فراس اليافعيليس بغريب ان تقدم صحيفة (الحق) بالافتراء على الآخرين.. انما الغريب في الامر ان تواصل افتراءاتها لتصل الى مرحلة خطيرة من التناولات الصحافية آخرها حملة التكفير التي طالت الزميل الصحفي / احمد محمد الحبيشي.كعادتها دأبت (الحق) على نشر الباطل والكذب كعادتها تمارس اساليبها الرخيصة لابتزاز التجار والمؤسسات لدفع آتاوات مقابل عدم النشر والاساءة بالشرفاء واصحاب الاقلام النزيهة.وفي تناول رخيص لـ (الحق) قدمت نموذجاً للزيف والدجل والافتراء .. بوصفها الزميل (الحبيشي) بالالحاد، المضحك اننا تعودنا ان نرى تلك الكتابات في الصحف الاصولية ، انما نجده في صحيفة مثل (الحق) لامر غريب .. وعلينا الوقوف بحزم معشر الصحفيين تجاه ما يتعرض له احد زملاء المهنة من افتراءات وصلت الى حد خطير قد يعرض حياته للخطر ويعد تحريضاً يستهدف امنه الشخصي.ان هذا الانزلاق الخطير الذي اقدمت عليه صحيفة (الحق) يتطلب من الجهات المسؤولة في وزارة الاعلام ونقابة الصحفيين الوقوف ضده ومحاسبة القائمين على هذه الصحيفة التي تهوى الصيد في الماء العكر والالحاق بالاساءات والافتراءات بحق زملاء المهنة بهدف تصفيتهم وتهديد حياتهم في سابقة خطيرة تتطلب عدم السكوت عليها.اذاً الساكت على هذه الصحيفة شيطان اخرس.يدرك الجميع ان هذه المحاولات الرخيصة للنيل من قامة صحافية كمثل الزميل احمد محمد الحبيشي لن توقفه عن كتاباته الرشيقة ودفاعه عن الوطن. ولهؤلاء النفر الموتورون في صحيفة (الحق) عليكم العودة الى العقل واحترام المهنة والابتعاد عن الاساءات لان من بيته من زجاج لايرمي الآخرين بالطوب.ــ القافلة تسير والكلاب تنبح ــ.رئيس تحرير (الحقيقة)
|
محافظات
الساكت عن ( الحق ) شيطان أخرس
أخبار متعلقة