الدكتور ياسين رجل بأمة، له محبتنا وكامل احترامنا.
وزير مثل الدكتور واعد باذيب وزير النقل في الحكومة ذاتها، يجعلك تصرخ بكل فخر واعتزاز ان الشباب يستطيعون صنع العظيم من الأفعال وبجرأة يبهرون المستحيل.
شخصية نسائية مثل الأستاذة حورية مشهور وزيرة حقوق الإنسان تجبرك على القبول بمنح المرأة الولاية الكاملة.
محافظ مثل شوقي أحمد هائل محافظ الحالمة تعز يدفعك إلى ان تشير باصبعك باتجاه رجل يحترم نفسه ويستشعر واجبات مسؤولياته.
شخصية (أسطورية) بحجم (كلفوت) يجرك إلى الكفر بالدولة ولعن عجزها عن ضبطه!
عيب!
بعض الزملاء ـ للاسف الشديد ـ يتهمون الأستاذ جلال بانه يتدخل في كل شيء ويؤثر على قرارات وتوجيهات فخامة الرئيس، ويحشر انفه في كل صغيرة وكبيرة.
احب أن اقول لهم: ما يسبرش هذا الكلام، فجلال شخص محترم وعاقل، والرئيس عبدربه منصور هادي (حفظه الله) وأصلح بطانته وأحسن الله خاتمته، قائد محترم ويعرف يربي عياله، وهو حريص على ان يختتم عمره بشكل مشرف ولائق ويحسن أخذ العبرة. فلا تسيئوا الظن أيها الزملاء ولا تصدقوا الاقاويل والشائعات «ومش كل البرم لسيس» والله المستعان!
إشارة الختام لشكسبير:
(اعتن جيداً بسمعتك لأنها ستعيش أكثر منك).