في استطلاع لآراء المواطنين في مدينة عدن
تتعرض صحيفة (14 أكتوبر) اليوم أكثر من أي وقت مضى لحملة ظالمة طالت الصحفيين فيها وفي مقدمتهم الأستاذ أحمد محمد الحبيشي - رئيس مجلس الإدارة رئيس التحرير، هذه الحملة لم تزد كل صحفي وعامل بالصحيفة إلا عزيمة وإصرارا على المزيد من الإبداع والتطوير وإتقان العمل، ومن بين هذا التطوير الذي شمل كافة مناحي العمل الصحفي والإداري والفني تأتي المطبعة الصحفية الجديدة التي من المقرر افتتاحها قريبـا وستنتقل بالعمل الصحفي نقلة بارزة شكلا ومضمونا.ماذا قال المواطنون عن هذه الحملة وماذا قالوا عن التطوير الجاري في الصحيفة.في الاستطلاع الصحفي الذي أجرته الصحيفة مع عدد من الشخصيات الاجتماعية والمثقفين والمواطنين عموما كثير من المواقف المعبرة عن وعي المواطنين فتابعوها :[c1]14 أكتوبر ضمخت حاضر الوطن بالمحبة[/c]يقول الأخ / أرسلان علي عبدالرزاق :في الحقيقة أشتم في رائحة صحيفة 14 أكتوبر عبق عدن الذي يضمخ حاضر هذا الوطن محبة ووئاما وسلاما وأمانا وأتذوق حين أقرؤها لذة طعم المادة الصحفية المتميزة الجادة الرصينة التي تحترم عقل القارئ ولا تخاطب غرائزه ولا تثير فيه مشاعر البغضاء والكراهية بل هي صحيفة تمتلئ صفحاتها بالأخبار المفيدة التي تشجع على العمل الدؤوب من أجل خير الوطن وصفحاتها التخصصية المفيدة للمجتمع هي أصدق تعبير عن ضرورة الاهتمام بقضايا المجتمع وتحقيقاتها واستطلاعاتها التي تتناول جملة من القضايا التي تشغل بال القارئ وتثير اهتمام هذه المواد هي الأكثر شعبية لدى القراء ففي الفترة الأخيرة تطورت الصحيفة تطورا ملحوظـا وشهدت نقلة نوعية في المضمون ونأمل أن تتطور في الشكل مع بدء تشغيل المطبعة الصحفية الجديدة وتعدد الصفحات وبروزها بشكل ملون وجميل وجذاب أسوة ببقية الصحف الرسمية والأهلية الأخرى، نتمنى للصحيفة المزيد من الاهتمام بالقضايا التي تتطلب المتابعة وتكون عامل جذب للقارئ لتصفح الصحيفة ومتابعة المواضيع التي تهمه.إن الفكر الوحدوي المستنير الذي حملت لواءه الصحيفة منذ تأسيسها حتى يومنا هذا واجهت بسببه كثيرا من الحملات لكنها واصلت نضالها بعزيمة وإصرار حتى تحققت إعادة وحدة الوطن، كل هذه السيرة النضالية هي التي تغضب المرجفين والمشككين والتكفيريين وتجعلهم يستشيطون غضبـا.[c1]إنجاز كبير لمحافظة عدن [/c]فيما يقول الدكتور حسين حامد في معرض حديثه للصحيفة :المتتبع لمسار تطور الصحيفة منذ إنشائها يجد أنها شهدت تطورا ملحوظـا ولكن هذا التطور لم يكن ملبيا للطموحات حتى جاءت الوحدة المباركة لتنتقل بهذه الصحيفة إلى تطور ملحوظ شكلا ومضمونـا، وقد تابعنا هذه النقلة النوعية والرائعة وإيلاء فخامة الرئيس والحكومة الاهتمام بهذه الصحيفة بدءا بإنشاء المبنى الجديد وتأثيثه وإيجاد الشبكة الداخلية وإحداث التغييرات الكبيرة في الجوانب الفنية والإدارية والتحريرية التي عمل الأستاذ أحمد محمد الحبيشي رئيس تحرير الصحيفة على إحداثها حتى انعكس ذلك على شكل ومضمون الصحيفة وأصبحنا نتابع بشغف جهود انتشالها من أوضاعها المؤسفة ونتمنى لها تحقيق المزيد من النجاحات وها نحن اليوم نقرأ ونسمع عن قرب افتتاح المطبعة الصحفية الحديثة متعددة الوحدات والألوان وعرفنا أنها ستكون أكبر مطبعة في محافظة عدن ستعمل بها مؤسسة 14 أكتوبر للصحافة والطباعة والنشر.وهذا في حد ذاته إنجاز كبير للمحافظة وللجمهورية يحسب للأخ الأستاذ أحمد محمد الحبيشي في فترة توليه رئاسة مجلس إدارتها وتحريرها الذي تابع مع الجهات المختصة ووضع الخطط والبرامج للنهوض بالمؤسسة، وعمل بصمت حتى استطاع انتشالها من أوضاعها السابقة، عمومـا نحن نتمنى للمؤسسة وللصحيفة المزيد من التطور والازدهار ونأمل ألا نجد من يحبط هذه الجهود.[c1]حملة شعواء من أعداء النجاح والتنوير[/c]وقال الأخ فارس عبدالحليم في حديثه للصحيفة :إن الصحيفة رائعة جدا وغنية بالمواضيع المحترمة والجادة والرصينة وسيزيد بهاءها ورونقها أن تظهر بشكل ملون وجذاب وبعدد أكثر من الصفحات ونأمل أن تكون قد استعدت الصحيفة استعدادا كاملا للقيام بهذه المهمة الكبيرة من خلال حشد الجهود والطاقات وتوفير الإمكانات اللازمة لتفعيل الأداء، لكي نستقبل نحن القراء والمحبين لهذه الصحيفة ما نقرأه ونتابعه بشغف وحبذا لو وسعت الصحيفة اهتمامها بالقضايا الاجتماعية التي تلامس حياة الناس وقضاياهم في مختلف المحافظات ونتمنى للصحيفة المزيد من التألق والإبداع والتطور المستمر لما فيه خير لهذا الوطن تحت قيادة مجربة ومهنية ممثلة بالأخ أحمد الحبيشي الذي نؤيد جهوده في تقديم صحافة موضوعية هادفة ونقف معه ضد الحملة الشعواء التي يتعرض لها.الأخت / أفراح جابر عضو المجلس المحلي بمديرية المعلا قالت في معرض حديثها للصحيفة:لقد تابعنا باهتمام بالغ جهود تطوير الصحيفة وانتشالها من الأوضاع السابقة التي كانت تعيشها.واليوم نسمع عن قرب صدورها بعدد صفحات أكثر وبشكل ملون أسوة بصحيفتي الثورة والجمهورية، وهذا مكسب كبير للصحيفة الذي يحدث في عهد الوحدة المباركة، ووجود مطبعة ضخمة تلبي حاجة المجتمع في محافظة عدن والمحافظات المحيطة بها هو أفضل رد على المزاعم بأن هذه المحافظات تتعرض للإهمال، كما يزعم البعض من دعاة الحقد والكراهية وزارعي بذور الشقاق والفتنة بين أبناء الشعب اليمني الواحد ما يبين تعاميهم عن النهضة الشاملة التي شهدتها عدن في عهد الوحدة المباركة، لذلك كله نحن نأمل أن تتواصل أعمال تطوير صحيفتنا العزيزة (14 أكتوبر) التي رفعت لواء الوحدة منذ اليوم الأول لصدورها وأكدت وحدة وتلاحم ثورتي شعبنا اليمني في 14 أكتوبر و26 سبتمبر ورافق صدور العدد الأول والثاني ملاحق صحافية بارزة عن الثورة الأم وواصلت نهجها الوحدوي حتى يومنا هذا وإلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، تلك هي صحيفة 14 أكتوبر التي نحبها ونتمنى لها كل الخير والتطور والازدهار ونتمنى للأخ الأستاذ أحمد الحبيشي التوفيق في جهوده للنهوض بالصحيفة.[c1]مواكبة كل جديد[/c]الأخ المواطن جميل علي قال بهذه المناسبة :تابعنا ما جرى من تطور للصحيفة وآخر ما عرفناه أن المطبعة الصحافية الجديدة سيتم افتتاحها قريبـا ما يعني أن الصحيفة ستصدر بصفحات أكثر، وملونة وبحلة قشيبة، وهذا سيضاعف عدد القراء، وعملية كسب قراء جدد باستمرار عملية شاقة تتطلب الوصول إلى مستويات عالية من المهنية ليس للمحافظة على ذلك العدد من القراء، ولكن لكسب المزيد منهم وهذا لن يتم في تقديري دون المتابعة المستمرة وتجديد وتحديث وسائل وطرق وأساليب العمل باستمرار ونحن في عصر يشهد تطور تكنولوجيا المعلومات، وأنتم الصحفيين أدرى منا بمتطلبات النجاح، في هذا العصر المعلوماتي المتسارع، ونأمل أن تتواصلوا دائمـا مع كل جديد، كما نأمل في زيادة مساحة الرأي والرأي الآخر، بما لا يضر بمصلحة الوطن ووحدته ونأمل زيادة عدد الصفحات المتخصصة وخصوصا في مجال التكنولوجيا وحبذا لو أفردت الصحيفة حيزا للجديد في عالم الحاسوب ويحرره متخصصون في هذا المجال، كما نأمل أن نقرأ صفحة متخصصة في مجال القانون لتوعية الشباب بالمجالات القانونية وتوعية المواطن بوجه عام بحقوقه وواجباته فهذا سيسهم إلى حد كبير في تثبيت النظام والقانون وتعزيزه بين أوساط المواطنين في ظل أوضاع تتطلب ذلك بل إنني أراها ضرورة موضوعية.. أتمنى للصحيفة تحت قيادة رئيس التحرير الأخ أحمد الحبيشي المزيد من التطور والتحسن باستمرار.[c1]لا تهزكم رياح المرجفين[/c]يقول الشاب أسعد عبدالحبيب :بصراحة رأيي في صحيفة 14 أكتوبر أنها صحيفة ممتازة وأنا لا أشتري الصحف يوميـا ولكن بين الحين والآخر أتصفحها عبر الانترنت وأحيانـا أذهب لشراء عدد من الصحف ولابد أن تكون صحيفة 14 أكتوبر ضمن قائمة الصحف التي أشتريها وهي صحيفة جديرة بالاحترام وأنا أقرأ ما يكتبه الكتاب الكبار سواء في الصفحات الثابتة للرأي أو في الصفحة الأخيرة، وأتمنى من الصحيفة أن تتناول بالنقد الظواهر السلبية وألا تبرز بأن كل شيء (تمام) عليها أن تزيد من مساحة النقد البناء الذي يهدف إلى تصحيح الأوضاع الخطأ أينما كانت وأن يكون بها حوارات بناءة لندوات تفيد القارئ وتوضح له الأمور وهذه الندوات تقيمها منتديات من منظمات المجتمع المدني، أو أن تتبنى الصحيفة إقامة ندوة شهرية حول موضوع أو قضية من القضايا وتنشرها الصحيفة هذا سيفيد القراء كثيرا وقد سمعت عن منتدى الصحيفة ولا أدري لماذا لم يتواصل.على العموم أتمنى للأخ الأستاذ العزيز أحمد الحبيشي ولكل الصحفيين العاملين بالصحيفة التوفيق في مهامهم ونأمل أن تكون المطبعة الجديدة عامل تطوير وإبداع مستمر للصحيفة. وأتمنى أن تلبي هذه المطبعة حاجة السوق التجارية وأن تدخل الصحيفة على السوق بمنتج ممتاز يواصل الحفاظ على سمعتها الجيدة، ومما لا شك فيه أن ما تتعرض له صحيفة 14 أكتوبر وقيادتها ممثلة بالأستاذ أحمد الحبيشي من حملات تهديد وترهيب هي ليست جديدة وقد تحطمت حملات شعواء أكبر منها على صخرة صمود الصحيفة وقيادتها.ونأمل أن يظل الأستاذ أحمد شامخـا كالطود لا تهزه رياح المرجفين مهما عظمت لأن البقاء دائمـا للحق وللكلمة الصادقة والفكر التنويري.الأخ فهمي عمر باصم قال معقبـا على ما تتعرض له قيادة الصحيفة :لقد شكلت صحيفة (14 أكتوبر) إحدى المؤسسات التنويرية الفاعلة وفي الوقت ذاته كانت من أبرز المدافعين عن القيم الاجتماعية الداعية إلى التحديث والتطوير في مجتمعنا اليمني، ودفعت وتدفع ثمن ذلك الكثير من التهجم والترهيب والمضايقات التي تعرضت لها ولكن مع ذلك كله لم يزد الصحيفة سوى إلا إصرارا وعزيمة على المضي في شق طريقها من نجاح إلى نجاح وها هي اليوم تجيب على العناصر التي تريد إرجاع عقارب الساعة إلى الوراء بتحقيق المزيد من المنجزات بدعم وتشجيع ودعم القيادة السياسية برئاسة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح.. وها هي اليوم كما سمعنا تستعد للظهور بحلة قشيبة ومضمون هادف ورصين ومفيد بعد دخول المطبعة الصحفية الجديدة حيز التشغيل.ونعلن وقوفنا نحن قراء الصحيفة مع رئيس تحريرها في التصدي للحملة الشعواء التي تشن ضده وضد هذه الصحيفة منار الفكر الوحدوي الوضاء وحاملة مشعل الفكر المستنير الرافض لخطاب التعصب الأيديولوجي الأعمى، والمؤمن بالحرية والديمقراطية والوحدة سبيلا للنهوض باليمن ونثق تمامـا بأن مصير هذه الحملة الشعواء الفشل الذريع وستواصل صحيفة 14 أكتوبر نضالها بعزيمة أشد وأقوى وبإرادة صلبة لا تكترث للأراجيف والمزاعم الواهية التي تريد أن تضع الدواليب في عجلة التطور التي هي سنة الله في خلقه وندعو الله أن يوفقكم جميعـا لمواصلة حمل مشاعل الفكر الحضاري الوضاء تحت قيادة باني الدولة اليمنية الحديثة فخامة الرئيس علي عبدالله صالح.وعبركم نوجه كلمة إلى الأخ أحمد الحبيشي نقول فيها : أستاذنا أحمد الحبيشي ثق أنك على صواب في دفاعك عن وحدة وطنك وحملك أمانة حمل مشعل التنوير فسر على بركة الله مواصلا نضالك الدؤوب ولا تكترث لحملاتهم التدميرية التكفيرية تلك.[c1]نجاح أثار أعداء النجاح[/c]المواطن عادل صالح حسين الشوبي يقول :إن صحيفة 14 أكتوبر صحيفة ممتازة وأنا أقرؤها يوميـا ونريد مضاعفة عدد النسخ التي توزعها الصحيفة ونريدها أن تكون متوافرة لدى الباعة المتجولين حتى نتمكن من الحصول عليها متى ما نفدت من الأكشاك، كما أن عددا كبيرا من مرافق العمل لا تتوافر فيها صحيفة 14 أكتوبر، ونريد الصحيفة أن تستمر في تلمس قضايا المواطنين أما عما سمعناه وقرأناه حول صدور الصحيفة بعد فترة قصيرة بصفحات أكثر وبالألوان أسوة بصحيفتي الثورة والجمهورية، وذلك بعد أن تشتغل المطبعة الصحفية الجديدة، فأنا أقول إن هذا إنجاز كبير يحسب للأستاذ أحمد الحبيشي وكل الصحفيين والعاملين بالصحيفة، وهذا النجاح أثار بعض الذين لا يريدون الخير لهذا الوطن، ولهذا فقد شنوا حملتهم الهجومية على الأستاذ أحمد الحبيشي أولا لأنهم أعداء النجاح، وثانيا لأنهم يريدون إخافة المفكرين والمتنورين في هذا البلد، وهذا طبعـا لن يتم لسبب واحد وهو أنهم يريدون قمع الفكر المستنير ولا يريدون العقل أن يفكر ويبدع ولا يريدون الرأي والرأي الآخر بل يريدون إعادتنا إلى عهد الإمامة البغيضة لهذا نحن نتضامن مع الأستاذ الحبيشي ونقول لهم إن هجومكم عليه ليس دفاعـا عن الإسلام، وإنما دفاع عن مصالحكم.[c1]أعوام وجيزة أعادت للصحيفة مكانتها[/c]المواطن / علي يحيى سالم يقول :أنا إنسان بسيط ولا أعرف الكلام المنمق ولكن بصراحة أقول إن صحيفة 4 أكتوبر على الرغم من أنها حكومية إلا أن لها شعبية واسعة وصحيح أن هذه الصحيفة فقدت بعض قرائها مع كثرة عدد الصحف في الأسواق، ولكن خلال العامين أو الثلاثة الأعوام التي مضت استعادت الصحيفة مكانها وموقعها وهي صحيفة هادفة وأنا أشتريها كلما وجدت فرصة لذلك وما نتمناه أن تزيد الصحيفة من الأخبار الاجتماعية التي تتناول قضايا المجتمع دون تجريح أو فبركة، كما تسمونها أنتم الصحفيين، كما أريد الصحيفة أن تتلمس هموم الموظفين وتطرحها على جهات الاختصاص ونريدها أن تتطرق لقضايا المنقطعين عن أعمالهم الذين تجدهم في كل مظاهرة شغب أول الناس وبصراحة أنا أقرأ الصحيفة عندما أتناول القات وهي صحيفة دسمةبالمعلومات (وما تخلصش) ولا يمل منها القارئ، وفيها مواضيع ممتازة مثل المقالات التي يكتبها الكتاب الكبار أمثال الأستاذ الحبيشي وغيره من الكتاب وأنا بصراحة تعجبني فيها التحقيقات وصفحة الاستراحة والصفحة الأخيرة؛ لأن فيها أخبارا مفيدة جدا.. طبعـا بعد الصفحة الأولى.أنا بصراحة قرأت ما تتعرضون له وبالتحديد ما يتعرض له الأستاذ أحمد الحبيشي من حملة تهجم وتهديد وأنا أسألهم سؤالا كرجل بسيط ومتواضع إلى متى ستظلون على هذا الحال؟[c1]أولى قضايا الشباب كل اهتمامه[/c]الشاب باسل محمود علي محمود يقول: نريد صحيفة (14 أكتوبر) أن تعمل على نقل المزيد من هموم المواطنين بمصداقية وأهم شيء المصداقية، وليس كبعض الصحف التي تركز على السياسة والصراعات الحزبية ولا تنقل هموم المواطنين بالطريقة الصحيحة وبصراحة نحن كشباب نهتم بالاستراحة التي تنشرها الصحيفة وفيها المعلومات الخفيفة والطريفة والكلمات المتقاطعة، كما نبحث عن صحيفة (14 أكتوبر) لنقرأ أيضـا مواضيع التحقيقات والاستطلاعات حول وطننا من مختلف محافظات الجمهورية اليمنية ونقرأ المواضيع المتعلقة باختفاء سلعة ضرورية والتي تتعلق بنا نحن الشباب، ونحن مع الصحيفة ورئيس تحريرها؛ لأنه أولى قضايا الشباب كثيرا من وقته وجهده وأفرد صفحات يعدها الشباب لهذا هو جدير بالاحترام.[c1]تواصل الإنجازات[/c]الشاب جمال عمر شيخ قال :نحن نريد أن نقرأ في صحيفة 14 أكتوبر كل ما يدور في الوطن ونريدها أن تتطور في مجال الأخبار والتحقيقات الصحفية وتغطي أكبر مساحة ممكنة، من أرض الجمهورية اليمنية، ونريدها أن تولي عنايتها بصفحة القراء وتنقل الهموم إلى الجهات المعنية أما عن تطور الصحيفة فنحن نريدها أن تكون ملونة وبعدد صفحات أكثر وسمعنا عن إنجازات تحققت فيها في عهد الأستاذ الحبيشي، نأمل أن تتواصل هذه الإنجازات.[c1]شعر ورياضة أكثر[/c]الشاب جميل عبدالحميد يقول :إن الصحيفة تطورت بشكل ملحوظ وأصبحت مقروءة بشكل واسع ويحرص الناس على شرائها.ويواصل قائلا : أنا بصراحة أهتم بالرياضة وأتابعها عبر صحيفة (14 أكتوبر)؛ لأن فيها المزيد من التحليل والتوسع في المعلومات وأتابع الصحيفة منذ زمن طويل وأتابع أيضـا الصفحة الثقافية باهتمام كبير وتعجبني القصائد الوطنية التي تنشرها صحيفة (14 أكتوبر) لأنني أحب الشعر ولكن لا أنظمه.وعن تطور الصحيفة قال إنها شهدت تطورا نأمل أن يحافظ عليه الجميع ونحن نقف مع الأستاذ الحبيشي ككاتب مرموق وممتاز ومن العيار الثقيل حيث أستطاع أن يكسب كثيرا من القراء.