[c1] دبي تستضيف منتدى الاتحاد الخليجي للبتروكيماويات [/c] دبي / وكالات:أعلن الاتحاد الخليجي لمصنعي البتروكيماويات والكيماويات أنه سيشارك للمرة الثانية على التوالي في تنظيم المنتدى السنوي الثالث للاتحاد الخليجي لمصنعي البتروكيماويات والكيماويات خلال الفترة من 2 - 4 ديسمبر 2008، في فندق أتلانتس النخلة بدبي. ويتوقع الاتحاد، وبناء على زيادة عدد المشاركين في منتدى 2007 بنسبة 75% عن عدد من شاركو في حضور المنتدى الافتتاحي الأول في 2006، وعلى الحملة التسويقية التي أطلقها الاتحاد وكيميكال ويك للترويج لمنتدى عام 2008، نمواً كبيراً في عدد المشاركين هذا العام. ويجمع منتدى الاتحاد الخليجي لمصنعي البتروكيماويات والكيماويات رؤوساء تنفيذيين، وقادة كبار من شركات البتروكيماويات، والهندسة، والبناء، والشحن، والتسويق، بالإضافة إلى مديري شركات مساهمة خاصة، وبنوك، وممولين، ومستشارين من أنحاء العالم، وذلك لبحث أهم الفرص المتاحة والتحديثات الماثلة في منطقة الخليج. ويقام منتدى عام 2008 تحت شعار « إدارة النمو والتنافس في صناعة متقلبة»، وسيضم يومين من المحاضرات، وحفل استقبال رفيع المستوى للتعارف وعدد من المناسبات الخاصة. وأضيف إلى جدول أعمال منتدى هذا العام أيضاً جلسة خاصة ستتناول اللوجستيات والموارد البشرية. ويقول عبدالله بن زيد الحقباني، الأمين العام للاتحاد الخليجي لمصنعي البتروكيماويات والكيماويات: «ساهم عملنا مع مجلة كيميكال ويك في جعل منتدى الاتحاد الخليجي لصناعة البتروكيماويات والكيماويات أهم حدث يعنى بصناعة البتروكيماويات، ونتطلع للعمل مع كيميكال ويك مرة أخرى لجعل منتدى عام 2008 الحدث الأكبر إلى الآن. ويعتبر المنتدى فرصة لا تعوض لكل العاملين في هذا القطاع في الشرق الأوسط، وذلك لما يوفره من فرصة للالتقاء بكبار قادة هذه الصناعة وصناع القرار فيها، وعقد المناقشات فيما بينهم إضافة إلى التعرف على أحدث أخبار الأسواق». ومن جانبه تقول لين تاتوم، الناشر ونائب رئيس مجموعة «كيميكال ويك»: « إن النمو الكبير الذي شهده المنتدى الخليجي عاماً تلو آخر، والدعم الهائل الذي تلقيناه من العاملين في هذه الصناعة يبين بوضوح الحاجة للحوار الاستراتيجي الذي يتم خلال مثل هذه المناسبات في الشرق الأوسط». وقد جذب المنتدى الثاني للاتحاد الذي عقد في العام الماضي في دبي كبار الشخصيات في صناعة البتروكيماويات والكيماويات، الذي أطلعوا الوفود المشاركة على خبراتهم وارائهم في المؤتمر والمعرض. ومن بين من حضر المنتدى كل من موكيش أمباني، رئيس مجلس الإدارة والمدير العام ريلاينس إندستريز، وراي ويلكوكس، الرئيس والرئيس التنفيذي لشركة شيفرون فيليبس كيميكال كومباني، وآندرو ليفيريس، الرئيس التنفيذي داو كيميكال كومباني، وبيتر هنتسمان، هنتسمان كوربوريشن، وستيفاني بيرنز، رئيس مجلس الإدارة والرئيس والرئيس التنفيذي داو كورننج كوبوريشن، وفولكر تراوتز، الرئيس والرئيس التنفيذي لشركة بازل بولفوليفينز، وعبدالرحمن الزامل، مدير مجموعة الزامل، ومحمد الماضي، رئيس مجلس إدارة الاتحاد، نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة سابك، وحمد التركيت، نائب رئيس مجلس الاتحاد، الرئيس والرئيس التنفيذي إيكويت بتروكيميكال كومباني الكويتية. وقد تأسس الاتحاد في مارس 2006، بغية توحيد الجهود لتعزيز دوره في المنطقة والمحافل الدولية ووضع سياسة لقطاع البتروكيماويات والكيماويات وتسهيل التعاون الاقليمي.ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]“الاتصالات السعودية”: خدمة الربط الاحتياطي تشهد اهتماماً من قطاع البنوك [/c] الرياض / متابعاتشهدت شركة الاتصالات السعودية اهتماماً خاصاً من قطاع البنوك للحصول على خدمة الربط الاحتياطي (Backup Link Service) المصممة لتزويد العميل باتصال احتياطي مؤقت حتى عودة الاتصال الرئيس، والمتوافرة عن طريق شبكة IP-MPLS وبسرعات عالية تصل حتى إلى 2.5 جيجا بايت في الثانية.وعبر عدد من ممثلي البنوك عن اهتمامهم بالخدمة، نظراً لأهمية التعاملات البنكية وضرورة إبقائها في حالة اتصال مستمر، ما يحافظ على أعمالهم دون تعطيل أثناء فترة انقطاع الخدمة، حيث تؤمن لهم هذه الخدمة اتصالا مؤقتا يعطي جميع مميزات خدمة IP-VPN.وأكدت الشركة أهمية وسائل الاتصال التي تستخدمها القطاعات الحيوية مثل البنوك وغيرها، حيث يمثل استمرار تدفق المعلومات والبيانات ركيزة النشاط الاقتصادي وأحد أهم أدوات تطوره في العصر الحاضر، ومن هذا المنطلق تم إطلاق هذه الخدمة التي تعكس الحرص الدائم لـ “الاتصالات السعودية” لتقديم خدمات تلبي احتياجات العملاء وتفي بمتطلباتهم، وتوفر عليهم التكاليف العالية التي ينفقها العملاء للحصول على حلول اتصال دائم ومستمر، حيث تمنح “الاتصالات السعودية” هذه الخدمة بتخفيض 50 في المائة مقارنة بتكلفة الرابط الرئيس.ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]الكويت والصين تحتفلان بتسليم اول شحنة من النفط الخام الكبريتي في مدينة داليان [/c] بكين / كونا: قالت مؤسسة البترول الكويتية ان المؤسسة وشركة (بتروتشاينا) احتفلتا بتسليم اول شحنة كاملة من النفط الخام الكبريتي الى اكبر قاعدة لتكرير النفط في مدينة داليان التي تقع في شمال شرق الصين.وقالت مؤسسة البترول الكويتية لوكالة الانباء الكويتية (كونا) ان شركة (بتروتشاينا) وهي اكبر منتج للنفط في الصين انتهت اخيرا من تطوير مصفاة داليان السابعة واختارت النفط الخام الكويتي المعد للتصدير كأول شحنة تكررها الوحدة الجديدة التي صممت خصيصا لتكرير النفط الخام الكبريتي.واضافت ان هذة المنشأة هي اهم اجزاء المصفاة التي تم تحديثها والتي تعمل بطاقة 410 الاف برميل في اليوم.وأوضحت ان وفد مؤسسة البترول الكويتية برئاسة مدير قطاع التسويق الدولي عبدالحكيم المضف شهد وصول النفط الخام الكويتي الى ميناء داليان في ناقلة نفط كبيرة جدا تم تحميلها في الكويت في وقت سابق من هذا الشهر.واعرب المضف عن استعداد مؤسسة البترول الكويتية لزيادة امدادات النفط الى الصين التي تعد ثاني اكبر مستهلك للنفط في العالم وزيادة التعاون مع شركات النفط المحلية العملاقة.يذكر ان مصفاة داليان كانت تستخدم لعمليات تكرير النفط الخام الحلو او اللاكبريتي فقط بسبب القيود التقنية.ووفقا لشركة الصين الوطنية للبترول (سي ان بي سي) وهي الشركة الام ل(بتروتشاينا) فان جميع مصافي تكرير النفط الخام الست كبيرة الحجم ستبدأ في مدينة داليان العمل بتكرير النفط الخام الكبريتي بحلول اواخر هذا العام ما يمكنها من تكرير نحو 5ر15 مليون طن في العام اي نحو 310 الاف برميل في اليوم.واضافت انه في الوقت الراهن يعد النفط الخام الكبريتي الاكثر انتاجا على المستوى العالمي كما ان اسعاره منخفضة نسبيا.من جانبها توقعت الاكاديمية الصينية للعلوم الاجتماعية ان يرتفع استهلاك النفط في الصين الى 407 ملايين طن في عام 2010 جراء الازدهار الاقتصادي الذي تتمتع به مشيرة الى ان الطلب على النفط سيزداد بمعدل سنوي يبلغ 5ر4 في المئة فيما ستكون حصة المنتجات النفطية المكررة 1ر54 في المئة من اجمالي الطلب على النفط في عام 2010.
متفرقات
أخبار متعلقة