أينما نذهب نجد طابوراً طويلاً مكوناً من اسطوانات الغاز الخاص بالمنازل (الطبخ).. لا أحد يعرف ماسر الأزمة التي تفاقمت في الأيام الماضية ، الكثير يرجعونه إلى أن منسوب غاز الميثان تعرض للشح لأسباب قد تكون تغطية متطلبات المحافظات المجاورة بينما يتحدث آخرون عن أن منسوب الغاز الطبيعي قل إلى درجة أنه أثر على المشتقات الأخرى.كثيرون من أبناء محافظة عدن تواصلوا مع صحيفة (14 أكتوبر) عبر بريد القراء شاكرين إدارة الصحيفة ممثلة بالأستاذ احمد محمد الحبيشي رئيس التحرير على تبني مشكلة الغاز وعرضها على المسؤولين لحل هذه المعضلة التي أثقلت كاهل المواطن ؛ إذ نتمنى عدم تكرار ماحصل في فبراير الماضي وازدحام المواطنين في الشوارع الرئيسية بطوابير عشوائية أثارت حفيضة الرأي العام واستغلها المغرضون في تشويه سمعة الوطن الحبيب بالداخل والخارج .
فك شفرة الغاز .... أخيرا!!!!!
أخبار متعلقة