[c1] الجيش الإسرائيلي يفرق احتجاجا في بلدة بالضفة الغربية [/c] فلسطين المحتلة/14 أكتوبر/رويترز: اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي إن جنوده استخدموا الغاز المسيل للدموع يوم السبت لتفريق نحو 50 متظاهرا يحتجون ضد الاستيطان اليهودي وعمليات الحصار الإسرائيلية في الضفة الغربية.وقال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي أن الجنود فرقوا المحتجين الفلسطينيين في مدينة الخليل القديمة بعد أن اخلوا بالنظام العام في منطقة خاضعة لسيطرة إسرائيل.وأظهرت لقطات الفيديو من المنطقة جنودا إسرائيليين يدفعون المحتجين الذين كان بينهم عضو الكنيست محمد بركة وهو من عرب 48.وقال محتجون فلسطينيون أن الاحتجاج هو جزء من عدة مظاهرات تهدف إلى إحياء ذكرى يوم الأرض وهي الذكرى السنوية لاحتجاجات عام 1976 ضد استيلاء إسرائيل على الأراضي التي يمتلكها عرب في الجليل.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]الإفراج عن ثلاثة من زعماء حركة فتح في غزة[/c] فلسطين المحتلة/14 أكتوبر/رويترز:قال مسئولون في حركة فتح التي يتزعمها الرئيس محمود عباس أن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) التي تسيطر على قطاع غزة أفرجت عن ثلاثة من قياديي فتح بعد أن احتجزتهم لساعات بغرض استجوابهم.وقالت وزارة الداخلية في حكومة حماس أن رجال فتح احتجزوا للتحقيق معهم بعدما عقدوا «اجتماعا فصليا غير مصرح به». وأكد مسئولون في فتح في وقت لاحق الإفراج عن الثلاثة.وقال مسئولو فتح أن من بين المحتجزين عبد الرحمن حمد وهو وزير سابق في السلطة الفلسطينية كان يجتمع مع أعضاء في فتح بمدينة غزة.ومن المقرر أن تجتمع حماس وفتح في أول ابريل في القاهرة في جولة جديدة من محادثات الوحدة التي ترعاها مصر بهدف رأب الصدع القائم منذ أن سيطرت حماس على قطاع غزة في عام 2007.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]طالبان تخطف 11 شرطيا باكستانيا[/c] لانديكوتال (باكستان)/14 أكتوبر/رويترز: قال متحدث حكومي أن مقاتلي طالبان خطفوا 11 شرطيا باكستانيا يوم أمس الأحد في هجوم على موقع أمني في منطقة خيبر على الحدود مع أفغانستان.يأتي حادث الخطف بعد يومين من مقتل 37 شخصا على يد مفجر انتحاري هاجم مسجدا في المنطقة التي تمر بها الإمدادات الحيوية إلى القوات الأمريكية وغيرها من القوات الغربية في أفغانستان.وقال راحات جول المتحدث باسم إدارة خيبر «أتى متشددون إلى نقطة تفتيش شين قمر قبل الفجر وجردوا رجال الشرطة من السلاح واقتادوهم إلى مركبات.»وأوضح جول أن المتشددين لم يعلنوا أي مطالب وأضاف «بدأنا البحث لكن ليس هناك أي تقدم.»وزاد عنف المتشددين في باكستان منذ أواسط 2007 حيث تعرضت القوات الأمنية والأهداف الحكومية والغربية لعدة هجمات.ومنطقة خيبر خالية إلى حد بعيد من العنف لكن المتشددين صعدوا من هجماتهم العام الماضي على الإمدادات المتجهة عبر ممر خيبر إلى القوات الغربية التي تقاتل طالبان في أفغانستان.وترى باكستان أن العنف الذي تشهده خيبر وأنحاء المنطقة الشمالية الغربية من أراضيها يجيء نتيجة لتأييدها للمهمة الأمريكية في أفغانستان.وأعلن الرئيس الأمريكي باراك اوباما عن مراجعة في السياسة تجاه أفغانستان وباكستان يوم الجمعة متعهدا بالتصدي للمتشددين في المناطق الحدودية الباكستانية غير الخاضعة لسيطرة الحكومة المركزية.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]قاض إسباني يتهم مسئولين أميركيين كبارا بالتعذيب[/c] مدريد/وكالات:بدأت في إسبانيا إجراءات جنائية لملاحقة ستة من كبار المسئولين في إدارة الرئيس الأميركي السابق جورج دبليو بوش بتهمة تعذيب المعتقلين في سجن غوانتانامو.وذكرت صحيفة ذي أوبزرفر البريطانية أمس أن القاضي الإسباني المختص بقضايا مكافحة الإرهاب بالتسار غارثون الذي أدت مقاضاته للرئيس التشيلي السابق الجنرال أوغستو بينوشيه إلى اعتقاله في بريطانيا عام 1998، أحال القضية إلى المدعي العام للبت فيها.ومن المؤكد أن تهدد القضية المرفوعة علاقات إسبانيا بالإدارة الجديدة في واشنطن, غير أن غونزالو بوييه -وهو أحد المحامين الأربعة الذين صاغوا الدعوى القضائية- يرى أن ليس أمام المدعي العام من خيار سوى قبول الإجراء الجنائي.وتتضمن الدعوى المرفوعة أسماء مسئولين وصفتهم الصحيفة بأنهم أبرز العقول القانونية في عهد إدارة بوش وهم: مستشار البيت الأبيض والنائب العام السابق ألبرتو غونزالس, وديفد أدينغتون رئيس هيئة موظفي نائب الرئيس ديك تشيني, ووكيل وزارة الدفاع دوغلاس فيث, والمستشار العام لوزارة الدفاع وليام هاينز, وكبيرا المستشارين القانونيين بوزارة العدل جون يو وجاي بايبي. وتشير الوثائق القضائية إلى أنه لولا مشورة هؤلاء القانونية الواردة في مذكرات إدارية داخلية «ما كان من الممكن بناء إطار قانوني داعم لما حدث (في غوانتانامو)».وإذا قرر القاضي غارثون المضي قدما بالدعوى وأصدر مذكرات اعتقال بحق المسئولين الأميركيين السابقين الستة، فمعنى ذلك أنهم عرضة للاعتقال والترحيل في حال سفرهم إلى خارج الولايات المتحدة.كما أن هذه القضية تشكل مأزقا خطيرا للرئيس الأميركي الحالي باراك أوباما إذ سيتعين عليه إما فتح تحقيق مع المتهمين أو البت في طلب إسباني بتسليم المتهمين.
أخبار متعلقة