[c1]اتفاقية بين بنك الخليج الأول ودائرة الأراضي والأملاك في دبي[/c] دبي / وام :وقع بنك الخليج الأول إحدى المؤسسات المالية الرائدة في دولة الإمارات العربية المتحدة اتفاقية اعتماد حساب الضمان للمطورين المسجلين في دائرة الأراضي والأملاك بدبي.وقع الإتفاقية في مقر دائرة الأملاك والأراضي في دبي كل من سعادة سلطان بطي بن مجرن مدير عام الدائرة وحمد الغفلي رئيس قسم قروض الإسكان للمواطنين في بنك الخليج الأول.وسيتولى بنك الخليج الأول مسؤولية فتح وإدارة حسابات الضمان تطبيقا لقانون الضمان العقاري الذي يلزم الشركات العاملة في القطاع العقاري بفتح حسابات مصرفية لدى البنوك المعتمدة من قبل الدائرة.ويجري تنظيم ومراقبة حسابات الضمان عن طريق الوكالة التنظيمية للعقارات والمسجل لديها حاليا ما يزيد على 400 من شركات التطوير في دبي.وقال حمد الغفلي ان قانون حساب الضمان العقاري يشكل خطوة هامة لدعم سوق العقارات في دبي حيث يحمي هذا القانون مصالح كل من المشترين والمطورين على حد سواء حيث يكون المستثمرون على ثقة بأن ايداعاتهم في عهدة مؤسسة مالية مرموقة مثل بنك الخليج الأول.وأضاف الغفلي ان هذه الاتفاقية تعكس التزام بنك الخليج الأول بالمساهمة في دفع عجلة قطاع التطوير العقاري في الدولة والذي يعد حاليا ركيزة أساسية لخطط تنويع مجالات النشاط الإقتصادي ..مشيرا الى انه سيتم التعاون عن قرب مع شركات التطوير لضمان إدارة ودائع الضمان بكفاءة مما يكفل أعلى مستويات الحماية للمستثمرين.ورسخ بنك الخليج الأول مكانته في قطاع العقارات في دولة الإمارات من خلال توفير حزمة من حلول التمويل التي تلبي احتياجات كل من المطورين والمستثمرين على حد سواء.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]إقبال كبير على مسابقة أفلام من الإمارات في دورتها السابعة[/c] ابوظبي / وام:كشف محمد خلف المزروعي مدير عام هيئة أبوظبي للثقافة والتراث عن ازدياد عدد الأفلام المشاركة في مسابقة أفلام من الإمارات التي تنظمها الهيئة في دورتها السابعة 2008 بما يزيد عن 20 في المائة عن الدورة السابقة.وأوضح أن عدد الدول المشاركة بلغ 30 دولة عربية وأجنبية في حين تضاعف عدد الطلبة المشاركين في المسابقة إذ تجاوز في العام الحالي 120 مشاركة بينما كان عددهم في الدورة الماضية 60 طالباً فقط.وأوضحت اللجنة المنظمة أن المسابقة التي تقام خلال الفترة من 27 فبراير القادم ولغاية 4 مارس القادم شهدت إقبالاً كبيراً من قبل المخرجين الإماراتيين خاصة بعد الإعلان عن مشاركة أفلام المسابقة في مهرجان الشرق الأوسط السينمائي الدولي وهذا ما زاد من ثقة الشباب السينمائيين بالهيئة وعبّر عن جديتها في تحقيق الطموح بتأسيس فن سينمائي في منطقة الخليج.كما أعلنت إدارة المسابقة عن تلقيها عدداً كبيراً من السيناريوهات من قبل الكتاب العرب الذين يبحثون عن مخرجين إماراتيين لتحويل نصوصهم إلى أفلام.وأشادت إدارة المسابقة بمبادرة جامعة زايد التي تدعم المسابقة وتقدم لها المساعدة عبر تطوع عدد من طالباتها في قسم الدراسات الدولية للعمل في تسيير شوؤن المسابقة حيث أبدين حماساً كبيراً ورغبة شديدة في التعلم نظراً لما يتيحه لهم هذا العمل من فرصة لاكتساب خبرات في مجال السينما والعلاقات العامة وذلك من خلال متابعتهن للأفلام وتعاملهن مع الضيوف واحتكاكهن بالسينمائيين.يذكر أن مسابقة أفلام من الإمارات هي مسابقة سنوية للأفلام القصيرة / الروائية والتسجيلية والإعلانية وأفلام التحريك/ متاحة للهواة والمحترفين من فئتي العام والطلبة وقد ضاعفت المسابقة في دورتها الحالية من جوائزها التي تمنح للمسابقتين الخليجية والإماراتية (طلبة وعام) بما يعادل مرتين عما كانت عليه سابقاً.وتنظم على هامش الأعمال الرسمية للمسابقة عدة فعاليات كالعروض السينمائية وورش العمل المتخصصة والمحاضرات والندوات واللقاءات بين المشاركين بالمسابقة والمخرجين العرب.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]120 مليار دولار الاستثمارات الخليجية في قطاع البتروكيماويات حتى 2010[/c] الرياض / متابعات :توقعت منظمة الاستشارات الصناعية أن تنمو صناعة الكيماويات والبتروكيماويات في دول المجلس لتصل استثماراتها إلى نحو 120 مليار دولار خلال السنوات الخمس المقبلة، فيما بلغ الاستثمار في هذا القطاع عام 2006 حوالي 70 مليار دولار (مقارنة مع 52 مليار دولار عام 2000). وذكر بيان للمنظمة ان المملكة العربية السعودية تستحوذ على حوالي 63 في المائة من هذه الاستثمارات فيما تأتي دولة قطر في المرتبة الثانية بحوالي 14 في المائة من إجمالي الاستثمار، ويبلغ عدد الشركات العاملة في هذا القطاع 1969 شركة توظف حوالي 155 ألف عامل.ويشار إلى أن صناعة البتروكيماويات العالمية شهدت كثيرا من التغيرات والتحديات خلال السنوات القليلة الماضية من بينها ارتفاع اسعار النفط الخام والغاز، وفي الوقت الذي بلغ هامش أرباح صناعة البتروكيماويات في دول مجلس التعاون إلى مستويات قياسية تواجه المصانع في دول الغرب اوقاتا عصيبة بسبب هذا الارتفاع كما واصلت اقتصادات الصين والهند نموها الامر الذي انعكس بشكل قوي على السوق وأسعار البتروكيماويات، إلى جانب ذلك، تواجه هذه الصناعة تحديا جديرا بالاهتمام وهو نمو قطاع التعاقدات الهندسية والمقاولات والإنشاءات بما يدفع بتكاليف المشاريع ومنها الصناعة إلى مستويات قياسية وعلى سبيل المثال فقد ضاعفت دولة الكويت الميزانية المخصصة لمشروع «مصفاة الزور» لتصل إلى اكثر من 12 مليار دولار كما تتحدث الاوساط الاقتصادية عن مضاعفة دول خليجية اخرى للموازنات الخاصة بمشاريعها المقبلة في اكثر من قطاع صناعي نتيجة ارتفاع تكاليف المشاريع.
متفرقات
أخبار متعلقة