[c1]تظاهرة في بيدوا الصومالية احتجاجا على منع القات[/c] مقديشو/وكالات:تظاهر مئات الأشخاص في مدينة بيدوا المقر السابق للمؤسسات الانتقالية الصومالية احتجاجا على منع حركة الشباب المجاهدين التي تسيطر على المدينة نبات القات.وأفاد شهود عيان أن المتظاهرين الغاضبين رشقوا بعض المحلات التجارية والمطاعم بالحجارة ما أدى لإغلاق جميع المحلات أبوابها. واشتبكت قوات من الحركة مع المتظاهرين وقامت بإطلاق النار بالهواء لتفريقهم واعتقلت أكثر من سبعين.وقد أثار منع القات من قبل الحكومات السابقة احتجاج وغضب الناس، ويقول الكثيرون إن حظر الأنظمة السابقة بما فيها الحكم العسكري بقيادة الجنرال محمد سياد بري ونظام المحاكم الإسلامية تسبب بتقلص شعبيتها وهو ما أدى في النهاية إلى سقوطها.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]إسرائيل تبيع الهند صواريخ بملياري دولار[/c] فلسطين المحتلة/وكالات:وقعت تل أبيب على صفقة أسلحة مع الهند هي الأكبر في تاريخ الصناعات العسكرية الإسرائيلية، حيث تزود بموجبها نيودلهي بصواريخ بقيمة ملياري دولار.وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت أن الصناعات العسكرية ستزود سلاح البحرية الهندي بصواريخ متطورة من طراز باراك 4.واحتفظ الطرفان بسرية الصفقة حتى تم الكشف عنها الأربعاء الماضي بصحف هندية وأميركية ذكرت أن “سلطة تطوير الأسلحة الإسرائيلية”(رفائيل) ستنتج قسما من هذه الصواريخ، بينما ستزود “الصناعات العسكرية” وخصوصا شركة ألتا بمدينة أسدود جنوب إسرائيل الجيش الهندي بأجهزة الرادار الخاصة بصواريخ باراك 4.وبحسب يديعوت أحرونوت فإن باراك 4 هو صاروخ أرض جو أو بحر جو متطور للغاية، ويفترض أن يحمي القوات والمنشآت الهندية من طائرات مقاتلة وصواريخ طويلة المدى معادية، كما يصل مدى هذا الصاروخ 70 كلم وطوله أربعة أمتار، ووفقا للخبراء فإنه الوحيد من نوعه في العالم.وكانت الصناعات العسكرية ورفائيل قد زودت سلاح البحرية الهندي قبل سنوات بصاروخ باراك الذي يتم إطلاقه من البوارج الحربية.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]روسيا تؤكد أحقيتها في السباق على القطب الشمالي[/c] موسكو/14 أكتوبر/رويترز:أكدت روسيا مجددا أنها لن تتخلف عن السباق على موارد القطب الشمالي المتجمد التي أصبحت متاحة الآن بسبب ارتفاع درجات الحرارة في العالم.وقال ممثل الكرملين الخاص للمنطقة القطبية الشمالية آرتور تشيلنجاروف “المصلحة القومية لروسيا تكمن هناك”.وفي مسعى لتدعيم حجج موسكو في ادعاء ملكيتها للمنطقة القطبية، قام مستكشفون روس بينهم تشيلنجاروف قبل عامين بنصب علم بلادهم الوطني هناك. وكان تشيلنجاروف صرح الأسبوع الماضي “عملنا في القطب الشمالي ونعمل هناك الآن، وهناك تنافس بالطبع لكننا لن نقف مكتوفي اليدين”، وأضاف أن روسيا تحترم المعاهدات الدولية وتريد أن تتعاون مع دول أخرى، لكن لها مطالب خاصة في أجزاء من المنطقة القطبية الشمالية متاخمة لحدودها.ويقول علماء إن الجليد ينحسر بسرعة بحيث أن التنقيب عن النفط والغاز المكلف الآن بمنطقة القطب الشمالي سيصبح بالقريب أمرا سهلا، وسيصبح بمقدور سفن الشحن الإبحار بين المحيطين الأطلسي والهادي عبر ممر ملاحي جديد أقصر بكثير من الطرق المستخدمة حاليا. وأطلقت هذه الفرص المربحة العنان لمنافسة شديدة بين الدول المطلة على القطب الشمالي وفي مقدمتها الولايات المتحدة وروسيا، لتأكيد نفوذها.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1] اعتقال وزيرة بسبب قضية أعمال شغب في الهند[/c]أحمد أباد (الهند)/14 أكتوبر/رويترز: ذكر مسئولون أن الشرطة الهندية اعتقلت وزيرة شؤون الطفل بولاية جوجارات بغرب البلاد أمس الجمعة بسبب قيادة مجموعة من الناس هاجمت مسلمين خلال واحدة من أسوأ أعمال الشغب الدينية في البلاد قبل سبع سنوات. ويمثل اعتقال مايابين كودناني إحراجا لحزب بهاراتيا جاناتا القومي الهندوسي الحاكم بالولاية قبل الانتخابات البرلمانية التي تجرى بين ابريل نيسان ومايو. وذكرت الشرطة في لائحة الاتهام ضدها إن بعض الضحايا والشهود زعموا أن كودناني قادت جماعة هندوسية قتلت أكثر من مئة شخص على مشارف مدينة أحمد أباد في عام 2002. وقال ميتيش أمين محامي كودناني لصحفيين بعد اعتقالها “تشمل الاتهامات ضد مايابين كودناني التحريض على القتل والتآمر على قتل أشخاص واستخدام أسلحة نارية.” وتقول كودناني إنها بريئة والاتهامات ملفقة ضدها. وتشير جماعات حقوق الإنسان إلى أن نحو 2500 شخص معظمهم مسلمون قطعوا إربا وتعرضوا للضرب أو الحرق حتى الموت في ولاية جوجارات بعد أن أحرقت مجموعة يشتبه أنها مسلمة 59 ناشطا هندوسيا وزائرا داخل قطار في فبراير شباط 2002. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]مسئول ياباني يستبعد بحث دور الدولار في اجتماع العشرين[/c]طوكيو/14 أكتوبر/رويترز: قال مسئول ياباني رفيع إن زعماء مجموعة العشرين لن يناقشوا على الأرجح وضع الدولار كعملة الاحتياطي العالمية عندما يجتمعون في لندن يوم الثاني من ابريل لمعالجة الأزمة المالية العالمية. وقال المسئول إن قادة ووزراء مالية كبرى الاقتصادات المتقدمة والصاعدة سيبحثون بدلا من ذلك سبل تعزيز الطلب العالمي وإصلاح قواعد تنظيم أسواق المال والتغيير في صندوق النقد والبنك الدوليين. ويعتقد أن خلافات بين الدول تعرقل إحراز تقدم بشأن استحداث إشراف دولي على البنوك والاتفاق على حجم الإنفاق الحكومي اللازم. وتدعو الولايات المتحدة إلى زيادة الإنفاق الحكومي من أجل دعم النشاط الاقتصادي لكن القادة الأوروبيين أعلنوا أنهم لن يستجيبوا لذلك، غير أن المسئول الياباني قال إن أعضاء مجموعة العشرين ليسوا منقسمين بشأن الإنفاق المالي.
أخبار متعلقة