[c1] مسئول : القوات الباكستانية قتلت 52 متشددا[/c]بيشاور (باكستان)/ 14 أكتوبر /رويترز:قال مسئول محلي إن طائرات الهليكوبتر الحربية التابعة للجيش الباكستاني قتلت 52 متشددا أمس الجمعة في هجوم وقع جنوبي ممر خيبر وهو ممر إمداد رئيسي للقوات الغربية في أفغانستان. وقال طارق حياة أكبر مسئول إداري في خيبر «قتل 52 متشددا كما دمر مستودع كبير للذخيرة وثماني عربات في هجوم لطائرات الهليكوبتر التابعة للجيش.» ولم يتسن الحصول على تأكيد لصحة التقرير من جهة مستقلة.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]ثلث الطائرات المقاتلة الروسية قديمة وغير آمنة[/c]موسكو/14 أكتوبر/رويترز: نقلت صحيفة (كومرسانت) اليومية المتخصصة في قطاع الأعمال أمس الجمعة عن مسئولين في وزارة الدفاع الروسية والجيش الروسي قولهم إن نحو ثلث الطائرات المقاتلة الروسية يجب التخلص منها لأنها قديمة وغير قادرة على الطيران. ومنعت روسيا في ديسمبر كل طائراتها طراز (ميج 29) من الطيران بعد تحطم طائرتين من هذا الطراز بالقرب من مهبط طائرات واحد في شرق سيبيريا في غضون شهرين مما أسفر عن مقتل طيار. وقالت (كومرسانت) إن الطائرات المقاتلة من طراز (ميج 29) استأنفت العمل منذ ذلك الحين لكن مئات منها عتيقة لدرجة لا تمكنها حتى من الإقلاع، وأضافت «أقرت وزارة الدفاع الروسية للمرة الأولى بأن نحو 200 من طائراتها من طراز (ميج 29) ليست عاجزة فحسب عن أداء مهامها القتالية لكنها عاجزة أيضا حتى عن الإقلاع.» وقد يضر هذا التقرير بسمعة روسيا كمصدر رئيسي للسلاح ويقوض محاولات الكرملين لإظهار روسيا كقوة عسكرية مزدهرة من جديد. وأشارت (كومرسانت) إلى أن الطائرتين اللتين تحطمتا في شرق سيبيريا تعملان منذ عام 1985 . ونقلت الصحيفة عن اللفتاننت جنرال سيرجي باينتوف رئيس إدارة سلامة الطيران في وزارة الدفاع الروسية قوله «السبب الرئيسي لتحطم الطائرة (ميج 29) هو تآكل العارضة الرئيسية أسفل هيكل الطائرة وهي في الجو.»، وأضاف «سمح للطائرات المقاتلة التي لم يلحظ وجود تآكل فيها وتمثل نحو 30 في المائة من طائرات (ميج 29) باستئناف الطيران.» وذكرت الصحيفة أن القوات المسلحة الروسية تملك في الوقت الحالي 291 طائرة من هذا الطراز لكن حوالي 200 منها غير آمنة وإنه يجب الاستغناء عنها إلى الأبد. ويعني هذا نحو ثلث أسطول الطائرات المقاتلة الروسية التي يصل عددها إلى 650 طائرة. ومن المرجح أن يضر التقرير بصورة الطائرة المقاتلة (ميج 29) التي تعود للعهد السوفيتي ويطلق عليها حلف شمال الأطلسي اسم (فلكروم) والتي كانت تعتبر واحدة من أكثر الطائرات المقاتلة تقدما في روسيا. وصممت الطائرة في السبعينيات من القرن العشرين. وأعادت الجزائر إلى روسيا في ابريل الماضي 15 طائرة طراز (ميج 29 سي.إم.تي) قائلة إن الطائرة تضمنت قطعا دون المستوى. وأعلنت روسيا في ديسمبر بعد آخر حادث تحطم للطائرة أنها ستعطي لبنان عشر طائرات من هذا الطراز كهدية مضيفة أن الطائرات ليست جديدة وإنها متفاوتة في حجم الاستهلاك. وتعهدت بتحديث الطائرات قبل تسليمها «حتى ترتقي إلى معايير التصدير المعتادة.» ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]ظهور عمال إغاثة مخطوفين في الفلبين في تسجيل فيديو[/c] مانيلا / 14 أكتوبر /رويترز:ظهر ثلاثة من عمال الإغاثة منهم أوروبيان اختطفوا قبل أربعة أسابيع على جزيرة نائية في الفلبين في حالة جيدة في لقطات مصورة عرضها التلفزيون المحلي أمس الجمعة. وأظهرت اللقطات العاملين باللجنة الدولية للصليب الأحمر وهم يتحدثون مع شخص مجهول في منطقة غابات يعتقد أنها داخل جزيرة جولو الجنوبية. والمخطوفون الذين لم يكونوا مقيدين لم يلقوا بأي بيان في تسجيل الفيديو. وقالت شبكة ايه.بي.اس-سي.بي.ان إن اللقطات صورت يوم 31 يناير الماضي. وكان السويسري اندرياس نوتر (38 عاما) والإيطالي واوجينيو فاني (62 عاما) والفلبينية ماري جان لاكابا (37 عاما) قد اختطفوا يوم 15 يناير الماضي على مسافة بضع مئات من الأمتار من سجن في جولو حيث كانوا يتفقدون مشروع مياه. وطالب الخاطفون وهم على صلة بالجماعة الإسلامية المتشددة النشطة في المنطقة بإجراء مفاوضات مع نائب الرئيس وثلاثة سفراء. وقال متمرد عرف نفسه باسم أبو علي في التسجيل «هذا هو السبيل الوحيد لتحمل أحد على سماع صوتك. يتعين علينا أن نحتجز بعض الرهائن إذا أردنا أن نحظى بانتباه كامل من جانب الحكومة.» ظهر في التسجيل البادر باراد احد زعماء جماعة أبو سياف المتمردة يرتدي زيا عسكريا للتمويه ويحمل بندقية. وكان محاطا بنحو عشرة رجال مدججين بالسلاح يرتدون الزي العسكري. وجماعة أبو سياف جماعة إسلامية صغيرة القي اللوم عليها في تفجير عبارة قرب مانيلا في عام 2004 قتل فيه أكثر من مئة شخص وتشتهر بعمليات الخطف وطلب مبالغ ضخمة مقابل إطلاق سراح الرهائن. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]أكبر انخفاض في الوظائف بأمريكا منذ 34 عاما[/c] واشنطن / 14 أكتوبر / رويترزقالت وزارة العمل الأمريكية أمس الجمعة إن عدد الوظائف انخفض بواقع 598 ألفا في يناير كانون الثاني الماضي فيما يمثل أكبر هبوط منذ 34 عاما وإن معدل البطالة قفز إلى 7.6 في المائة من 7.2 في المائة وذلك في تقرير يؤكد اشتداد الركود الاقتصادي. وجاء الانخفاض أسوأ من توقعات الاقتصاديين في وول ستريت الذين قدروا أن الوظائف ستنخفض 525 ألفا. وبلغ متوسط التوقعات لمعدل البطالة 7.5 في المائة.
أخبار متعلقة