الساعة الثانية ( آخر ساعة من النهار قبل الغروب)هذه الساعة الثمينة تفوت على المؤمن الصائم غالباً بالانشغال بإعداد الإفطار والتهيؤ له وهذا لا ينبغي لمن حرص على تحصيل الأجر فهي لحظات ثمينة ودقائق غالية .. هي من أفضل الأوقات للدعاء وسؤال الله تعالى ، فهي من أوقات الاستجابة . كما جاء في الحديث ( ثلاث مستجابات : دعوة الصائم ،ودعوة المظلوم ، ودعوة المسافر ) رواه الترمذي.وكان السلف الصالح لآخر النهار أشد تعظيماً من أوله لأنه خاتمة اليوم والموفق من وفقه الله لاستغلال هذه الساعة في دعاء الله .
|
رمضانيات
أثمن ثلاث ساعات في رمضان
أخبار متعلقة