حكومة دولة الدكتور علي محمد مجور رئيس الوزراء تمثل البرنامج السياسي الانتمائي للأخالرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية حفظة الله للفترة الرئاسية لقيادة الوطن بعدأن حظي بثقة الشعهب اليمني للفترة انتخابات حرة ونزيهه وعرضنا الاقتراع وبروح التجربة الديمقراطية نتائج الوحدة اليمنية المباركة التي تحققت في 22 / مايو 90م.ولانقول معقدة امام الدكتورل مجور ملفات كثيرة المعارض الذي الذي يقرع طبول إنعكاسات الرؤية ويضمحل في قول الحقيقة وهو في دائرة الإفلاس مع نفسة ودائرة الشك مع الآخرين وهو يدرك ذلك جيداً ودون اجتهادات ومهما كانت فلسفته ىفي تغيير مواقفه على حساب الوطن فهو خاطئ فيده أولاً ممدودة لمائدة الوطن ورأسه سيدفن في ترابه مهما كانت عبارات خطابه الاعلامي المفهرس في ظلم الوطن وسيادته.. ووحدته أمام الدكتور علي محمد مجور ملفات أراضٍ حرمت إبان الفترة الانتقالية وأصبحت استثماراً هاماً وحتى لانقلب الطاولة بلغة الاعلام والتعبير الجذاب ان المستحوذين على الأراضي هم شلة أوقلة أوجماعات ولكن الأجدر أن نقول الحقيقة إن ماحرف إبان تلك الفترة كان محللاً على البعض ومحرماً على الكثير فوجدت الجمعيات السكنية والتعويض والتنمية معالجة البطالة..وهي البطالة المتراكمة التي تركت معلبة بكافة صنوفها ولم تجد أذناً صاغية لها غير البطيبين من أبناء هذا الوطن..فكثير من تلك المواضيع إن وضعت بمجاهر حجمية سيتضح ان المضاعفات والأخطاء فادحة من موروث التحكم الشمولي 3) الفساد تطور مع وجود قادته في سدة السلطة الذين دخلوا الوحدة في الفترة الانتقالية وكانوا لم يعرفوا مظهراً من مظاهر السعادة والترف فملكوا السيارات الفارهة والفلل في العاصمة صنعاء وعدن وحتى الجبال لم تسلم منهم وتحولت موضة الفساد في خطابهم الاعلامي مطرقة على صدر ةظهر الوطن يلااد بها حق وهي باطلة ولم يخفى القول ان هذه الظاهرة ايقضت خلايا نائمة مفسدة في مساعدة وانعكاس دائرة الفساد وتطويره وهو من أفعال من يعيشون في قصور عاجية خارج الوطن ومنهم داخله.نترك تلك المواضيع ونقول إن أمام الدكتور علي محمد مجور رئيس الوزراء الجديد برنامج الأخ الرئيس الانتخابي لكي يترجمة كما ورد في خطابه على الواقع وهو مايتطلع إليه الشعب اليمني من صعدة وحتى المهرة ومن خارج الوطن.[c1]أنيس عبدالله [/c]