باريس/ متابعات: بعد معاناته الطويلة مع المرض الخبيث، وبطريقة مثيرة للجدل والدهشة كما كانت كتاباته دائماً، وضع المفكر التونسي المثير للجدل عفيف الأخضر حدا لحياته وهو في التاسعة والسبعين من عمره، حيث وجد الخميس الماضي مشنوقاً في منزله بباريس بعد يئس من العلاج وفي ظل وحدة كان يعيشها.يذكر أن الأخضر ولد عام 1934، وتلقى تعليمه بجامع الزيتونة في الخمسينيات. يعيش منذ سنة 1979 في باريس وقد قام بترجمة بيان الحزب الشيوعي، وهو ما جعله يحظى بمكانة خاصة في أوساط اليسار الطلابي التونسي في السبعينيات والثمانينيات.
|
ثقافة
انتحار المفكر التونسي عفيف الأخضر
أخبار متعلقة