضم أشخاصا لهم علاقات وثيقة بالحكومة الأفغانية وآخرين كانوا عملاء للجيش الأمريكي والسى آى إيه، حسبما قال مسئولون سابقون من واشنطن وكابول.وتضيف واشنطن بوست إن مسئولي مكافحة المخدرات الأفغان أعربوا عن خيبة أملهم من رفض قادة الناتو والولايات المتحدة، الإفصاح عن الأسماء الموجودة في القائمة، وهو القرار الذي قالوا إنه سيقوض العمليات المشتركة لمطاردة تجار الأفيون.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــالركود الاقتصادي البريطاني يضر بآمال براون في الانتخابات[/c]من الشئون البريطانية الداخلية، قالت صحيفة الجار ديان إن الأزمة التي يمر بها الاقتصاد البريطاني في الوقت الحالي تهدد آمال رئيس الحكومة جوردون براون بخوض الانتخابات البرلمانية من جديد لتولى فترة ثانية من الحكم فى داوننج ستريت. وأوضحت الصحيفة أن الأرقام الحكومية التي تم الكشف عنها أمس الأول الجمعة والتي تقول إن بريطانيا تشهد أسوأ حالة ركود منذ منتصف الخمسينات وجهت ضربة لآمال براون الذي كان يعتمد على ما حققه من انتعاش للاقتصاد البريطاني فيما قبل.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]مقابلة بى بى سى مع جريفين منحته الشرعية[/c]لا تزال أصداء المقابلة التي أجرتها هيئة الإذاعة البريطانية مع نيك جريفين زعيم الحزب القومية البريطاني “يمين متطرف” تلقى بظلالها على صفحات الجارديان. ففى صفحة الرأى كتب عمدة لندن السابق كين ليفينستون يقول تحت عنوان “هدية بى بى سى للحزب القومى البريطانى”، إن تبرير هيئة الإذاعة البريطانية استضافتها جريفين صاحب المواقف العنصرية والمعادية للأجانب، بالرغبة فى فضح خطابه هو أمر خاطئ. وذلك لأن الإذاعة منحته الشرعية ووفرت له منبراً يشرح فيه برنامج حزبه وسياسته، وكراهيته للمسلمين التى ستثير مشاعر عنصرية ضد المسلمين البريطانيين من ذوى الأصول الآسيوية. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]أسوأ ركود في بريطانيا منذ منتصف الخمسينات[/c]اهتمت صحيفة الإندبندنت بدورها بالتعليق على الإحصائيات الصادرة أمس الجمعة، والتى أشارت إلى أن الاقتصاد البريطانى قد تراجع بنسبة 0.04% خلال الربع الثالث من العام الجارى، وتقول الصحيفة إن هذه الأرقام تظهر مدى الهشاشة التى يعانى منها الاقتصاد البريطانى، حيث تعرض هذا الاقتصاد للانكماش بنسبة 6% منذ منتتصف العام الماضى.
أخبار متعلقة