[c1]الكويت ولوكسمبورغ توقعان اتفاقية لتجنب الازدواج الضريبي[/c] الكويت / كونا :وقعت الكويت اتفاقية لتجنب الازدواج الضريبي مع لوكسمبورغ بهدف إزالة العوائق المالية التي تقيد حركة رؤوس الأموال والتبادل التجاري بين البلدين.ونصت الاتفاقية على بعض البنود المهمة التي تحدد أسس إلغاء الازدواج الضريبي وعدم التمييز وإجراءات الاتفاق المتبادل وتبادل المعلومات حيث تم تحديد الأشخاص الذين سيستفيدون من مزايا هذه الاتفاقية ويعتبرون أساس الاتفاقية.كما نصت الاتفاقية على مادة الأموال غير المنقولة ورأس المال حيث تم الاتفاق على إخضاع الدخول للضريبة فقط في الدولة التي تتواجد فيها تلك الأموال كذلك الأمر في ما يتعلق بمادة الفوائد حيث نصت على أن تخضع فوائد القروض للضريبة في الدولة التي يكون فيها المالك المستفيد من تلك الفوائد مقيما فيها.وأعفت الاتفاقية ضريبة أرباح الأسهم على المؤسسات الحكومية والشركات التي تمتلك بطريقة مباشرة أو غير مباشرة نسبة لا تقل عن 10 في المائة من رأسمال الشركة الدافعة لأرباح الأسهم.وتعفي الاتفاقية بعض العقود والأعمال من الضرائب لمدة معينة لا تزيد مدة تنفيذها على تسعة أشهر مثل عقود البناء ومشاريع التشييد والتركيب.وفي ما يتعلق بالمدفوعات التي يتسلمها الطلاب الدارسون في أي من الدولتين فقد تم الاتفاق على ألا تخضع تلك المدفوعات للضريبة في الدولة التي يتواجد فيها الطالب أثناء دراسته بشرط أن تكون تلك المدفوعات ناتجة عن مصدر خارج تلك الدولة.يذكر أن الكويت كانت قد أبرمت 54 اتفاقية لتجنب الازدواج الضريبي مع العديد من الدول وجار الآن التصديق على بعض منها.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]وكيل وزارة التجارة السعودي:الإصلاحات قادت إلى تحقيق الميزانية الأعلى في تاريخ السعودية[/c] الرياض / وكالات :أكد الدكتور عبدالله الحمودي وكيل وزارة التجارة والصناعة للتجارة الخارجية أن ميزانية الخير أتت بهذه القوة بعد عمليات الإصلاح الاقتصادية التي أعلنها خادم الحرمين الشريفين وأضاف الحمودي أن هذه الإصلاحات وهذا التخطيط أثمر عن حصول المملكة على مراتب متقدمة في مجال التنافسية وكذلك حصول المملكة على المركز الأول في جذب الاستثمارات على مستوى المنطقة وأيضاً في مجال تنافسية الاقتصاد.وأشار إلى أنَّ هذه الإصلاحات عززت من الاقتصاد السعودي القوي وقادت إلى هذه الميزانية التي تعتبر الأعلى في تاريخ المملكة. ونوه وكيل وزارة التجارة والصناعة للتجارة الخارجية أن المتابع للميزانية وما جاء بها يلاحظ التعامل الحكيم فيها وذلك من خلال تعزيز وتطوير البنية التحتية وكذلك التنمية البشرية.. وأيضاً يلاحظ عملية دعم رفاهية المواطن من خلال دعم الصناديق.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]وصول طائرة إغاثة من الهلال الإماراتي إلى أفغانستان[/c] كابول / وام :وصلت أول من أمس إلى كابول طائرة إماراتية تحمل أربعين طنا من مواد الإغاثة لتوزيعها على المحتاجين والمتضررين وذلك في أطار الجسر الجوي لإغاثة الشعب الأفغاني والذي يأتي بتوجيهات من صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة / والفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد ابوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة والمتابعة المستمرة من سمو الشيخ حمدان بن زايد ال نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس هيئة الهلال الأحمر .وكان في استقبال الطائرة السيد عبدالله الحوسنى مدير إدارة الإغاثة والطوارئ رئيس وفد هيئة الإهلال الأحمر الإماراتي والسيد محمد احمد العثمان القائم بأعمال سفارة الإمارات في كابول.من جانبه وجه السيد عارف الطنيجي قنصل الإمارات في كابول الشكر و التقدير لصاحب السمو رئيس الدولة وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد ال مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي والى الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان والى سمو الشيخ حمدان زايد ال نهيان على هذه المساعدات الإنسانية التي يحتاج إليها الشعب الأفغاني خاصة في هذه الظروف الحرجة التي يمر بها مع حلول فصل الشتاء .وقال إن مساعدات الإمارات لأفغانستان لم تنقطع طوال السنوات الماضية وإنها محل تقدير واحترام من الحكومة والشعب الأفغاني..كما دعا الله تعالى ان يحفظ قيادتنا الرشيدة لمواصلة دعمها ومساندتها للشعوب المحتاجة في مختلف دول العالم..مشيرا في هذا الإطار الى أن بصمات المغفور له الشيخ زايد بن سلطان ال نهيان طيب الله ثراه في معظم الدول النامية والإسلامية قد ساهمت في دعم البنية التحتية وإقامة المشاريع التنموية فيها .
طائرة إماراتية تحمل مواد إغاثة للافغانيين