حديث الصفحة
وصلت الى صفحة القراء العديد من الشكاوي وأغلبها كما وردت سابقاً شكاوى اعتداء وبسط على أراضي الغير كما حصل وما زال مع مشكلة والدنا وشاعرنا الغنائي الكبير الاخ محمود السلامي ولم نجد رداً وكأننا (نؤذن في مالطا !!)ومع هذا وكما أوضح الأخ مدير التحرير الأستاذ نجيب مقبل بأن المشكلة والتي لا تجد رداً أو آذاناً صاغية علينا أن نكرر شكاوي الناس عليها ...وهذه المرة جاءت مشكلتان متشابهتان الأولى من داخل مصنع السجائر والكبريت ولها سنوات ولم تحل والثانية من ( يمن تايمز) ولم تحل أيضاً .لهذا نقول لهم إتقوا الله .. ورفقاً بالعمال ولماذا هذا ( الجور والظلم إزاء عمالكم تأخذونهم لحماً وترمونهم عظماً إتقوا الله في أنفسكم وما هكذا يعامل العمال بعد سنوات عمل طويلة .. على الاقل عاملوهم على طريق التعامل الزوجي ( إمساك بمعروف أو تسريح بإحسان ) .أي اتقوا الله في الناس الذين عملوا وأفنوا زهرة حياتهم .عبدالله الضراسي