انطباعات مواطنين في عدن عن الذكرى الثلاثين لتولي فخامة الرئيس قيادة الوطن !
متابعة / محمد قائد علييحتفل شعبنا اليمني في كافة محافظات الجمهورية اليمنية في 17 من يوليو بالذكرى الثلاثين لانتخاب فخامة الأخ /علي عبد الله صالح رئيساً للجمهورية من قبل مجلس الشعب التأسيسي في ظل انتخابات حُرة ونزيهة من قبل ممثلي الشعب وفي سابقة هي الأولى من نوعها بإجماع وطني نادر وقد سجل اليمن في 17 يوليو 1978م أنصع صفحاته التاريخية الحديثة وسجل هذا التميز القيادي الفريد لشخص الزعيم والقائد فخامة الأخ/علي عبد الله صالح رئيس الجمهورية حفظه الله وهذا كان منذ ثلاثين عاماً ولا يزال يقف هذا الزعيم والرمز الوحدوي بشموخ يرسم خريطة تطور هذا الوطن المعطاء تدفعه إلى ذلك إرادته الوطنية المخلصة وخبرته القيادية الفذة والحكيمة في صنع المنجزات في عملية البناء والتنمية وتطوير المجتمع اليمني وهذا هو مغزى الزعامة وهذا هو مغزى الارتباط العميق بينه وبين جماهير شعبه اليمني الذي امتلك ناصية الاختيار الصائب لقائده في 17 يوليو1978م والذي انتصر له ولم يخذله بل حرص على الحفاظ على عزته وكرامته في الوحدة وفرحة اليمن اليوم بفعل عمق الارتباط والعمل على بذل الجهود نحو البناء والتحديث برؤية واقعية تراعي ظروف المجتمع ودرجة التطور والنموو تعبر عن المكانة المتميزة التي تحظى بها بلادنا على المستوى العربي والدولي في ظل قيادة الأخ الرئيس/علي عبد الله صالح وبهذه المناسبة التاريخية العظيمة كان لنا هذه اللقاءات مع عدد من المواطنين الذين عبروا عن انطباعاتهم الجياشة ومشاعرهم بالفرحة والامتنان لعظمة هذا القائد ومنجزاته.[c1]( معلم ورؤية )[/c]الأخ/عبد الله سالم الخلاقي الأمين العام للمجلس المحلي بمديرية(الحد) يافع في محافظة لحج قال بهذه المناسبة:على مدى 30 عاماً كان ولا يزال يوم التأسيسي17يوليوذ978 1 م معلماً ورؤية لحقائق كثيرة نسجت صواب التوجه وإدارة دفة السلطة بإرادة شعبية في فترة بالغة الصعوبة والتعقيد وكان صدق النية وثقة الشعب بقائده وزعيمه في اتخاذ القرار بداية عصر جديد ونقلة نوعية للوطن وحفظ استقراره وأمنه..وكان فخامة الأخ الرئيس القائد/علي عبد الله صالح رئيس الجمهورية حفظه الله منذ انتخابه في 17يوليو 1978م من قبل مجلس الشعب ولا يزال هذا الزعيم والرمز الوحدوي يقف بشموخ يرسم خريطة تطوير هذا الوطن المعطاء تدفعه إلى ذلك إرادته الوطنية المخلصة وخبرته القيادية الفذة الحكيمة والرشيدة في صنع المنجزات والمكاسب الوطنية في عملية البناء والتنمية وتطوير المجتمع وترسيخ مبادىء الممارسة الديمقراطية والتعددية السياسية وحرية الرأي والتعبير والتبادل السلمي للسلطات والمشاركة الشعبية والحفاظ على الوحدة اليمنية المباركة وصيانتها والدفاع عنها كونها من الثوابت الوطنية وخطاً أحمر غير قابل للمزايدة والمساومة..هذه الوحدة الوطنية الخالدة والأرض السعيدة التي كانت ومازالت مهداً للحكمة،نستطيع أن نستنشق عبق التاريخ اليمني العريق..وننهل من منابعه أصالة الانتماء.[c1](سلامة الاختيار)[/c]د.صالح محمد عاطف مدير مكتب الصحة العامة والسكان بمديرية يافع الحد محافظة لحج قال:اختار مجلس الشعب التأسيسي شخص فخامة الأخ الرئيس/علي عبد الله صالح لرئاسة هذا البلد لأول مرة في 17 يوليو1978م أول رئيس يمني منتخب ديمقراطياً من ممثلي الشعب في هذا المجلس لم يكن يدور في خلد أحد أن اليمن وبهذا الرجل وابتداء من ذلك اليوم التاريخي سيدشن مرحلة جديدة في مسيرة الوطن والثورة والإنسان عنوانها: العمل المخلص والمثابر من أجل التأهل والانتماء إلى العصر بعد سنوات طويلة ومراحل مشوبة بعدم الاستقرار السياسي وبعد مرور ثلاثين عاماً ثبت حسن وسلامة الاختيارو مثل هذا الاختيار ميلاداً جديداً لليمن ولكل اليمنيين الذين كانوا حتى ذلك الحين يتربصون ببعضهم فجاء ليثبت إنه في مستوى التحديات وعند ثقة الشعب به..وباقتدار القائد وبحكمة الحكيم وخبرة الطبيب كان قد عرف مكامن الأدواء والاختلالات والضعف وطبيعة كل علاج لكل شأن، لذلك لم تمر سوى سنوات قليلة حتى بدأت الثمار بالنضوج وكان البدء بجمع الشتات السياسي والفكري وإقناع الكل بالوقوف على قاعدة الوطن وتحت قيادة فخامة الأخ/علي عبد الله صالح رئيس الجمهورية فكان أن توحدت القلوب وتجمعت الرؤى والطاقات وسار اليمنيون جميعاً في مسيرة كبرى متجاوزين مختلف الصعاب نحو العمل والانطلاق للمستقبل .[c1](كفاءة قيادية نادرة)[/c]العقيد/محمد قاسم عاطف مساعد مدير إدارة البحث الجنائي بمحافظة عدن عبر عن انطباعاته بهذه المناسبة قائلاً:فخامة الأخ الرئيس القائد علي عبد الله صالح رئيس الجمهورية ابتداء من يوم 17يوليو1978م يوم انتخابه رئيساً للوطن من قبل ممثلي الشعب في مجلس الشعب التأسيسي هذا اليوم المبارك تمكن أن يثبت كفاءة قيادية نادرة واستطاع من خلاله ليس الخروج باليمن من تخلفها وتمزقها ومشاكلها وأحتراباتها المأساوية الدموية بل وتأمين سلامة هذه المسيرة وضمان تواصلها ليس فقط على الصعيد الاقتصادي والتنموي وإنهاء التمزق المادي والفكري بل وعلى الصعيد السياسي بانتهاج الديمقراطية والشوروية وتكريسها كسلوك شامل للحياة وإقرار التعدد الحزبي والانتخابات وسيلة للتبادل السلمي للسلطة صانعاً بذلك تجربة يمنية عظيمة أصبحت اليوم محل احترام كل القوى الديمقراطية ومحل فخر كل اليمنيين وإذا كان من حق الجميع أن ينظروا إلى المستقبل بأمل وهم يتوجهون مع قائدهم صوب المستقبل وما يحمل من مهام وتحديات فإن الواجب يفرض كذلك ومع كل هذا أن يكونوا كما يأمل منهم الوطن والقائد.[c1](ولادة الوطن الجديد)[/c]العقيد/حيدرة هيثم حسن مدير أمن مديرية ردفان بمحافظة لحج حدثنا بهذه المناسبة فقال:يحتفل شعبنا اليمني في كل ربوع الوطن وبمختلف أوأطيافه وشرائحه بمناسبة الذكرى الثلاثين انتخاب فخامة الأخ/علي عبد الله صالح رئيس الجمهورية في يوم 17يوليو1978م من قبل مجلس الشعب التأسيسي ليسجل هذا اليوم التاريخي في ذاكرة وضمير الشعب اليمني بأحرف من نور بداية أنصع صفحات التاريخ اليمني الحديث وكان هذا اليوم المبارك بمثابة ولادة جديدة ليمن جديد حيث استطاع فخامته ومنذ انتخابه أن يسلك الطريق الصحيح وبقيادة ماهرة للوصول إلى الخطة التي انتظرها الوطن اليمني طويلاً وبعد معاناة وويلات عاشها شعبنا اليمني في ظل الحكم الأمامي والاستعمار البريطاني أثناء فترة التشطير وتمكن فخامته من تحقيق الوحدة اليمنية المباركة التي في ظلها قفز الوطن اليمني قفزات كبيرة وخطا خطى سريعة في مختلف مناحي الحياة وتحقق للشعب اليمني الكثير من الإنجازات.[c1](مناسبة نعتز ونفتخر بها)[/c]العقيد/محمد طالب مقبل مدير أمن تبن محافظة لحج عبر عن انطباعاته بهذه المناسبة وقال:يوم السابع عشر من يوليو1978م مناسبة عظيمة وخالدة نعتز ونفتخر بها كثيراً لأنها من المناسبات التي أحدتث تحولاً في حياة اليمن واليمنيين وقد جاء هذا القائد الهمام فخامة الأخ/علي عبد الله صالح رئيس الجمهورية حفظه الله إلى سدة الحكم بانتخاب ديمقراطي وقد عمل على مدى فترة حكمه الممتدة ثلاثين عاماً على تحقيق العديد من الإنجازات التي شكلت منعطفاً تاريخياً كبيراً ابتداء من إعادة تحقيق الوحدة اليمنية المباركة والديمقراطية والنهضة التي تحققت والمشروعات التنموية العملاقة ومازال الزعيم القائد يواصل عطاءه المستمر والمتواصل في عملية البناء والنهوض الشامل حتى يتحقق للوطن اليمني وللشعب كل الأماني والطموحات والآمال ونراها هنا مناسبة لنرفع لفخامته التهاني والتبريكات بهذه المناسبة الخالدة ونتمنى للشعب التقدم والازدهار[c1](احتفال بالمنجزات)[/c]الأخ/عبد الرقيب مقبل محسن مدير اتصالات مديريات ردفان في محافظة لحج حدثنا بهذه المناسبة قائلاً:يعتبر الاحتفال بمرور ثلاثين عاماً من انتخاب فخامة الرئيس الرمز/علي عبد الله صالح رئيساً للجمهورية من قبل ممثلي الشعب في مجلس الشعب التأسيسي في 17 يوليو1978م احتفالاً بالمكاسب والمنجزات الهائلة الكبيرة والضخمة التي تحققت للوطن والمواطن واليمني وهذا اليوم التاريخي الأعز قد عمل للوطن العربي مولد فجر جديد أضاءت أشعة شمسه كل ربوع الوطن بتحقيق وحدة الوطن المباركة أرضاً وإنساناً.. وكان مجيء هذا القائد إلى الحكم بطريقة الانتخابات الديمقراطية الحرة والنزيهة المباشرة من داخل مجلس الشعب التأسيسي كان له بالغ الأثر والمعاني والدلالات العميقة على ان الرجل تحمل المسؤولية بكل كفاءة واقتدار منذ انتخابه وحتى يومنا هذا وما تحقق من مكاسب وإنجازات للوطن اليمني الموحد خير شاهد على عظمة الرجل وحنكته وحكمته.[c1]اشراقة جميلة[/c]العقيد/ محمد أحمد مقبل السكرة مدير قسم شرطة الروضة(القلوعة) قال بهذه المناسبة: السابع عشر من يوليو يعتبر من الأيام الهامة في حياة الشعب اليمني الذي اختار بإصرار القائد والزعيم الإنسان/ علي عبدا لله صالح رئيساً للجمهورية ولقيادة مسيرة الوطن وبحق وبكل أمانة وصدق فقد استطاع هذا الزعيم والقائد الفذ أن يحقق لليمن المنجزات والمكاسب التي لا تعد ولا تحصى،وكان يوم السابع عشر من يوليو فاتحة خير لعهد جديد عاشته اليمن ما قبل ذلك التاريخ وحتى وإعادة تحقيق وحدة الوطن المباركة في 22 من مايو1990م التي كانت الاشراقة التي كانت الاشراقة الجميلة في عهود الظلام الذي عاشته اليمن بشطريها حينذاك، والتي حمل لواء توحيدها فخامة الأخ/ علي عبد الله صالح مع كل المخلصين لوحدة الوطن وواصل مسيرة عطائه بالحفاظ عليها.. لهذا نقول لفخامته مبارك بهذه المناسبة وكل عام والوطن في مزيد من التقدم والازدهار.[c1]نعم القائد والزعيم[/c]العقيد / نبيل محسن صالح سعيد مدير قسم شرطة 22 مايو بالممدارة حدثنا بهذه المناسبة قائلاً:لقد جسد يوم السابع عشر من يوليو 1978م أعظم حدث في مجرى تاريخ التحولات الوطنية المشهود لها التي عاشتها اليمن منذ فجر الثورة اليمنية سبتمبر وأكتوبر إنه الحدث الذي بموجبه شهدت اليمن وعلى مدى ثلاثين عاماً نقلة نوعية متميزة في مجال البناء والأعمال والتنمية وذلك بعد أن تحررت تماماً من دوامة الصراع على السلطة التي ظلت ردحاً من الزمن تقف عائقاً منيعاً أمام تقدم وتطور اليمن الذي كان يعاني الأمرين من الصراعات الداخلية خلف دهاليز السلطة ومن ويلات مراحل التشطير البائدة .. إن يوم 17 يوليو أضحى رمزاً للديمقراطية والوفاء في بلادنا كونه اليوم الذي تولى فيه فخامة الأخ/ علي عبدالله صالح زمام القيادة والحكم في ظل أوضاع صعبة إلا إنه استطاع قيادة سفينة الوطن وسط الأمواج المتلاطمة وخرج بها إلى بر الأمان وكان نعم القائد والزعيم.[c1]ربان محنك[/c] الأخ/ صالح حسين الصلاحي أديب وشاعر عبر عن انطباعاته بهذه المناسبة وقال: خلال ثلاثين عاماً من تولي فخامة الأخ الرئيس القائد/ علي عبد الله صالح مقاليد وزمام الحكم في 17 يوليو 1978م بعد انتخابه ديمقراطياً من قبل مجلس الشعب التأسيسي فقد حققت اليمن العديد من النجاحات والانجازات الهائلة.. وقد حظي الوطن بزعيم عظيم ورجل وحدة وتنمية وسلام وربان محنك وماهر استطاع أن يبحر بالسفينة في لجة الأمواج العاتية متحدياً كل المخاطر حتى أوصلها إلى بر الأمان وأصبح هذا الزعيم رمزاً وطنياً عظيماً يفخر به كل أبناء الوطن، ودون التاريخ اسمه كمحقق لوحدة اليمن والمدافع عنها وأثبتت الأحداث ان الرئيس علي عبد الله صالح هو من الزعامات العربية النادرة الذي حمل هموم أمته والدفاع عن قضاياها وحقوقها العادلة والمشروعة وقد جسدت مواقفه حرصه على وطنه وشعبه وأمته.[c1]نستشرف الدروس والعبر[/c]الأخ/شيخ محمد صبري أديب وشاعر حدثنا بهذه المناسبة فقال: خلال الأعوام الثلاثين من حكم القائد الزعيم/ علي عبد الله صالح يتجاوز كل العواصف والمآزق التي تعرض لها بالحكمة التي اكتسبها على مر الأيام وبقدرته على اتخاذ القرارات الحكيمة بعد أن صنع لليمن خلال مسيرة حكمه تاريخاً عظيماً حظي بتقدير الأعداء قبل الأصدقاء وما قدمه هذا الزعيم خلال الثلاثين عاماً لليمن وشعبها من منجزات تنمويةواقتصاديةوخدماتيةوسياسيةعملاقةباتت تتحدث عن نفسها وبقوة وأصبحت شاهدة للتاريخ على أهم مرحلة من مراحل شعبنا التاريخية وتطلعاته وآماله .. وبهذه المناسبة الغالية لابد أن نستشرق من خلالها وبعد (30) عاماً مضت الدروس والعبر التي سطرها الزعيم والقائد في سلوكه وتعامله مع القضايا الوطنية كافة.[c1]حقائق دامغة[/c]المساعد/ سلطان أحمد الزغير من أفراد فرع مصلحة الهجرة والجوازات والجنسية بعدن حدثنا قائلاً:مناسبة انتخاب الأخ الرئيس القائد/ علي عبد الله صالح تمتلك الأهمية البالغة فان الافتخار بها من قبل الفعاليات الوطنية كافة يمثل الاستشعار بالمسؤولية الوطنية باعتبار أن 17 من يوليو 1978م كان ومازال يحتل نقطة تحول مهمة في تاريخ شعبنا اليمني بدأت خلاله روح جديدة في التعاطي والتعامل مع الشأن الوطني، ويستشعر بدقة وبوضوح كاملين طبيعة التحولات والتحديات الجسيمة الماثلة أمام مسيرة الوطن الذي حقق قفزات نوعية نحو المزيد من تحقيق الطموحات والتطلعات المنشودة التي أصحبت بفعل تفاني وإخلاص القائد حقائق دامغة يتحدث عنها الواقع لايمني .. لهذا فإننا نجدها فرصة عظيمة لكي نتقدم بأزكى التهاني وأطيب التبريكات إلى فخامة الأخ الرئيس القائد بهذه المناسبة.[c1]يوم الوفاء والعرفان[/c]الرقيب أول/ عبد الله شمسان سعيد الزكري من أفراد إدارة البحث الجنائي بعدن قال: احتفالاتنا وابتهاجنا بيوم السابع عشر من يوليو الخالد إنما هو احتفاء وتعظيم لكل تلك المنجزات والمكاسب التي تحققت في إرجاء الوطن اليمني الواحد الموحد وعليه فإن ما قدمه هذا الزعيم/ علي عبد الله صالح خلال مسيرة الثلاثين عاماً من إنجازات يصعب علينا في هذا الحيز تحديدها أو إنجازها في صحيفة أو مجلة لأنها كثيرة ليس في مسمياتها ومعانيها وأنما في أبعادها وعمقها حيث كان أثرها على الطالب والعامل والمهندس والدكتور والفنان والشاعر والصحفي والجندي ابتداء من الأوليات في مواصلة جهود البناء التنموي والإصلاح الاقتصادي وتحسين الأحوال المعيشية للمواطنين وتعزيز الاقتصاد الوطني والاهتمام بالسياحة والاستثمار والحد من البطالة وإيجاد فرص عمل وتوسيع شبكة الأمان الاجتماعي.. وخلاصة القول أن رأينا أن نسمي هذا العصر المزدهر بعصر علي عبد الله صالح، والاحتفال بهذا اليوم احتفال بيوم الوفاء والعرفان.
الرئيس يزور الرصيف السياحي في عدن
الرئيس يتوسط لاعبي التلال