فاطمة رشادكان يوم ميلادها يحمل لقلبها ألماً آخر.. وحلماً آخر ..فمنذ أن منحتها الحياة فرحها المصطنع وهي تحاول أن تخرج نفسها من دائرة الأقدار والانتظار لعمر ولىّ مع نهاية كلماتها التي كتبتها على عجل من محابر أدمعها.........
|
ثقافة
همس حائر
أخبار متعلقة