أشعر ابنك بأهميته مهما كان صغر سنه وقلة إدراكه ، وامنحه جزءا من مساحة التعبيرعن نفسه حينما يعبر عن ما يحب وما يكره واجعل الحوار الهادئ الهادف بينكما طريقا للوصول إلى ما تريده أنت .
|
اطفال
رسائل تربوية
أخبار متعلقة