[c1] 33 مليون دينار تمويلات “البحرين للتنمية” لمشاريع المرأة[/c] المنامة / وكالات :وافق بنك البحرين للتنمية على تمويلات لمشاريع المرأة بنحو 33,3 مليون دينار بحريني وذلك حتى نهاية أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، فيما بلغ عدد المشاريع 513 مشروعاً.وفي هذا الصدد أكد الرئيس التنفيذي للبنك نضال العوجان بأن تحقيق هذه النتائج يأتي انطلاقاً من ضرورة اضطلاع البنك بدور أكبر في عملية دعم وتمكين المرأة البحرينية بما يؤهلها للعب دور أكبر في عملية التنمية الاقتصادية التي تشهدها مملكة البحرين، كما تعكس هذه الأرقام مدى جهود البنك وحرصه على تمكين المرأة البحرينية في المجال الاقتصادي من خلال تمويل المؤسسات الصغيرة والمتوسطة التابعة إلى المرأة في مختلف القطاعات الاقتصادية، كالتجارة، الخياطة والتصميم، تقنية المعلومات، الشحن والمواصلات وغيرها من المجالات الأخرى.وأشار العوجان إلى أن البنك يسعى إلى تمويل ودعم مشاريع المرأة المتميزة وذات الجدوى الاقتصادية في قطاعي الصناعة والخدمات، وذلك تماشياً مع استراتيجية البنك الرامية إلى دعم مشاريع ومؤسسات تحقق قيمة مضافة عالية وتوفر فرص عمل مجزية للبحرينيين من الجنسين.من جهةٍ أخرى أوضح العوجان أن دور البنك ومساهمته في تنمية مشاريع المرأة البحرينية لا يقتصر على الناحية التمويلية فقط، وإنما يقدم البنك خدمات استشارية وبرامج مساندة ومتخصصة في تنمية وتطوير مشاريع المرأة بهدف توفير أقصى فرص النجاح والنمو لهذه المشاريع؛ إذ إن نجاح المرأة البحرينية في هذا المجال يعكس نجاح البنك أيضاً. وأضاف الرئيس التنفيذي قائلاً: «إن بنك البحرين للتنمية يقوم بمساندة المرأة البحرينية أيضاً من خلال مساهمتة في رعاية وتنظيم عدد من المؤتمرات والمنتديات المتخصصة والتي تناقش موضوعات وقضايا تنمية مشاريع المرأة والتي تعقد بشكلٍ دوري في مملكة البحرين وخارجها، وذلك إيماناً من البنك بدور هذه الفعاليات والبرامج في مساندة المرأة البحرينية وتمكينها اقتصادياً عبر إكسابها المعلومات والخبرات اللازمة لإدارة الأعمال ومزاولة العمل الحر بكفاءة ومهنية». ولفت العوجان إلى أن هناك عدداً من رائدات وسيدات الأعمال البحرينينات - اللواتي مول البنك مشاريعهن - قد قطعن شوطاً كبيراً في مجال الأعمال وإدارة المشاريع وحققن تفوقاً ونجاحاً ملموسين على هذا الصعيد، مؤكداً أن بنك البحرين للتنمية سيواصل عملية تمويل ودعم مشاريع المرأة البحرينية فيمختلف القطاعات، كما سيواصل عملية التعاون والتنسيق مع الجهات والمؤسسات المهتمة والداعمة للمرأة البحرينية وصولاً إلى تحقيق الأهداف المشتركة.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]الكويت تسلم مفوضية اللاجئين مليون دولار قيمة مساهمتها الطوعية[/c] الكويت / كونا :سلمت الكويت مساهمتها الطوعية الاستثنائية البالغة مليون دولار أميركي للمفوضية السامية للاجئين وذلك إيماناً منها بالأعباء الملقاة على عاتق اللاجئين وأهمية توفير متطلباتهم عبر المنظمات الدولية.جاء ذلك خلال لقاء مندوب الكويت الدائم لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في جنيف السفير ضرار عبدالرزاق رزوقي بالمفوض السامي للاجئين انتونيو غيتيريس لتسليمه مساهمة الكويت الطوعية.وقال السفير رزوقي في تصريح صحافي عقب الاجتماع ان هذه المساهمة «تأتي في اطار عدد من المساهمات الطوعية الاستثنائية التي دأبت الكويت على تقديمها للمنظمات الانسانية العاملة في جنيف ايمانا منها بالأعباء الكبيرة التي تقوم بها ولتمكينها من الاضطلاع بمهماتها الانسانية على أكمل وجه».واشاد بالجهود الكبيرة للمفوضية السامية تجاه اللاجئين في العالم لاسيما في العالمين العربي والاسلامي حيث تنصب معظم جهود المنظمة، موضحا أن اللقاء تناول أنشطة المفوضية في العراق والسودان وشرق أفريقيا.وعبر رزوقي عن اهمية «تضافر الجهود الدولية لتخفيف معاناة اللاجئين الناجمة عن الصراعات المسلحة والكوارث الطبيعية وتنسيق التدابير التي تتخذ في هذا السياق».من جانبه، ثمن المفوض السامي غيتيريس تواصل الكويت بدعم المفوضية، معبرا عن شكره وامتنانه لحكومتها.واكد ان الكويت «تعد من المانحين الاساسيين لها وتشكل احدى الدعائم الرئيسية للمفوضية لتذليل الصعوبات والتحديات في مجال انشطتها الانسانية».كما اشاد بعمق الروابط والتعاون المتميز الذي يبديه السفير رزوقي واعضاء الوفد الدائم في جنيف والذي لم يأل جهدا في دعم ومساندة برامج المفوضية. وشاركت في اللقاء السكرتير الثالث لدى الوفد الدائم الشيخة جواهر ابراهيم الصباح.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]الإمارات تؤكد ضرورة إخلاء المنطقة من أسلحة الدمار الشامل[/c] أبوظبي / وكالات :أكدت الإمارات ضرورة جعل الشرق الأوسط والخليج العربي منطقتين خاليتين من أسلحة الدمار الشامل، معلنة انضمامها رسمياً إلى اتفاقية حظر استحداث وإنتاج وتكديس الأسلحة البكتريولوجية، والبيولوجية، والتكسينية.وأكد السفير عبيد سالم الزعابي، المندوب الدائم لدولة الإمارات العربية المتحدة لدى المقر الأوروبي للأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى، أن دولة الإمارات العربية المتحدة تشارك المجتمع الدولي جهوده المبذولة لنزع أسلحة الدمار الشامل، إيماناً منها بتحقيق السلم والأمن الدوليين. وأعلن الزعابي- في كلمته أمام اجتماع الدول الأطراف في اتفاقية حظر استحداث وإنتاج وتكديس الأسلحة البكتريولوجية، والبيولوجية، والتكسينية، المنعقد بقصر الأمم المتحدة بجنيف خلال الفترة من 1 إلى 5 ديسمبر الحالي- انضمام دولة الإمارات لعضوية الاتفاقية وتصديقها على أحكامها، داعياً الدول الأعضاء إلى تفعيل أحكامها للتخلص من أسلحة الدمار الشامل على الصعيدين العالمي والإقليمي، لاسيما في منطقتي الشرق الأوسط والخليج العربي لجعلها منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل.وأكد تعهد دولة الإمارات بترجمة نصوص ومقاصد الاتفاقية إلى تدابير وطنية في تشريعاتها وأنظمتها التزاماً بأحكام الاتفاقية وبقرارات مجلس الأمن ذات الصلة وبما لا يتعارض مع الاستخدامات السلمية البيولوجية في الأغراض البحثية والطبية والعلمية. من جانبه، هنأ رئيس المؤتمر السفير جورجي أفرامشيف دولة الإمارات العربية المتحدة على انضمامها للاتفاقية.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]افتتاح معرض السيارات 2008م بمركز عمان الدولي للمعارض[/c]مسقط / وكالات :افتتح صاحب السمو السيد حارب بن ثويني آل سعيد مساعد أمين عام مجلس الوزراء للمؤتمرات معرض السيارات 2008م وذلك بمركز عُمان الدولي للمعارض بمشاركة مجموعة كبيرة من الشركات العالمية المختصة بتجارة السيارات بالإضافة إلى الوكالات المحلية لعرض أحدث طرازات السيارات.وقال مساعد الأمين العام لمجلس الوزراء لشؤون المؤتمرات خلال افتتاح المعرض بالرغم من المشاكل المالية التي تعاني منها الأسواق العالمية فمن المتوقع ان تتغلب شركات صناعة السيارات على هذه الازمة فالحاجة قائمة لكافة أفراد المجتمعات من التنقل من مكان لآخر مما يجعل حاجة المجتمعات للمركبات قائمة وفي تزايد مستمر.وقال السيد خالد بن حمد البوسعيدي رئيس مجلس ادارة شركة اعمال المعارض العمانية تعتبر صناعة السيارات من أهم الصناعات الرئيسية على صعيد العالم حيث يوجد بها دائما ما هو جديد تقدمه للزبائن ولكي تخوض شركات صناعة السيارات المنافسة الشديدة فيما بينها فهي تسعى دائما لابتكار كل ما هو جديد لكي تجعل منتجاتها الافضل بين مثيلاتها مشيرا الى ان معرض السيارات 2008 يشكل قاعدة واسعة لكافة المتخصصين بالسيارات في السلطنة لعرض احدث طرازات السيارات والمزودة بأحدث المواصفات التقنية وهي فرصة ذهبية للشركات المشاركة لترسيخ مكانتها في السوق العمانية وزيادة التواصل بينها وبين عشاق ومحبي السيارات.
الامارات