أنور الخديري :مباشرة .. وبصحوة ضمير وبالفم المليان , بعض من الإعلاميين الرياضيين شباب وشيوبة يخرجون عن النص وعن زمالة المهنة ومش قادر تفهمهم وبالبلدي .. ما يريدونه منك بالضبط ومن المستفيد من وجع الدماغ ويحرضوك على مقارعة الشرفاء بواسطة “ القفشات واللقطات “ الهزلية التي أكل عليها الدهر وشرب , وكل هذه المسرحيات والأفلام “ التطفيلية “ حصلت ولا زالت مستمرة عند بعض ضعفاء النفوس الذين يسلكون المقولة الشهيرة “ عندما ينبطح الثور تكثر السكاكين “ , طبعاً هذه الهوشليات فاحت رائحتها في ظل الكيان الإعلامي المفقود هذا الكيان المتشرد من الواقعة ولكن آه من لكن لا نقابة صحفيين قامت بحل جريمتنا وملفات المتهمين الأبرياء ولا وزارة الشباب والرياضة حسمت الكيان المفقود لا بانتخابات ولا بتعيينات وتجاه ما يحدث الآن في الظاهر والشتائم والقذف والاهانات لكبار الإعلاميين الشرفاء عبر الصحف المستقلة والمعارضة بتجعل الأمور عسيرة أكثر في الوقت أنه من يتلقون الشتائم والقذف أبرياء ولكن عيب بعض من الإعلاميين يصبوا جم غضبهم على الشرفاء بمعنى يا خبازين على عرف “ المرق “ فتو والسبب الوزارة تم الوزارة وألف مليون مرة وزارة الشباب والرياضة التي زيدت الطين بله وقامت بدس “ السم “ على العسل وجرعت الإعلاميين طعم “ العلقم “ من خلال إحالة اللجنة المؤقتة للإعلام الرياضي وغنيت لهم أغنية الفنان الراحل / محمد سعد عبدالله “ مابا بديل “ .هكذا أقولها بصريح العبارة ونحن نستقبل العام الجديد 2007م وأدون هذا الاعتراف للتاريخ وكفى يا هؤلاء ومع القلب وجرح الشرفاء وأسأل الله أن يوحدكم والوقوف صفاً واحداً وتصفيات القلوب والمطالبة بقوة بإعادة كيان الإعلام الرياضي المفقود .الزميل العزيز / نائف على حسين الكلدي الشهير بـ “ نائف الكلدي “ شاب لديه موهبة في مجال الإعلام الرياضي ويكتب ويقرأ وينشر كل جديد ومفيد وللأسف هناك من الزملاء الذين شغلهم الشاغل الحشوش على عباد الله يحسدون ابن “ الكلدي “ نائف على الظهور إلى الساحة الإعلامية وينشروا وقاحتهم الدنسة بأن الكلدي تلميذي وأنا الذي علمته الصحافة , هكذا قالوا , وهنا أقول للحشاشين الموهبة تأتي من عند الله وثانياً أنا تلمذت على أيادي الاساتذة / محمد عبدالله فارع رحمه الله - علي الخديري – محمد سعيد سالم – هاشم الوحصي – علي ياسين – عبدالله قائد علي – مطهر الأشموري ولا زلت تلميذاً فكيف أيها المحوشين اصبحت أستاذ والله يلا العجب – عزيزي شائف أنت قلم مميز وموهوب من عند الله فواصل المشوار ويا جبل ما يهزك ريح , وكفى .
أخبار متعلقة