[c1]قائد عسكري أمريكي لا يستبعد خيار القوة العسكرية ضد إيران[/c]تطغى أخبار إيران على صفحة شئون العالم في صحيفة اليوم، فتتابع صحيفة التايمز تصريحات الرئيس الإيرنى محمود أحمدي نجاد التي نفى فيها ما نشرته الصحيفة الأسبوع الماضي من أن إيران تقترب من الخطوات الأخيرة لتصنيع السلاح النووي.كما أبرزت الصحيفة تحذيرات أعلى جنرال عسكري في الولايات المتحدة من عدم استبعاد اللجوء إلى القوة العسكرية ضد المنشآت النووية في إيران. وأوضحت الصحيفة أن الأدميرال مايك مولين، قائد القوات الأمريكية المشتركة، الذي كان يقنع إسرائيل بعدم ضرب إيران، قال لفريقه إن القوة العسكرية يجب أن تظل خياراً مطروحاً في التعامل مع إيران على الرغم من أنها سيكون لها تأثير محدود في إيقاف النظام الإيراني ومنعه من تطوير الأسلحة النووية.كما رأى مولين وقادة عسكريون آخرون، على حد قول التايمز، أنه إذا كانت إيران تعتزم بناء سلاح نووي، فإن الهجوم سيفشل على الأرجح في وقف هذا العمل تماماً. ويتفق الخبراء على أن نوايا إيران غير واضحة، سواء كانت تريد صنع سلاح نووي أم ترغب في أن يكون لها قدرة على تجميع السلاح في مهلة قصيرة ما يعطيها قدرة ردع نووية.[c1]أوباما سبب فشل قمة كوبنهاجن[/c] نشرت الجارديان في صفحة الرأي عددا من المقالات التي تحمل الرئيس الأمريكي، باراك أوباما مسئولية فشل قمة كوبنهاجن لمناقشة تغير المناخ، تلك القضية التي تهدد بتدمير كوكب الأرض، غير أن مارى ديجفسكى كتبت مقالاً مخالفاً لوجهه النظر هذه تحت عنوان «لا داعي للفزع.. كوبنهاجن لم تكن في الحقيقة كارثة».وتقول الكاتبة في مقالها إن «انسحاب نابليون من موسكو لا علاقة له بالعودة المتعثرة من مؤتمر المناخ في كوبنهاجن. القوات عادت غاضبة، ساخطة، تلقي اللوم على الجنرالات، والجنرالات يلقون اللوم على القوات، بينما القيادة تبخرت، وعم الهلع في الأجواء».وتمضي قائلة: «إن أد ميليباند، «وزير تغير المناخ في بريطانيا» يلقي اللوم على عاتق الصين في حين أن رئيس الوزراء يقول أننا ينبغي أن نواجه المأزق الذي يهدد بإسقاط هذه المحادثات، لا يجب أن نسمح مرة أخرى أبدا باتفاق عالمي.. أو أن نكون رهينة في يد حفنة من البلدان».وذهبت الكاتبة ناعومى كلين في مقالها المعنون «فشل كوبنهاجن يعود إلى أوباما» إلى أن فشل القمة لم يكن خطأ الجميع، فهو لم يحدث بسبب عدم قدرة البشر على الاتفاق أو لأنهم يريدون تدمير أنفسهم، كما أنه لم يكن خطأ الصين، ولا خطأ الأمم المتحدة. وتقول إن هناك دولة واحدة امتلكت قوة فريدة لتغيير قوانين اللعبة، ولكنها لم تستخدمها، وهي الولايات المتحدة الأمريكية.[c1]محادثات تبادل الأسرى تدخل مرحلة حرجة في إسرائيل[/c] في إطار اهتمامها بعملية سلام الشرق الأوسط، ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن إسرائيل اختتمت مقابلات رفيعة المستوى صباح أمس الثلاثاء، دون إعلان إذا ما كانوا اتفقوا على قبول طلب مسلحي غزة بمبادلة ألف سجين فلسطيني مقابل جندي إسرائيلي واحد، وهو جلعاد شاليط.وتقول نيويورك تايمز إن قرار دفع هذا الثمن غير المتوازن مقابل شاليط من شأنه إعادة تشكيل سياسات الشرق الأوسط بطريقة غير متوقعة، ومن المحتمل أن تخفف من الحصار التي تفرضه على قطاع غزة الذي تحكمه حماس. [c1]موت منتظري عمق الكسور السياسية في المجتمع الإيراني[/c]اهتمت صحيفة نيويورك تايمز بالصدامات التي شهدتها إيران بالأمس بين قوات الأمن والمحتجين الذين شاركوا في جنازة أبرز معارضي آية الله علي خامنئي، وهو آية الله حسين علي منتظرى. وتقول الصحيفة إن هذه الجنازة شارك فيها مئات الآلاف قدرت بعض التقارير عددهم بمليون شخص. ورغم جهود السلطات لتقييد الحاضرين، إلا أن المتظاهرين تمكنوا من الاحتجاج والتظاهر وصاحوا: «يا منتظرى، طريقك سيستمر حتى إذا أمطر الديكتاتور رؤوسنا بالرصاص». ورأت الصحيفة أن موت منتظرى الذي كان يبلغ من العمر 87 عاماً جعل النظام الإيرانى فى موقف صعب بين الاعتراف بدور الرجل في الثورة الإسلامية عام 1979 وتحجيم انتقاداته الأخيرة للقيادة الحالية.كما علقت الصحيفة في افتتاحيتها على تداعيات موت منتظرى على السياسة الإيرانية، وقالت تحت عنوان «كسور إيران السياسية تتعمق»، إن المظاهرات التي شهدتها جنازة رجل الدين الشيعي بددت أي آمال لدى السلطة الحاكمة في السيطرة على المعارضة. واعتبرت الصحيفة الاحتجاجات دلالة على الكسر المستمر للمجتمع السياسي في إيران، إلا أنه في الوقت نفسه فإن المظاهرة دلت على أن النقاش السياسي في إيران لا يزال قائماً. ومضت الافتتاحية قائلة إن منتظرى لم يكن مجرد سلطة دينية في المجتمع الشيعي الأكبر، لكنه كان يعد خليفة مؤسس النظام الإسلامي آية الله علي الخميني، وأثبت منتظرى أنه كان ناقداً ملحاً للنظام ومعارضاً للسلطة المطلقة للمرشد الأعلى، وأدان في أكتوبر الماضي الانتخابات الرئاسية التي أجريت في يونيو الماضي، واعتبرها تزويراً لإرادة الشعب وخيانة لمبادئ الثورة.[c1]شعبية ستالين وصلت إلى أعلى مستوياتها في روسيا خلال 10 سنوات[/c]من أخبار العالم بصحيفة التليجراف نطالع تقريراً من روسيا يتحدث عن نتائج استطلاع جديد للرأي كشفت عن أن معدلات قبول الديكتاتور السوفيتي السابق جوزيف ستالين قد وصلت إلى أعلى مستوى لها خلال عشر سنوات، وذلك في أعقاب الحملة المستمرة التي قام بها الكرملين للتأكيد على إنجازات هذا الطاغية.
أخبار متعلقة