قادة وعلماء ومدرسون و مواطنون يتحدثون لـ 14 أكتوبر عن ضرورة حسم الموقف في جبال صعدة
[c1]دعوة الحكومة للردع الفوري والشامل لشرذمة الظلام والطائفية العفنة[/c]مكتب 14أكتوبر يمنطقة ذمار / إعداد ومتابعة عبدالكريم الصغير - رياض صريميواجه وطننا اليمني الأرض والإنسان في الوقت الحالي تمرد ومؤامرة خطيرة يقودها ثلة من الخارجين على القانون من آل الحوثي في وقت غاية في الأهمية والحساسية .. توقيت بدأت فيه طوائف الإمامة البائدة ودعاة المذهبية المتعصبة محاولة خلق فجوة بين أبناء الوطن الواحد .. فجوة هدفها الرجعية والحلم بالعودة إلى عصور الجهل والتخلف والتمزق والشتات ، وأخرى مبتغاها زعزعة الروح والعقيدة التي كان لأهل اليمن فيها السبق والريادة منذ اللحظات الوليدة للرسالة المحمدية على صاحبها أفضل الصلاة وأزكى التسليم . من هذا المنطلق يواصل أبناء محافظة ذمار الشرفاء والمخلصين استنكارهم للأعمال المضرة بالأمن والاستقرار والسلم الاجتماعي التي تقوم بها تلك الفئة الباغية في محافظة صعده مطالبين الجميع على امتداد هذا الوطن الكبير الوقوف صفاً واحداً خلف قيادتنا السياسية الحكيمة بزعامة الأخ/علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية للتصدي بحزم لهذه القوى الفردية والمتمردة على الوطن .. المزيد من التفاصيل في سياق الاستطلاع التالي : *منصور عبد الجليل - محافظ محافظة ذمار - رئيس المجلس المحلي : إن الفتنة الضالة (جماعة الحوثي) قد تعدوا حدود الله ، ورفضوا كل الوساطات والحلول ، حيث تمادت في أعمالها الشيطانية الهادفة إلى تخريب الوطن وإثارة القلاقل والفتن في كل أرجاء وطننا الحبيب . ورغم كل ما عملته فقد قامت القيادة السياسية بتشكيل عدة لجان للوساطة ، وجميع جهودها باءت بالفشل ، نظراً لتعنت هذه الفتنة الباغية وإصرارها الكبير على مواصلة الغي والتمرد ، والمزيد من القتل ، وإنهاك الاقتصاد الوطني ، وإحداث الشرخ في الجسم الوطني الموحد . وبالنظر الصادق لهذه الفئة الباغية نجد أنها تجاوزت كل الحدود ، ورفضت كل الحلول ، وكفرت بالقيم والأخلاق والمبادئ ، وقابلت العفو العام الذي أصدره فخامة الأخ رئيس الجمهورية حفظه الله بالجحود ، وانكرت الجميل ، وناقضت الالتزامات والتعهدات التي وقعت عليها . وهو ما أنكرته جميع الفصائل والفعاليات السياسية ، الحزبية .. وعموم المواطنين في هذه التصرفات اللا أخلاقية التي تقوم بها جماعة الحوثي من خلال معاودة الأعمال التخريبية ، وهو أيضاً ما جعل كل أبناء الوطن مدنيين وعسكريين وحزبيين يقفون صفاً واحداً ضد هذه الفئة المارقة التي تنكرت للدين والأخلاق والتعهدات وفشلت بأفعالها انتهاكاً متواصلاً للنظام والدستور والقانون والعرف ، كل تلك الأسباب الوجيهة تؤكد حتمية الوقوف بحزم وشدة أمام تلك العناصر التي تنتمي لجماعة الحوثي ، وضربهم بيد من حديد ، وعدم التهاون معهم مطلقاً ، وبما يحقق الأمن والاستقرار .. ويقضي على كل أعمال التخريب وفرض قوة القانون على الجميع . *صادق محمد المصري - رئيس لجنة الخدمات بالمجلس المحلي بمحافظة ذمار : في الحقيقة نحن اليوم مطالبين أكثر من أي وقت مضى بالوقوف صفاً واحداً وقوياً لا تساورنا ظنون أو مخاوف للتصدي بكل ما أوتينا من قوة وحزم لهذه القوى الفردية التي تريد إعادة عجلة التاريخ إلى الوراء .. هذه القوى المتمردة على النظام والقانون في محافظة صعده والتي ظلت متخفية منذ اندحار القوى الظلامية والرجعية والإمامية مستغلة بذلك المناخ السياسي والديمقراطي الذي وفدته دولة الوحدة المباركة يوم 22مايو سنة 1990م بزعامة فخامة رئيس الجمهورية الأخ/علي عبدالله صالح حفظه الله .. وسدد خطاه ، لهذا قامت هذه القوى المتمردة بأعمال تخريبية وخيانة تستهدف الإضرار بالوطن والمواطنين وزعزعة الاستقرار والأمن والأمان الذي بات جميع أبناء اليمن الواحد يعيشونه .. وإني هنا وبإسم كل الشرفاء والمخلصين في وطننا اليمني العظيم أطالب الحكومة وقيادتنا السياسية الحكيمة باستنفار كافة جهودها في سبيل التصدي لهذه الفتنة المخلة بأمن واستقرار البلاد والمتلاعبين بقوةو الشعب فهذه القوى أظهرت من خلال ممارستها لتلك الأعمال مدى الحقد الدفين الذي تضمره لهذا الوطن .. الذي هو ملك للجميع وليس ملكية خاصة لفئة أو جماعة . *مقبل ناصر اليعري - عن قبيلة يعر - عنس ذمار : حب الوطن من الإيمان والحفاظ على وحدة أرضه وإنسانه وترسيخ أمنه واستقراره وصون مكتسباته ومستقبل أجياله .. إلتزام وواجب مقدس جميع أبناء المجتمع ذكوراً وإناثاً معنيون بها كلاً في مكانه وموقع ومستوى مسؤوليته وأينما قدماه ثابتتان في تراب الوطن .. وعبر التاريخ ارتبط حب اليمانيون لأرضهم بمبادئ وقيم العطاء والتضحية وكل عمل من شأنه الإرتقاء بمسيرته الحضارية وتحقيق الرفعة والتقدم والأمن والاستقرار والرخاء . غير أن هنالك ظهر من الأفكار المريضة والنزوات والممارسات الشيطانية ما يحتم حيال الواجب الشرعي والوطني والأخلاقي أن تقف عندها بحذر بل وأن نصنع على أغراضها الظاهرة والمبطنة علامات استفهام كبيرة . ما حدث ويحدث في صعده من أعمال حرابه وتقطع وتخريب وتكديس للأسلحة والتحصن بالجبال وإشهار السلاح في وجه الدولة والتمعن في إشاعة القتل ونشر الفوضى وزعزعة الأمن والسكينة العامة أو تكرار الإعتداءات على أبناءنا وإخواننا في القوات المسلحة والأمن .. وغيرها من التجاوزات الخطيرة التي يقوم بها ما يسموا بأتباع المتمرد الحوثي الفئة الخارجة على القانون والشرعية ، لا يمكن إلا أن نصفها بالتمرد السافر على سلطة الدولة والنظام والقانون .. وخروجاً على الإجماع الوطني وثوابت العقيدة الإسلامية وقيم ومبادئ وأخلاقيات المجتمع اليمني الأـصيلة .. مجتمع الحكمة والإيمان . الأمر الخطير الذي يتطلب مزيداً من الحزم والحسم في التعامل من قبل الدولة بمختلف مؤسساتها .. وإن تركوا باب الحوار مفتوحاً لا بأس في ذلك إخماداً لنار الفتنة .. غير أن للدولة الحق الشرعي والقانوني بحماية الوطن والعابثين .. وكل مغامر لا يحترم النظام والقانون ويمد يده لأعداء الوطن في الخارج . *خالد علي أحمد الصلل - مدير مدرسة جنين الأساسية - مديرية ذمار : لعب الحوثي على محاور معينة حتى يبرر لنفسه وعصابته الأعمال الإرهابية التي يقومون بها المحور الأول منها وهو محور المذهبية : حيث استغل كون أتباع المذهب الزيدي كثر متحدثاً باسمهم .. لكن ومن خلال جميع من أعرف ممن ينتمون إلى المذهب الزيدي أجدهم أكثر حمقاً وغضباً على الحوثي من غيرهم .. وأكثرهم تحمساً للقضاء عليه حيث أنه يشوه بفكرهم وبمذهبهم ، بل ويتهمونه بالتآمر على المذهب الزيدي لصالح فكر إثنا عشري يريد أن يحل محله . المحور الثاني : الطائفية حيث خص طائفة معينة ”الساده“ للحديث بإسمهم وذلك ليجد مناصرين له في أعماله الإرهابية .. مما أثار استياء هذه الطبقة في كل مكان في الجمهورية اليمنية .. حيث أنهم غير راضيين عما يقوم به الحوثي .. علاوة على أنه سبب لهم إحراجات .. وسبب إحتقانات بينهم والآخرين . المحور الثالث : هو الوضع الاقتصادي في الآونة الأخيرة .. حيث حمل الاقتصاد أعباء الحرب في الفترة السابقة بقيادة ”حسين“ والآن بقيادة أخوه ”عبد الملك“ وعلى كلٍ فإن الحوثي يملك مجموعة من اللصوص وقطاع الطرق زائد تمويل مشبوه . فذهب يخرب ويسعى في الأرض فساداً .. ونذكره بقوله تعالى ”وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم“ .. إن طاعة ولي الأمر فرض على الرعية .. وهي تؤلف شمل الدين وتنظم أمور المسلمين .. وإن عصيان السلطات يهدم أركان الملة . *عبدالله يحيى الكبسي - موظف في مكتب تربية ذمار : ما يقوم به المتمرد الحوثي في محافظة صعده والعناصر التابعة له الذين يريدون إحداث فتنه ، لابد من التصدي لهم بكل وسائل الردع .. هؤلاء الخارجين عن الدستور والقانون ، فنحن نقول لهم أنتم من سينبذكم التاريخ يا من أنكرتم خيرات الثورة والوحدة .. أنتم المنغلقين على أنفسهم بعيدين كل البعد عن إنجازات الثورة وإنجازات الرئيس القائد أن الثورة اليمنية قامتا وستظل حصن منيع لكل أبناء الشعب بلا استثناء وأبناء الشعب هم حماة الوحدة والثورة . ولن نسمح لشخص أو مجموعة تخريبية أن تمس أمن الوطن واستقراره .. وكما قال الرئيس القائد لن نسمح برجوع عجلة التاريخ إلى الوراء .. فنحن جنود الثورة والوحدة ضد أي عنصر تخريبي يريد المساس بأمن الوطن والمواطن . *مصطفى عبدالله الحجاجي - شخصية اجتماعية : في الواقع أن حركة التخريب الحوثية في صعده فقدت كل الحيل والسبل للتعبير عن وجودها الذي يتعارض تماماً مع حقيقة التحولات الوطنية والإنجازات الحضارية لذا نجد هذه العصابة تواصل إيهام نفسها بأنها لازالت صاحبة الحق في الحكم والولاية .. وهذا الاعتقاد تستمر مبرراته من خلال رهان أطرافها على المتغيرات والأحداث الخارجية وليس لها في الداخل اليمني ما يمكن أن أسمية سنداً يمكن أن يضفي عليها الشرعية أو يبرر لها ما تمارسه ضد الوطن من أعمال تخريبية وإرهابية منافية للقيم والمبادئ والتحولات الوطنية .. إن ما تفعله عصابة الحوثي يمثل خروجاً عن النظام والدستور والقوانين السايرة في بلد الإيمان والحكمة وبالتالي هو تحدي لكل الثوابت الوطنية والتلاحم الوطني والاجتماعي . وإنه من الخطأ أن نتعاطف مع هؤلاء المتمردين والمخربين أو نعطيهم غطاء من أي نوع لأننا بذلك سنجعل من هؤلاء المرتزقة أصحاب قضايا وكلنا يعلم أن المرتزق لا قضية له سوى سمعة اليمن بل قد يبيع الوطن بحفنة قذرة من الدولارات .. وإنني وعبر هذا المنبر الإعلامي الحر أطالب أبناء اليمن الواحد إلى رص الصفوف والوقوف خلف قيادتنا السياسية الحكيمة ممثلة في فخامة الأخ/علي عبدالله صالح - رئيس الجمهورية ، لما من شأنه القضاء على هذه العصابة المتمردة حتى لا تتوسع أعمالها الإجرامية بحق الوطن وترابه الغالي .. عاش اليمن وقائد اليمن والموت والذل للخونة ولا نامت أعين الجبناء . *أمين الصلل - مدرس بكلية الآداب - جامعة ذمار : إن ما يقوم به الحوثي في صعده هو ليس فقط تمرداً على الدولة وسلطتها وأجهزتها وليس فقط انقلاباً على النظام الجمهوري الذي ترسخت دعائمه بدماء شهداءنا الأبطال ، بل هو تمرد على مبادئ الشريعة الإسلامية ومبادئ وأخلاق الإنسان اليمني الذي سطر تاريخاً خالداً في الحفاظ على وطنه ووحدته وتماسكه وشموخه .. إننا في هذا العصر في حاجة إلى من يبني لا من يهدم ، إلى من يوحد لا من يفرق ، إلى من ينشر التسامح والمحبة والأخوة لا من يغرس الحقد والبغض والعصبية المذهبية أو السلالية أو المناطقية .. إن الحوثي وأتباعه (وإن تستروا بلافتات براقه) قد خانوا الله وخانوا الوطن الذي ينتمون إليه وخانوا الأرض التي عاشوا عليها وتنعموا من خيراتها وباعوا أنفسهم لجهات لا تريد لليمن سوى التمزق والتشرذم والتخلف . *محمد لطف الدفيني - محامي : إن ما يقوم به المتمرد عبد الملك بدر الدين الحوثي من تمرد في م/صعده يعتبر خروجاً عن الشرعية الوطنية ومخالفاً لنصوص الدستور والقوانين النافذة ويرجع ذلك لإساءة فهم قرار العفو الذي صدر من فخامة رئيس الجمهورية /علي عبدالله صالح حفظه الله وكان الرد على الإحسان والعفو بالإساءة والنكران وما حصل مؤخراً من اعتداء على أفراد القوات المسلحة والأمن يعتبر فعلاً إجرامياً لأحكام الشريعة الإسلامية الغراء ونصوص القانون مما يعاقب عليه شرعاً وقانوناً وما محاولة طرد اليهود اليمنيين إلا قرينة واقعية تدل على أن ما يقوم به الحوثي ومن معه ليس ارتجالياً وإنما وفقاً لمخطط خارجي يستهدف زعزعة أمن وسلامة الجمهورية اليمنية مستغلين مساحة الجهل الكبيرة التي تعم معظم مناطق صعده وخصوصاً الحدودية منها ، وكان الأحرى على الدولة أن تلغي كل المزايا والهبات التي منحت للمخربين في صعده وتلك التعويضات الهائلة وتعكسها على أسر الشهداء من أفراد وضباط القوات المسلحة والأمن وهذا ما يفترض العمل به الآن ، كي تنصب ميازين الحق والعدالة وتلغي سياسة المداراة والمجاملة التي تكون دائماً على حساب دماء الشهداء من القوات المسلحة والأمن ومن الضروري بمكان منح أسر الشهداء كل تلك الميزات والتعويضات التي كانت تمنح لأتباع الحوثي وذلك من ترقيات وإعالة وصرف مبالغ كبيرة وإعمار بيوت فالندي الذي ضحى بحياته وخلفه أسرة كبيرة يسكنون في بيوت الإيجار هو الأولى وأسرته بمنح منزل يأوي عائلته بعد استشهاده وليس المخرب والقاتل له وما يقوم به الحوثي وأتباعه لا يختلف عما كان سابقاً من جبهة التخريب في المناطق الوسطى ولا بد للدولة أن تضرب بيد من حديد على مثل هؤلاء وعليها أن تقضي على كل الأسباب التي يتشدق بها المتمردون والتي يسببون ويعللون خروجهم وحربهم على الدولة بها . والله الموفق . *الرائد/ بازل جبران الأضرعي - مدير أمن المنطقة الجنوبية بمديرية ذمار : إن الأعمال التي يقوم بها المتمرد الحوثي والمرتزقة الذي بجانبه مأجورين لا ينتمون إلى هذا الوطن بأي صلة .. هدفهم هو إرجاع عجلة التاريخ إلى الوراء وهذا مستحيل وعمل إجرامي ، لا يقوم به إلا قطاع الطرق والعصابات الخارجة عن النظام والقانون هؤلاء هم من عاشوا في رخاء والشعب يموت جوعاً ومرضاً .. فقراً قبل قيام ثورة السادس والعشرين من سبتمبر والرابع عشر من أكتوبر وقيام الوحدة اليمنية بقيادة فخامة الرئيس/ علي عبدالله صالح ، إن ما يقوم به هؤلاء المجرمين والخارجين على القانون دليل قاطع على إجرامهم ولا ينتمون إلى هذا الوطن الحبيب - هؤلاء زبالة لابد من وضعها في أماكن النفايات حتى لا تفوح رائحتهم النتنة وتؤذي كل من هو محب وغيور على وطننا الحبيب وصدق الشاعر الذي يقول : إذا أكرمت الكريم ملكته ... وإذا أكرمت اللئيم تمردا فهؤلاء المتمردون الذين يقول الله سبحانه وتعالى فيهم ”إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض“ . صدق الله العظيم . إن ما يقوم به هؤلاء المجرمون الخارجون عن القانون الذين يحاولون الإساءة إلى وطننا الحبيب هؤلاء هم حثالة المجتمع ، هؤلاء هم لعنة التاريخ ، هؤلاء هم لقطاء لا نعرف من أين أتوا ولابد من مسحهم وتطهير ثورتي السادس والعشرين من سبتمبر المجيد والرابع عشر من أكتوبر والثاني والعشرين من مايو بالقضاء عليهم ويجب على جميع كل من ينتمي إلى هذا الوطن بالقضاء عليهم ، ويجب على جميع كل من ينتمي إلى هذا الوطن أن لا يسمح لمثل هؤلاء الشرذمة في البقاء على تراب هذا الوطن الغالي بزعامة الرئيس /علي عبدالله صالح . *حفصة ناصر مجلي - طالبه جامعية : سواء كان الحوثي متمرداً أو ثائراً .. أم كانت هذه مسرحية للتغطية على أشياء أخرى أو كانت مدعومة من الداخل أو الخارج .. فكل هذه لا تعنينا .. بل الأرواح التي تزهق .. الأرواح المسلمة العربية اليمنية .. فلسنا بحاجة لتمزيق ما هو ممزق أصلاً ، فالوطن العربي يعاني بما فيه الكفاية .. وليس بحاجة لحروب أكثر . وفي هذه الحالة على الجميع التفكير في هذا قبل خلق نزاعات داخلية لا تؤدي إلى شيء .