سليمان حنشإهمال النظافة وعدم الاهتمام بها على مستوى المنزل والحي السكني والمدرسة ومرفق العمل والمدينة يسبب حالة من التلوث البيئي تنتج عنه مشاكل صحية عديدة يعاني منها السكان وأمامها تبرز الحاجة لمزيد من الإعتمادات المالية لتغطية نفقات تنفيذ حملات الوقاية وتجهيز المستشفيات والمراكز الصحية وتوفير العلاجات والأطباء والممرضين وغيرها من الأعمال التي تصبح أعباء تثقل كاهل الدولة والمجتمع.ولتفادي تلك المصروفات الكبيرة ينبغي ان يتعاون الجميع وتتكاثف جهودهم للحفاظ على النظافة وحماية البيئة من التلوث ، وذلك برفع مستوى التوعية بأهمية النظافة والمخاطر الناجمة عن إهمالها والتصرف بمسؤولية وسلوك حسن عند التعامل مع المخلفات والأشياء التي لا نحتاجها.
|
محليات
باختصار
أخبار متعلقة