زكريا السعديونحن نحتفل هذه الأيام بتخرج دفعات كبيرة من الجامعات اليمنية ، قد يصاب بعض الشباب من الخريجين بإحباط مما سيؤول إليه حالهم ، فمخرجات الجامعات أكثر من احتياجات السوق أو لا تتناسب مع ما يحتاجه السوق .هذا الوضع أدى بكثير من الشباب إلى البحث عن أعمال أخرى على النواصي والحارات سدا لمتطلبات العيش والحياة بشرف، هذا بالنسبة لمن يطلب العيش الشريف.وفي المقابل أدى هذا الوضع إلى لجوء بعض الشباب إلى الشارع والارتماء في أحضان (الجريمة) ومساوئ الأخلاق.
|
محليات
باختصار
أخبار متعلقة