صادف هذا العام أن موسمي شراء متطلبات العيد ومستلزمات المدرسة جاء في وقت متقارب فقد انهالت الطلبات على أرباب الأسر من كل صوب دون ان يراعي الأبناء الأوضاع الاقتصادية الصعبة والارتفاع الكبير في الأسعار، ودون مراعاة أن راتب ذلك الموظف البسيط لا يكفي للمستلزمات الأولية فضلاً عن المستلزمات المدرسية التي ارتفعت أسعارها مثلها مثل الديزل والبترول.فهل هناك إنصاف من هذه التقلبات الاقتصادية الرهيبة من قبل الحكومة التي (خرمت) جيب المواطن؟الرأفة بالموظف الذي ينفق كل معاشه مع أول ليلة من ليالي الشهر.المحرر
المدرسة .. بين الأسرة والأدوات المقرطسة !!!
أخبار متعلقة